الموضوع
:
لِأَن الْلَّه ( رَبِّي ) mms
عرض مشاركة واحدة
02-21-2012
#
2
♛
عضويتي
»
65
♛
جيت فيذا
»
Jan 2009
♛
آخر حضور
»
07-20-2021 (03:49 PM)
♛
آبدآعاتي
»
204,219
♛
الاعجابات المتلقاة
»
59
♛
الاعجابات المُرسلة
»
0
♛
حاليآ في
»
قلب امي
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
♛
آلعمر
»
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ѕмѕ
~
تبـاً للحنين .. !!
يُعيدنآ للأشيآء ..
ولآ يعيدُ آلأشيآء لنآ ..
♛
мч ммѕ
~
لِأَن الْلَّه ( رَبِّي )
سَأُبْحِر فِي أُمّنِيَاتِي .. سَأَزِيد رَّغَبَاتِي !
سَأَطْرُق الْبَاب وَإِن طَال الْفَتْح ~
وعودك حقٌ لم نزل في انتظارها
وكلُّ الرزايا في جواركَ تصغرُ
ودينك يسرٌ واعتدالٌ ورحمةٌ
ونورك في كل الدياجيرِ يسفرُ
أحبك ، والعقل الحصيف يقودني
إليك ، وقلبي بالصبابةِ يأمرُ
الأمر أمرك والقلوبُ خوافقُ
في موقفٍ بين المنيّةِ والمنى
بِقُرْبِك رَبِّي تَزْهُو حَيَآتِي
وَتُسْعِد أَيَّامِي
رَبّاه مِن لِي وَالْذُّنُوْب تَلُفُّنِي؟
انْت الْكَرِيْم وَدُوْنَك الْكُرَمَاء
انّي وَقَفْت بِبَاب جُوْدِك سَائِلَا
وَالْعَفْو مِنْك وَعَن الْذُّنُوب عَطَاء
الْوَقْت ...
أَنْفَاس لَاتُعَوِّد
أَنْفَاس لَاتُعَوِّد
أَنْفَاس لَاتُعَوِّد
لإلحاحُ على الله جل وعلا في الدُعاء ...
وانقطاعُ العلائق إلى الرب الخالق جل جلالهُ ..
وأن يجمع الإنسانُ شتات أمرهِ ويضعها بين يدي اللهِ ..
وأن يفزع الإنسانُ إلى ربهِ في المُلمّات
مع شُكرهِ تبارك وتعالى في حال السراء ..
قرائنُ عظيمة على أن العبد يعرفُ ربهُ جل وعلا .
المغامسي
تظل دنيانا مزرعة نغرس ونُنمي فيها مانريد أن ندخره لدار قرارنا
فلنحرص أن يكون لنا خبأ في هذه الدنيا ينتفع بهِ غيرنا و يكون لنا في آخرتنا
فكم من عمل أصبح صاحبه تحت القبر ميتاً ومازال بهِ في دنياه حياً
ولآخرته نجاةً وخيراً بإذن الله ..
ليست دنيانا إلا معبر نرحل بما نريد معنا من الزاد فالثمر الطيب
سيبقى طيباً حتى الوصول الى غاية الإدراك ..
منقـــــــــــــــــول
دعواتكم لي والصاحبة الموضوع تسابيح الفجر
ربي يحفظك لي ياأمي ولايحرمني اياك
فترة الأقامة :
5969 يوم
الإقامة :
قلب امي
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
7157
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
34.21 يوميا
البرق النجدي
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى البرق النجدي
البحث عن كل مشاركات البرق النجدي