06-03-2012
|
|
|
إنّ لنآ فِ البلآء أجوراً وَالسَمآءُ لـِ أمنيآتنآ وَطـن .. "
,
آلسَلآمُ عَليكُمْ وَرحمة الله وَبركآتُه
مَسآئكُمْ , صَبآحكُمْ غُفرآنْ :004:
/
حين تُوجعنآ آشيآء
لآنستطيعُ ردعهآ ،،
حين تحترقُ أعيُننآ بِ آلدمع ،
لأنّ من نُحب آبعدتنآ آلدُنيآ عن
مُتنآول قلوبِنآ
حين تسير الأمور
عَكس مآ خططنآ لهآ ..!
نُدآري ذلك الألم بِ مُحآولة كتمآنه
نضغط عَلى آنفُسنآ فَ نمنعهآ
من آلتّحدث وَ آلبكآء !
نُكآبر وَ نُمثل قوّة تحمُلنآ
وَ آلنتيجَة دآئماً .....!!
( ننهآر في آتفه آلموآقف )..
قد يعصِف بنآ الإشتيآق /:
فَ نتقلبُ وَجعاً ,(
قد يُؤلمنآ آلحَنين فَ يجرحُ أفئِدتنآ "
قد يكون وآقعنآ
آصعب من آن نحتمّله
وَ لكن ...... !!!
قربنآ من خآلقنآ وَ ملء قلوبنآ به
سَ يجعلنآ على يقين من أنه
سَ يبرُد كل شيءٍ مؤلم ذآت يَوم
وَ كأننآ لم نذُق بِ الأمس ؛ حرّه!
إطمئنوآ /
( . .فَ حتّى آلشوكه !
لآ تذهبُ آلآآمهآ سُدى +
فَ كيف بِ : أوجآعنآ آلمكبُوتة !!
إنّ لنآ فِ البلآء أجوراً
وَ السمآآآء لِ أمنيآتنآ وَطـــن
عــودوا الى ربــــكم يا أخــوتي
ثقوا تماماً !
أن ربــكـم يفـرح بعـودة عبده
وأن السّماء كبيرة جداً تتّسع لكل رسائلكم
المتلهّفة للإجابة
فقط أكثروا من قول
|