10-20-2012
|
#16
|
[table1="width:100%;background-color:burlywood;border:10px groove crimson;"]
الله واكبر الله واكبر .. يا أرض أحفظي ما عليكي ...الأخت جروح العمر تفكيرك وفكر قلمك غمرني بذوق فاخر و بـ نـ فـ س الصباح والمساء ليجعل للحياة بقاء بمعنى ومغنى ..جروح + فروح = حقيقه أم خيال بمفترق شخصية أو كيان إنسان.؛
مدخل ...
بعض النصوص يلزمها مع القراءة التمعن والتفكير .. وهذا النص من ذلك الصنف ..ولا أريد القراءة للقراءة فقط .؛لأنه مشهد مؤثر فتك بوجدان الروح نابع من تجربة شخصية ملأت الكلام والمكان بـ الأمل والبقاء لتتفق أو تختلف مع مفرق الطرقات والخروج بأقل الخسائر لكل طائر يحمله كيانه الواقعي أو الذي من نسج الخيال ..؛
جروح العمر ....
مختلف الطريق معك مقترن حسب أشواقك ألمتعبه التي تحط رحالها لترتاح من فصل الخطاب ومن مسيرة العذاب ولكن على جميل ما نثرتيه هنااا لفكرك الراقي حروف باذخة بــ ألق تنثر في دواخلنا بعطر مغموس برائحة الإبداع وبجمال ما ينساب من قلبك متدثراً للحياه ..؛
زاويه...
( لستي مظطره لعشق أو لنسيان هذا الجموح والكم الهائل بالإحداث ... ولكنك مجبره على احتراااااااامه )
جروح العمر ...
بين عباراتك شدة الوثوق قد بنتها السنين لتبقى لا تقهر من حيث الكبرياء وتعظيم شخصيتك بين طيات الكلمات ..
ذهلت .. رأيت القوة ... الصراحة والحقيقة ألمحمله بالاقنعه ... وأيقنت بفكرك وعلو كعب ذوقك الذي لا يضاهى ..؛
مخرج
يقولون أذا جيت بتروح جمع أو فرق في الجروح على مستوى مفرق الطرقات أما بصمت أو بنوووح يجعل مجمل الحروف تحت طيات الظروف للعاصمة الخالدة الشامخة الصامدة أوللدوله الباقية من عنفوانك ؛احتراااامي وتقديري..؛؛عقااارب الساعه .؛
| [/table1]
|
|
|
|
|