طابتَ أيامكُم ..
:
بينْ لُغههَ الوهم وَ التركيز علىَ أظهاَر الواَقع معَ التخفيفَ من وخزاتههَ ..
هُنااك أداة تحاَول التهدأههَ ..
.. 
الثامنههَ ..)
برنامجَ وضعَ لِ بت الحقائقَ ومحاولههَ التركيز عليهاا وَ جعل منهااَ صوت يصرخ لِ النجاههَ
فقطَ لِ يصل لنا أنههَ هُناك من يُشاركناا ..
*.. والحقيقههَ هو فقط أبرههَ مُهدأههَ ولاَ حلول ..
.. 
أعدككَ .. )
الكثيرَ من الوعودَ تُبنى لَ كي نصمت قليلاً ونشعرَ بَ أسترخاء وقليلاً من سماء الآمان
نبتسم وَ نشعر أن أبواب السعادههَ فتحت
* والحقيقههَ هيَ فقط أبرة مُهدأههَ لِ وقت وَ س بنتهيَ ونعانق الخيبههَ
.. 
الصمت .. )
أماَم ذالك الضجيج وأماَم وسعَ أفواههم وتكادُ أن تتمزق من ركلات كلماتَهم قسوههً
فقطَ نصمت وتسقط أعيننا خوفاً لِ أرض التبْلد .. كذالك نُرضي جبروتهم وَ نؤذي أرواحناَ
* .. وَ الحقيقههَ الصمت أبرة مُهدأههَ خوفاَ عليهُم منْ أن تُصيبهُم منْا رصاصههَ قد تخرسهم أبداً
.. 
نحنُ فيَ آمان ..)
يُمارسون السياديههَ ونظامهُم التبعيههَ وَ تغريداتهُم دائمااَ نحنُ في أمان ..
صيغههَ الجمعَ هُنااَ أستخفافً ودليلاً علىَ أننا نتبْع ولا غيرر ..!
* .. الحقيقههَ كلمههَ أمان أبرة مُهدأههَ لِ أخضاعناَ لهم ..
.. 
..
سَ ينتهيَ يوماً مفعولَ تلك الأبرة
4:13 فجراً
^ { .. حنـاَن آل أحمد