عرض مشاركة واحدة
قديم 06-12-2012   #55


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ يوم مضى (10:45 AM)
آبدآعاتي » 658,894
الاعجابات المتلقاة » 961
الاعجابات المُرسلة » 361
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



بعد أن تعرفنا إلى الشكل الأول للمنتخبات الستة عشر سنكون اليوم مع المشهد الثاني للمجموعة الأولى، ولا شك في أن العنوان العريض للمباراتين هو أن المنتخبات الأربعة تلعب على أمل الرغبة في الوصول بعد أخذ الحيطة من المجهول، وهذا حال روسيا المنتخب الفائز الأبرز في الجولة الأولى
والخوف كل الخوف من ملاقاة جحيم الخروج وهذا حال تشيكيا المهزوم الأكبر في الجولة الأولى، وبين البينين سيكون حال منتخب المنتخب البولندي المضيف والمنتخب اليوناني البطل عام 2004 فكلاهما خرج متعادلاً في الجولة الأولى، والأمل كل الأمل يحدوهما لتسجيل نتيجة إيجابية اليوم تعينهما على حجز مكان بين الثمانية الكبار وهذا بلا أدنى شك أقصى طموحات منتخبات هذه المجموعة قبل انطلاق البطولة.
مباراتا اليوم تجمع الأولى منتخب بولندا مع نظيره الروسي في العاشرة إلا ربعاً وتسبقها في السابعة مباراة اليونان مع تشيكيا.

خطوط عريضة
المنتخب الروسي صعب المراس في بطولة أوروبا سواء في زمن الاتحاد أم بعد التفكك وخصوصاً عندما يبادر إلى التسجيل، إذ تشير الأرقام إلى أنه لم يخسر مطلقاً عندما يسجل أولاً ومن ثم فإن المنتخب البولندي سيكون حذراً كل الحذر، ولاسيما أن تلقي الهدف سيشكل عليه ضغطاً إضافياً هو بغنى عنه ولاسيما أنه يلعب أساساً تحت ضغط الأرض والجمهور وهاجس تحقيق الفوز الأول في النهائيات.
المنتخب اليوناني أثبت رباطة جأش تحت قيادة المدرب البرتغالي فرناندو دوس سانتوس، وتكفي الإشارة إلى أنه أحد خمسة منتخبات لم تخسر خلال التصفيات وزادها مباراة حادية عشرة بشكل متتال على الصعيد الرسمي رغم أنه وضع تحت ضغط التخلف بهدف والنقص العددي في المباراة الأولى، وهذا بالطبع يرجح كفته على حساب المنتخب التشيكي الذي يملك مقومات الانتفاض والرد على الرباعية التي مزقت أوصاله أمام روسيا، لكن ذلك يحتاج إلى الكثير بكل تأكيد، وما دامت اليونان هزمت تشيكيا في نصف نهائي 2004 خلافاً لكل التوقعات فإن مباراة اليوم قد تأتي بالثأر، ونقول قد لأن المنتخب اليوناني يملك بدوره الإمكانات التي تقربه من التأهل، وهو يعلم علم اليقين أن حجز بطاقة دور الثمانية يبدأ من مباراة اليوم، وما هو مؤكد فإن دفاعات المجموعة الأولى ظهرت في الجولة الأولى من وجهة نظر شخصية الأضعف بين المجموعات، فشاهدنا سبعة أهداف خلال مباراتين وهذا مؤشر لمشاهدة أهداف جديدة في مباراتي اليوم.

قبل الصافرة
ما زال المنتخب البولوني يبحث عن فوزه الأول في محاولته الخامسة في النهائيات فسبق له التعادل مع النمسا والخسارة أمام ألمانيا وكرواتيا في البطولة الفائتة والتعادل مع اليونان في المباراة الافتتاحية.
ستكون العيون مسلطة على مهاجم منتخب روسيا دزاغوييف الذي سجل ثنائية في المباراة الأولى جعلته متصدراً إلى جانب المهاجم الكرواتي ماندزوكيتش، ومعلوم أن الطريق إلى المرمى يكون أسهل في دور المجموعات.
سيحاول منتخب تشيكيا رد اعتباره بعد أن تلقى أربعة أهداف في مباراة واحدة وهذا لم يحصل معه في جميع المباريات التي خاضها في النهائيات سواء في زمن الاتحاد أم بعد الانفصال الحريري.
سيحاول المنتخب التشيكي تجنب الخسارة الرابعة على التوالي في سابقة مخزية على الصعيد الرقمي، ففي البطولة الفائتة خسر أمام البرتغال وتركيا وافتتح مبارياته بالخسارة القاسية أمام منتخب روسيا.
ما زال الخوف يتملك منتخب بولندا ولاسيما أن تجربة الاستضافة الثنائية في النسخة الفائتة لم تحمل فألاً حسناً للمنتخبين المضيفين، وزاد الخوف بعد أن فرط البولنديون في التقدم رغم الزيادة العددية والتقدم بهدف في المباراة الأولى.
من المتوقع أن يبدأ اللاعب اليوناني سالبيغيديس صاحب هدف منتخبه في المباراة الافتتاحية أساسياً بعد أن أثبت جدارته، علماً أنه دخل التاريخ بكونه اليوناني الوحيد الذي سجل في نهائيات كأس العالم ونهائيات أمم أوروبا.
سيغيب حارس بولندا ونادي آرسنال تشيزني عن مباراة اليوم بسبب طرده في الافتتاح ومن حسن حظه أن الإيقاف سيكون لمباراة واحدة، ولكن ليس من الضروري العودة أساسياً إذا ما نجح الحارس تايتون في الذود عن مرماه في لقاء اليوم.
سيقود لقاء اليونان مع تشيكيا الحكم الفرنسي لانوي الذي قاد مباراة البرتغال وألمانيا، بينما يقود لقاء بولندا مع روسيا الحكم الألماني ستارك الذي يفصل للمرة الأولى في هذه البطولة.

وجهاً لوجه
ثلاثة لقاءات جمعت روسيا مع بولندا من قبل ففاز كلٌ منهما بمباراة وسجل كلٌ منهما خمسة أهداف، ولكن اللقاءات البولندية السوفييتية الأحد عشر انتهت ستٌ منها لمصلحة السوفييت مقابل خسارتين وثلاثة تعادلات مسجلين ثلاثةً وعشرين هدفاً ومتلقين ثمانية أهداف، واللقاء الأخير بين روسيا وبولندا كان ودياً عام 2007 وانتهى بالتعادل بهدفين لمثلهما.
ثمانية لقاءات جمعت اليونان مع تشيكيا سواء في زمن التفكك أم الاتحاد ففازت اليونان مرة وهي الأهم في نصف نهائي 2004 بالهدف الفضي مقابل تعادلين وخمس هزائم، مسجلةً ثلاثة أهداف ومتلقيةً أحد عشر هدفاً.
وللعلم فإن اللقاء الأخير بينهما كان ودياً عام 2004 وانتهى كما بدأ.


 توقيع : نظرة الحب