عرض مشاركة واحدة
[/TABLE1]


 توقيع : اخـــراحساس


رد مع اقتباس
#1  
قديم 02-07-2012
:025:ليت حزني مجرد دمع وأبكيه:025:
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Deepskyblue
 عضويتي » 435
 جيت فيذا » Aug 2009
 آخر حضور » 09-05-2014 (09:46 AM)
آبدآعاتي » 114,168
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » اخـــراحساس has a reputation beyond reputeاخـــراحساس has a reputation beyond reputeاخـــراحساس has a reputation beyond reputeاخـــراحساس has a reputation beyond reputeاخـــراحساس has a reputation beyond reputeاخـــراحساس has a reputation beyond reputeاخـــراحساس has a reputation beyond reputeاخـــراحساس has a reputation beyond reputeاخـــراحساس has a reputation beyond reputeاخـــراحساس has a reputation beyond reputeاخـــراحساس has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
أي دمعة تلك التي غيرت مجرى المقادير ؟!



[TABLE1="width:80%;background-color:black;"]




بسم الله الرحمن الرحيم




السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة



أحبتي هذه قصة واقعية وعلى ذمة الراوي



أي دمعة تلك التي غيرت مجرى المقادير ؟!




سيدة جزائرية تبكي وحدها في مطار جدة .. فقد رحلت عنها الطائرة ونسوها ولكن "الله" من فوق العرش لا ينسى عند منتصف الطريق بين جدة والجزائر وبين السماء والأرض يسمع "الطيار" صوت قرقعة !!




- تراها تشبه قرقعة قلبها الخائف؟! - مما اضطره إلى الرجوع إلى مطار جدة في هبوط طارئ في ذات الوقت لم يجد موظفوا المطار صالة يضعون فيها الركاب حتى يتم عمال الصيانة عملهم إلا تلك التي كانت تبكي فيها السيدة الجزائرية .



ترى كيف كانت دهشتها حين رأتهم أمامها ؟!
أظنت أنها في حلم ؟! أم يقينها بالله أكبر ؟!



عندما حضر المهندسون لكشف الخلل , قالوا: إن الطائرة سليمة ولا يوجد أي مشكلة توقف كل شيء ..
أعلنت حالة الطوارئ من أجله عادت الطائرة من منتصف الطريق لأجلها
تعطل أكثر من 200 راكب لأجلها حضر المهندسون واحتار عمال الصيانة لأجلها.



أي دمعة تلك التي رفعتها إلى السماء ؟!



أي يقين كان يحمل قلبها وهو يرتعد خوفاً ؟!



وأي كفين امتدت إلى الله ؟!






أحبتي في الله اعلموا



إذا رحل كل شيء عنك وتغلقت الأبواب
فإن "الله" لا يرحل



وما زال الدعاء يغير مجرى المقادير في غير عهد الأنبياء




تستحق التامل