حياك الله ياعطرقصايد من جديد
غبتي ولكن عدتي بقنبلة أدبية مدويه وصلت حتى شرايين القلب
فأدته دموعآ صادقه كصدق وطهر حرفك النقي
موضوع تفيض له الأعين
الحزن يتشقق من شدته .. والالأم اصبح عجوزآ داخل اجسادنا
مما قرأنا
ايآ اٌمتي انثري الغُبار من عينيك ولتنظُري
لِ بقايا اجسادا تحت أنقاض بيوتها وفي الشوارع ترتمي ....!
صرخة عطر تكم هنا
صرخة مباشره
لأننا ملننا من الأنتظار أو بالأصح التغافل والتفاعس
عن سوريا وأهلها
صحيح الكل احتفن عيناه بالتراب وتكبل داخل نفسه
وكأنه لايرى
قلم جميل وكم كنت عطشآ له
ولآ أخفيك لقد ارتويت حتى الثماله
تقييم
ختم
تثبيت
شكر خاص
|