عرض مشاركة واحدة
قديم 05-16-2012   #8


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (12:07 AM)
آبدآعاتي » 3,303,698
الاعجابات المتلقاة » 7604
الاعجابات المُرسلة » 3797
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي




وكأنها كانت تنتظر شيئاً ما ..
و ما إن وصَلت لدى الباب حتى لمحت وميض الشاشة
وصوتها معلناً عن قدوم رسالة .. .... لها
عادت له سريعاً و تلقفت بلهفَة ..
6 مكالمات لم يرد عليها من ......... " وافي "
و 1 رسالة واردة
فتحت عيناها على إتساعها و هي تقرأ نص الرسالة
الذي قال
" تدرين إنك جبانة .. أدق وما تردين ، بس إذا إنتي حرمة و النعم فيك ، تعالي و أوقفي قدامي ... و الله لأطلع من عيونك إلي سويتيه بوافي ... و الله .....
..................................... حبيبته سحورة "
تركت هاتفها بجوارها و استلقت على السرير
حّركت لسانها على شفتيها لترطبها .. و رجفة خفيفة سرت في قلبها
تذكرت سحر ...
هل أصبحت الآن قريبة من وافي أكثر منها .. ؟
لكَن هيا من فرط فيه أولاً .. و تركه
هل أحبها ؛ لأنها تحبه .. أم أنه ما زال على العهد القديم
ما الذي تقصده الأخيرة ... هل ستنتقم منها ؟
لمَ .. ما الذي جعلها تقول ذلك .. ؟
رفعت هاتفها مجدداً ..
تود أن تحادث وعد ... تريد أن تسألها " عنه "
لكَن أي درجة من الحماقة ستبلغ إن فعَلت
بعد الموقف الأخير .. لا تملك سوى خياران ..
أحلاُهما مُر
فإما أن تستسلم له من أجل قلبها و أبنائها
أو أن تداوي قلبها المثخن بالجراح بالإبتعاد عنه

ويجب أن تلاقي حلاً سريعاً .. قبل أن تنفذ حتى هذه الخيارات .. وتبقى سجينة لحل قسري
لا مَفر منه
و أحياناً .. تتنبأ عقولنا بأمر ما .. قبل حدوثه
ربما بسنة , أو شهر ، يوم ، وربما ثواني
وهذا ما حدث فعلاً .. ثواني فقط
حين اضيئت شاشة هاتفها من جديد
برسالة جديدة من ....................." وافي"
لكَنها لمن تكَن رسالة نصية قصيرة ... بل رسالة وسائط
تحمَل مقطع فيديو قصير جداً ..
و ما يحويه .... جعلها تصَرخ
بذهول ................................. وصدمة
كاملين

*

همست بصوت متحشرج :
../ م مـآ تفرق معاي ..
زفر عمها " أبو تركي " وهو ينقل نظره في وجوه البقية
../ إيه هاذي البنت الشطورة .. بس يابو حسن خلنا نخلص من ذا الشغلة بسرعة .. بلا هالتطبيل إلي ماله داعي
هُنـآ خارت مشاعرها
يداها أنتفضَت بعنف
وصوتها خرج حاداً أكثر مما يجب
تحتاج لأغماض عينيها بقوة .. لكَي تتعارك الأخيرة مع دموعها
../ أستأذَنكُم
و تهادت بخطى واهنة .. لا تُدرك كيف أنتهى الحال بها
في الفناء الجانبي إلى المَنزل
حين سمعت صوت يصرخ خلفها بغضب
../ لــــيش سويـــتي كـــذآ ..يـآلـ***
الجرحُ
قمرٌ برتقاليٌّ
تشعلُهُ الجمرةُ
.ليتجلّى

إلتفتت نحوها وهي ترمقها بنظَرة حزينة بائسَة لتتكلمَ هي
../ إيه ..هذا إلي تعرفين له .. تورطين نفسك .. ثم تطالعينا بهالنظرة .. الغبيييييييية الضعيفة .. قولي لي اللحين وش بيفكك منه قووولي ..
لم تزَد على ما تقوله الأخرى بحرف
فقلبها الأن ليس ملكاً لها ... تماماً
لم يبقى لها سوى عقَل .... أو ربما بضعٌ منه
ستفكَر به طويلاً .. ستكتفي برجل واحد يعذبها
مؤبداً .. خيرٌ لها من اعينهم و أجسادهم .. هُم جميعاً
حّركت رأسها بتعب وهي تقول
../ عمّة الخيار مهوب فيدي .. وأظَنك سمعتي كلامنا كله .. ما يحتاج أعور قلبي .. بردهم .. إذا قلت لهم .. ما أبيه ..
إزدردت الأخرى ريقها بصعوبة واضَحة .. و قد إنتفخت أوداجها من فرط غضبها .. فأكملت بصوت عالي النبرة
.../ زيـــن .. على الأقل أطلبي منهم تأخيره... لين أشوف تركي واتفاهم معه ..
كبصيص أمل اشتعل في عمق الظلمة داخل رأسها
لكَن الأخيرة حاولت قتلها كعادتها
../ هه .. لا يغرك التأخير .. أظن الأمر لازم لازم ....
عضّت على شفتيها وهي تمسك رأسها بقوة
و بيدها الأخرى تدفعها إلى الممر المفضي إلى الفناء الخلفي ..
.../ إنــتي ما تشوفين نفسك متورطَة .. أجل ليييييش هالضعف ؟ خلينا نحس إننا ما ظلمناك ..
عقدت حاجبيها تُفكر في مصطلحها الأخير
لكَن صوت آخر حّرك شغاف قلبها نطق من زاوية ما خلفها
../ ريـم .. وشفيك تصارخيـن فهاليل ؟
إلتفتت نحوها بسرعة و عيناها ترمقها
توأمها ... و أختها ..... وحبيبة قلبها
هي هي .. كما كانت قديماً ... لم تتغير سوى نظَرة ما
إندست بين عينيها .. فلم تَعُد ترا وجودها أبداً
و كأنها مخفية .. او جزء من العدم
إبتسمت إبتسامة مررهقة للغاية
فعقلها مشتت لأوصال .. متنافرة
ف همست ببطء
../ عن إذنكم ...
ودلفت لـحجرتها ... حيث تؤوي لعالم
صنعته لنفسها ... و أحبته على سوء جوانبه .. لكَنه
أفضَل بكثير مما يقع خارجه
عاد لها صوت عمتها وهي تردد
" إنــتي ما تشوفين نفسك متورطَة .. أجل ليييييش هالضعف ؟ خلينا نحس إننا ما ظلمناك
خلينا نحس إننا ما ظلمناك
خلينا نحس إننا ما ظلمناك
ظلمناك.. "
هل ظلموها حقاً .. إذاً لماذا لا تُشعر بأي من هذا الشعور
لا تَرى في فعلتهم أي قٌرب من الظُلم أبداً
لن تكذب إن قالت إنها توقعت الأسوء دائماً
لكَن شيء من الراحة الغريبة تسلل لقلبها
حين وصلت لهذا الجزء ..
من المهم أن تكون راضيّة عن كُل ما يحدث حولها
وكما قيل لها منذ البداية ... هي تريد أن تبقى بعيدة
عن أعين الناس .. و الزفاف المزدوج .. أو ما شابه
مع ريم .. رٌبما يفي بالغرض
بإبتسامة باردة راحت تعلو طرف شفتيها وهي تهمس لنفسها
.../ و ريمو الخاينة .. ما جابت لي سيرة .. يبي لي أبارك لها .. شكَلي أو من يعَلم ..
أزاحت فراشها وأستلقت على السرير
ثم أبقت قدميها متدليتان .. بنومة غير مريحة أبداً
لكَن صوت الباب وهو يفتح .. لتدخل آخر من تتوقع رأيته
في هذه اللحظَة ...
وهنا في عالمها الخاص .. ؛

*

النفوسَ آلوآفيهْ : رغمْ آلمصآعِب مآتميل
وآلسمآ
...................................... كِثر آلسحبْ مآيغطي نورهآ

واجة بـِ نفسك لاا توصي وصايا
ماكل مااا يعنيك |يشعر به الغير!

العذر ينفع عند
....................."بعض الخطايا"

وبعض الخطايا فوق كل المعاذير !
وبعض الخطايا فوق كل المعاذير !
وبعض الخطايا فوق كل المعاذير !

اللذة الثالثة والعشرين

جلست على طرف السرير و قدماها متدليتان
وبيدها تمسك المُصحف .. و تدور بين صفحاته
بلا هدف .. فقط تريد أن تهرب بعينيها عن مساحاته
تسمع صوت يتحدث بعصبية مع أحدهم بالخارج
غاب طويلاً .. وأنشغلت هي بالإبحار في عالمها الخاص
بعيداً عن عينيه من جديد
منذ أن رأته أخر مرة .. حاول أن يكون محايداً
و أن لا يتحدث كثيراً
لكَن كلماته رغُم صدق حركاته .. تكَذّبها كُل حواسها
نظَرت نحو الأرض وهي تتابع خطواته التي أقتربت منها
جلس إلى جوارها .. فحّولت نظرها للصفحة
كانت آيات من سورة النحل
وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ فِي اللّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُواْ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ
الَّذِينَ صَبَرُواْ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ}‏‏ ‏[‏النحل‏:‏41- 42‏]‏‏.‏

إزدردت ريقها وهي تكتم أنفاسها
فلا حق لها في إشتمام عطَره الذي ألتهم خلايا عقلها
لاحظ هو إنكماش أنفها السليل
فنطق بهدوء
../ إذا خلصَتي القراءة طالعيني
لصوته أثار دمار شامل على كُل زوايا قلبها
كُل ملامحها تمثّل برود .. وكأن لا شيء هُنا أبداً
لكَن هو أذكى منها بكثير .. فقد لاحظ ثبات عينيها
بدأ يشّل بصوته الغليظ
../ أسمعيني يا الحنون إنت قلبي والعيون
.............. أسمعي عذر إبتعادي وبعدها قولي أخون
ابتعادي واللي صار صدقيني باختصار
..................... هي ظروف وعاكستني مالي فيها أي قرار

استنفرت كُل حواسها وهي تزفر بإستغفارها
لا تعلم إن كان قد أجفل أمام ذلك لكَنها تدرك
أن ملامحه مازالت مُتيبسَة كما كانت منذ سنة و نيف
لكَن " الصقر " بدآ من طرف عينها وكأنه
مسرور بإغضابها
أغلقت هي المصَحف إحتراماً له مما يفعَل
ذلك " الحجر " القابع بجوارها
أمسك قبضَتها وراح يطّق مفاصَل أصابعها
و يحّرك يده بنعومَة .... ترسل قشعريرة على
كًل جسدها ..
ساقت مشاعرها أمامها .. نحو زنزانة الموت
و تركت جفنيها ينسدلان بهدوء ..
أشاحت بنظرها نحو الجهَة المقابلَة
لتبعد أكبر قدر من الطاقَة المندفعَة منها
قُربه لهذا الحد يؤذيها .. شعور كبير بالذل
يجتاحهــآ ..
ذُل لم تتذوق طعمه بين حنايا السجن .. أبداً
لم يكُن مُراً لهذه الدرجَة ..
لا تسمع أي شيء من اغاني الحُب الذي يدندنها
الذي يطلقها إتجاهها
و لا نبضاته المندفعَة داخل صدره ..
لا تصدق كُل ما يبرز في عينيه من حُب و شوق ..
بل يبدو لها كذئب مخادع .. يريد أن يسقط بها مرة اُخرى
لم يصدق يوماً .. لأهله ..
فكيف بها هيا إذن ؟
أما هو ...’
تحدّث كثيراً .. لكَن عيناها لم تكُن تنظر إليه
ملامحها باردة ساكنة .. على نحو عجيب ..
أمعَن في إبارز حُبه أكثر مما يجب
فحاول الاقتراب منها أكثر
لكَن كفّها الطويلة الباردة إسترخت على وجهه القريب منها
وهي تنطق بغضب متصاعد
../ لو سمحت ...
لم تنطِق بالمزيد .. لكَن هذه كفَته
حُبه ليس بحاجة لكي يبرر لها أكثر فهو رجٌل صحراوي قاسي ..
و من المعجزات أن يعترف بشعور رقيق .......كالحُب مثلاً
أستفّزه برودها أكثر .. و أستغربه
فأرآد أن يستلذ بإغضابها ...
.../ وش فيه .. ! .. وخير يا طير .. زوجك ولا موب عاجبك
و بالفعَل .. كانت كلماته الأخير كأعواد الكبريت
حيث وجدت من قلبها بيئة مناسبة للإشتعال
فأحترقت غضباً
بل تأججت النيران في أعضائها كُلها
لتلكمه على صدره بقوة ..... أذهلته
../ أنقـلع .. روووح يا حيــ*** .. روووح يالي ما تخاف ربك ... والله والله إن قربت منّي ولا لمستني مرة ثانيــة ... والله لأصرخ وأجمع خلق الله ..
حاول الإقتراب منها و تهدئتها .. لكَنها ابتعدت أكثر وهي ترفع سبابتها أمام وجهه محذرة .. وبيدها الأخرى أمسكت بطرف ثوبها
.../ روووح .. رووووح .. تراني حلفت ...
مازال هو مستمر في الأقتراب ..
اقترب منها أكثر ويداه مرفوعتين باستسلام أمام وجهها
وهو يقول بهمس رجولي هادئ
../ لاآ ... لاآ .. إنتي فاهمة غلط .. شوفي موب مسوي لك شيء .. ما معاي شيء أصلاً
كان الأذكى ....؛ لأنه الأهدأ
فاستقرت في الزاوية و ملامحها تنطق بمقدار فشلها الذريع .. أنزلق جسدها حتى أستوت جالسة
../ لا تجي ... لا تجييييييييييييييييي .. روووح يالكـ*** ... رووووح .. ياااااربي
أهتز شيء ما لا يدركه في داخله مع كلمتها الأخيرة
فأرخى يديه إلي جواره .. و أقترب منها
جثى بجوارها .. على بعد خطوة ليترك لها مجال
تأمل وجهها المحمر بشدَه ..
جسدها المتعرق بغزارة..
عقله لاحظ شيء ما غريب في المشهد أمامه
لم جسدها لا يهتز ...
وقبل أن يكمل تفكيره .. وجد نفسه ملقًى على ظهره
بينما تجثم هي جسدها كلها فوقه
تلكمَه بشدَه أوجعته .. أوجعته حقاً
حاول السيطرة عليها .. لكَن صراخها الهستيري
صمّ أذنيها عنه
../ يالـ *** .. التافه الحقير ..أنا .. .أنا وثقت فييييييييك .. أنااااااااااا .. أعتبرتك إنسان .. لكَن إنت حيـوآن بصورة إنساااان .. تدور على إلي تبيه ..
بسسسسس .. مافكرت في غيرك .. يالـ***
تحسب مالي أهل .... تحسسسسسسسب مالي سند .. انا أنا عندي أبو ... عندي ... أبوووووي مات إيه ... بس
... بس ... الله فووووووق .. الله علييييك .. يالـو**
سائل ثخين أنزلق على إحدى وجنتيه
وألم شديد سَرى على طول جرحه الجديد .. في ظهره
قبضَ على ذراعيها بإحدى يديه
و لفّ ساقه حولها ليثبتها أكثر
كانت تبكي بشَدة .. تبدو مُرهقَة بعد كُل ذلك الكم من الضرب الذي أفرغته عليه
تأمل شعرها الذي أنتثر حول وجهها النحيل ..
يشعر بجسدها يشتعل حرارة .. و يتصبب عرقاً
زادت حركتها قليلاً تريد التمّلص من مسكته
فشّد ذراعه السليمة و ساقه حولها
../ أنثبري مكانك .. ما تشوفين وش سويتي ؟
لم يؤلمها منظَر يده المُجبرة أبداً
ولم تهتزطرفة عين
بقيت تقاوم تثبيته لها ...بشَدة
وهو على قوته ... كان ضعيف من الأساس
ألم ذراعه .. وشرخ خدّه يؤلمانه
لكَن قربها منه لهذا الحد ظهرها المُبتل الذي يلامس بطنه
يريق دماء قلبه في فُلك أبيض داخله
حّررها أخيراً ..
فأنطَلقت نحو " الخلاء " حيث المكان الوحيد
الذي يمكنها فيه أن توصَد الباب خلفها
زفر بقوة .. لكَن بلا يأس
تحّرك في المكان بجنون وكأنه أسد يستكشف منطقه خاص به و بلبوته ..
لكَن الفكرة أياً كان نوعها .. تولد من تلقاء نفسها
في حالة الغضَب .. أو ربما في منصف ثورة المشاعر
ألقى مالبسه سريعاً
وهو يهمس بكلمه واحدة فقط
.../ " حبــــــــل "
عندما نُحب أحدهم بشَدة فيجب علينا أن نحتاط من تبعات ذلك الحُب .. لأنه إن وصَل إلى مرحلة الشغف
فأنه قد نقَتلهم لـ ننال إبتسامة مثلاً
وهو كشيء ما على غرار قول اليابنيين
"
عندما يتعلم أحدهم كيف يحب
عليه أن ينتبه من مخاطر الكراهية ..
"
والعشق

*


 توقيع : جنــــون





مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس