يّعَطٌيّك أِلعَافُيّهِ عَلَى الَإنتًقآء الَرٌائعَ
طًرَح رٌآئٍع كَ رٌوِعَة حًضّوِرٌك وَإطلآتكْ
لَك كلَ الَشّكرٌ وِالَتُقَدُيّرٌ
أِحًتَرٌامُيَ لكِ
{ إذّا كنْتَ وّحٍيداّ فّلآ تّحْزّنْ فّالقٌمر رُغْمَ وٍحْدًتهـ إلآٌ أنََّهٌ أَََجْمَلٌ مّآ فٍي السَّمَآءْ }
|