حَينما اغّفو تبَدأء احلآمي الرفرفَه لِ تحُط اكتافَها ِ بِ عقليّ
تجعلني اُبحِر بِكَ بلا ان اتحرىَ شاطئً ولا زورقْ ..!
ف اموُج وتموُج بيَ
بيَن مَد حُبيّ وجَزرِ اشتيَاقيّ اليَك
الوحَ لِ عيناكَ وسَط هذا المدىّ البعيد
وسَط زوبعة افكَاريّ علكَ تلوحَ من بيِنها عيَد
فَ استفيقْ علىَ اُمنية لِ قائِنا / لِ اعود واغفىْ بِك مَرة اُخرى مِنْ جَديد !!
عينيك تجاعيد وجهك وخِضاب الحناء في كفيّكِ وراسكِ
وصوت الدُعاء الذي يلهج بة ثغرك
جدتي ..!
كيف هي دُنياي بِدونك !
|