صدقت سيدي الفاضل
محسودين هلى هذه النعمة
وعلى هذا الاستقرار الذي ننعم به
ونسأل المولى عز وجل ان يديم علينا
هذه النعم
ولكن مايحرق الفؤاد ويدمي العيون
مايحدث لاخوان لنا في الله فقدوا احبتهم
وبكوا عرضهم المنتهك واصبحوا يعانون
الامرين من جور ظلم جزار الاسد
اسقطه الله وانتقم منه شر انتقام
ولابد من وقفة عربية صادقة لحل هذا
الوضع المؤسف في وطننا العربي
اشكرك على هذا الطرح الراقي
وينقل لموطنه الاصلي بقسم المميزين
|