أعَتُقَد آنه يَجِب عَلَّى الشَخَصَ آن يعَوَّدَ نَفَّسَه عَلَّى عَدِمَ الُبّوح بأسَرَّاره للأخَرَِّيّن
حَتَّى لأَيْكَوَّنَ لهَمَّ مِمّمَسَكَ عَلََّيِّنا وإِذَا شَعَرَ الإِنْسآن بعَذَآبَ
بَدَأَخِله بسَبَّبَ ذَلِك السَرَّ فآنٍه يَجِب عَلَّيه أختَيَّار الشَخَصَ
الِمَنْأُسَّبَ الَّذِي يثق به تَمَأَمْ الثقه وآنه لأَيُْمْكِن آن يبوح
بَذَلَك السَرَّمُهِمّا تَعَاظَمَت الخِلاَفآتَ فَما بَيَّنَهَمَّ
دوُدِّيّ الحُلْوة
شاكِّّر لك رَوَّعَه طَرَحَك
الَّذِي أسعَدَّنَي كَثِيراً
تحَيَآتِيّ واِحْتِرَأُمِّي
|