عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-28-2012
{أنثى ينحني الورد لرقتها:in_love:
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
بعض الغـــــــــــلا
مثل الفجر يمرنـا عابر

لـكن غـــــــــــلاك
مثل البحر ماله آخــــــــر


:025::025::025::in_love:
لوني المفضل Plum
 عضويتي » 14818
 جيت فيذا » Jan 2012
 آخر حضور » 12-31-2014 (06:02 AM)
آبدآعاتي » 11,649
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » الشرقيةة
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » كل الغلا has a reputation beyond reputeكل الغلا has a reputation beyond reputeكل الغلا has a reputation beyond reputeكل الغلا has a reputation beyond reputeكل الغلا has a reputation beyond reputeكل الغلا has a reputation beyond reputeكل الغلا has a reputation beyond reputeكل الغلا has a reputation beyond reputeكل الغلا has a reputation beyond reputeكل الغلا has a reputation beyond reputeكل الغلا has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
قاتلة تالا عملت لدى الأسرة منذ 7 سنوات






أحد أقارب الضحية لـ"سبق": أسرة قتيل الحادث تتنازل عن "الوالد المفجوع"

قاتلة تالا عملت لدى الأسرة منذ 7 سنوات وكان مقرراً سفرها بعد أسبوع




عيسى الحربي-سبق-ينبع: روىأحد أقارب ضحية ينبع "تالا الشهري"، التي فارقت الحياة غدراً على يد خادمة إندونيسية أمس الأربعاء في منزلها بحي "العيون 1" في مدينة ينبع، تفاصيل الفاجعة التي هزت المجتمع السعودي.
وقال قريب الضحية: "الخادمة تعمل لدى عمي منذ سبع سنوات، ولم يجد أهل المنزل منها سوى الأخلاق والتعامل الجيد، ودائماً تجد الثناء من الضيوف والجيران".
وأضاف: "كان من المقرر سفرها الأسبوع القادم إلى بلادها ".
وعن لحظات معرفتهم بالخبر قال : "عادت الأم وبناتها للمنزل، ووجدن الأبواب مغلقة من الداخل، وحاولن فتحها، إلا أنهن فشلن في ذلك، ولم يُسمع حينها سوى صوت التلفزيون".
وأضاف: "قامت الأم بالاتصال بالأب والدفاع المدني معاً، وبعد كسر الأبواب كانت الأم حينها في الفناء وسبقت الجميع الابنة الكبرى يارا في الصف الأول الثانوي، ووجدت الخادمة مستلقية في الصالة أمام التلفزيون؛ فذهبت على الفور لغرفة شقيقتها؛ لتجد رأسها مفصولٌ عن جسدها، والدماء في أرجاء الغرفة كلها".
وتابع: "وفور مشاهدتها الدماء سقطت مغشياً عليها، وهي الآن تتلقى العلاج في المستشفى، فيما أجرت الأم اتصالها بالأب لتخبره بالفاجعة، ليأتي بسرعة، وفي أحد تقاطعات الحي اصطدم وجهاً لوجه مع مواطن بصحبة ابنته، وتُوفِّي على الفور، وجرى نقل الطفلة للمستشفى، وترقد الآن في العناية المركزة".
وتابع : "توجهنا لتعزية أسرة قتيل الحادث المروري الذي خلفته الجريمة، إلا أن أهل الميت قاموا بتعزيتنا في مصيبتنا، وتنازلوا على الفور، وسامحوا عمي في قضية الدم".
وشكر قريب الضحية الأمير عبدالعزيز بن ماجد، أمير منطقة المدينة المنورة، نيابة عن أسرة الضحية؛ لسماحه لها بالدفن قبل اكتمال التحقيقات؛ الأمر الذي أراح والدَيْها كثيراً، مشيراً إلى أن الصلاة سوف تُقام عليها بعد صلاة غد الجمعة.





 توقيع : كل الغلا


رد مع اقتباس