*- هُنآكك , في طُرقآت آلحيآهه ..! " بَ قلمي "
[TABLE1="width:95%;background-color:black;"]
# ههنآكك ، في طُرقآت آلخيآنهه :-
شآب يجر خيبة آمله في هذآ آلحيآه ،
جالساً وآضعاً راسه بين يديه ،
يعيش في صُرآع آلمآضي ، وفشله في آلحب ،
ويسترجع مآمضى في قصة حُبه ،
يتذكر بأنه كآن وفياً بحبه ، صادقاً ب أحاديثه ، مانعاً للكذب ، تاركاً الجدال ، مُقدساً لمن كانت بقلبه !
كان لها أباً وأخاً وأوفى صديقاً ، وآجمل حبيباً !
كآن لهآ موطن خآص ، وآجمل مُمتلكآتهآ ،
كآن لهآ عآشقاً مُغرماً ، وآوفى حبيباً !
ولكن آتآه مآلم يكن فآلحُسبآن ، ؟؟
،
(( في يوماً من آﻻيآم مآتت في حادث مع حبيبهآ آﻵخر ، فآجعةً آصآبت قلبه وأكددت مآرآودته من شكوك ))
أليكم آلقصهه :
في ليلهه ظلمآء ، يتسكع في طرقآت سآرهآ آلكثير وَ آلكثير من آلعُشآق ، هُنآ ضحكآ سوياً ، وَ هُنآ تنآولو قطع آلكعكك !
وَ هُنآ تشتكي لهه مآ أصآبهآ !وههُنآ يتبآدلآن آلهدآيآ ، وهُنآك يهُدي لهآ بآقه ورد وسلسآل حآز ع آعجآبهآ سآبقاً ،
ويتذكر في كُل شبراً فيه / قصه حُبه :004:، وفجأةً سَمعَ صوت تصآدم وآنفجآر في آخر آلطريق ، وذهباً راكضاً ليرى مآهذآ ،
وَ عندَ وصولهه رأى سيآرهه آشتعلت فيهآ آلنيرآن .
:- ي ألهي ! ﻵ آظن آحدآ عآشَ وَ رجع للحيآهه !
( مآقآلهه آلشآب من هول آلحآدث ) ،
عندهآ فرّ رآكضاً لَ حمآية نفسهه ، وآﻵتصآل سريعاً بآلنجدهه ،
لمح أمرآءة على رصيف آلشآرع ، رمت جسدهآ عندمآ آرتطمت آلسيآرهه في عمود آﻵنآرهه ،
آستطآعت وبقدره آلقآدر آن تخلص نفسهآ لمآ يعقب بعد آلحآدث ،
وآرتطمت بجسدهآ في آلشآرع ،
وبعد ذلكك غآبت عن وعيهآ ،
ذهب آلشآب آليهآ بعد مآ لمح آمرأه وهي ملطخهه ب آلدمآء ،
وعندمآ آقترب منهآ آستطآع آلتحقق منهآ !
وآخذ يتمتم :- حبيبتي !!!!!!
ثم آبتعد منهآ قليلاً من هول آلصدمهه ،
:- ويحكك ي رجل مآ آللذي تقولهه ! وهي آخبرتني آنهآ ذآهبة لحفلهه آقآمتهآ صديقتهآ بمنآسبه تخرجهآ !
( مآقآله في نفسه ) !
لمح شيئاً ﻵمعاً بعض آلشي ولكنه ملطخاً ب آلدمآء !
آقترب آكثر وآكثر وآكثر ،
و وجدهآ مرتديةً آلسلسآل آللذي آهدآه قبل فترهه من آلزمن !
وفآئهُ لهآ آجبرهه آن يضل بجوآرهه لحين وصول آﻻسعآف ، ولكن آلموت كآن آسرع من آﻵسعآف ،
مآتت حبيبته آلخآئنه !
مآتت وهي مخمورهه هي وحبيبهآ آﻵخر ،
وآلحآدث كآن سببهه فقدآن آلسيطرهه على المركبه وهوآ مخمور ،
مآتت خآئنتي !
\\
كُـــــدت في يوماً آفـــــضل حبيباً ،
لـــــــولآ آلموت بآدرآ بأخذهآ مني
كآنت عشقتي تتنآعم في آحضآني ،
وآﻵن تــــنعم في حُضن آﻵرضِ !
ومآ للـــــحيآه طعماً من بعدهآ ،!
ومآذقـــــتُ منهآ شيئاً غير آلويلِ
رحمآك ربي يآمـن كذباً عشقتني ،
وحسبي ع قلبــــاً " ونعم آلوكيل"
\\\
BrB
| [/TABLE1]
*
آلجمآل هُنآ :-
# إستمآع !
/ *
|