.
.
يَ لروْعتكك يَ عُصفوْره ..
دآئماً سبآقه لَ كسب آلحسنآت :004: ..
حمله من أروْع مآيكوْن ..
وْلكن ( رأيي آلشخصي )
أفُضل وْ َ شده تأجيل هذه آلحمله إلى شهر آلرحمن " رمضآن "
وْزيآده عليهآ حمله أخُرى لختم آلقرآن آلكريم في رمضآن ..!
حتى لوْ حفظوْ بَ آليوْم أيه وْآحده ..
بمآ آن قليل من أقدموْآ على آلمشآركه وْلآتنسين عزيزتي آن : آلآن على آبوْآب آلآختبآرآت وْ بس ينتهوْ ينشغلوْن في آلسفر !
فَ بشهر رمضآن آلآغلبيه بَ يستقروْن ..
وْجزآكك آلله آلف خير عزيزتي :004:
في موْآزين حسنآتكك ..
|