عرض مشاركة واحدة
قديم 01-06-2012   #5


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 14 ساعات (02:49 PM)
آبدآعاتي » 3,247,923
الاعجابات المتلقاة » 7418
الاعجابات المُرسلة » 3685
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



مساعد : لميس تعالي شوي ابيك

" راحت لميس وقعدت جنبه "

لميس تبتسم : هاه
مساعد بصوت واطي : اسمعي بطلبك طلب ونفذيه اوكي
لميس: امر وش بغيت تبيني اضبط معها " وغمز "
مساعد ضربها بشعرها : لااا وش ذا الهرج
لميس ضحكت: اجل
مساعد : ابيك تكلمين عبير زوجة فيصل
لميس استغربت: ليه ؟ وش جابها على بالك واصلا هي مسافره
مساعد : انتي تدرين ان فيصل اقرب مالي .. وكل يوم يبغاني اتطمن على زوجته وقلت مافي الا اقولك تشوفين اذا ناقصها شي ولالا
لميس ابتسمت : اهاا خلاص اوكي

" مساعد تفشل هالمره يدق عليها .. مافيه جرأه لان مهمته خلصت تقريبـا .. وكان يبغى يشوف ردة فعل فيصل وبيبني من صوتها .."

مساعد : الحين لانه يبغاني ادق عليه
لميس: استنى جوالي مفصول باخذ جوال ميساء
مساعد : طيب

لميس: ميساء ممكن موبايلك
ميساء: فوق التلفزيون

" واخذت لميس الجوال وطلعت تكلم عبير.. صحيح ماتمون عليها كثير بس قالت بتكلمها عشان زوجها "


" في نفس الوقت في المـانيا "

" كانوا طالعين المطعم في هذا الوقت مشاري عزمهم .. مشاري ترك هالمره عبير تمشي في فيصل .. وفيصل كان مبسوط حده .. طبعا ماحد من افراد العايله عرف عنهم شي ..."

" في هذا الوقت كانوا قاعدين على الطاوله وشوي يدق جوال عبير"

عبير عقدت حواجبهـا

فيصل انتبه: شفيك ؟
عبير: مادري بس ميساء داقه علي غريبه

" طاح قلب مشاري وكان بيغض بس تمالك نفسه ونزل راسه وكح .."

عبير: الووو
لميس: هلا والله

" وقعدت عبير تسولف مع لميس يوم عرفت انها لميس .. "

" مشاري بس عرف انها ميساء فكر على طول يقول ويدق على جوال ميساء "

مشاري" يمكن شكوكي تزول "

" قام مشاري بعد ما استئذن .. وكان يشوف عبير مازالت تكلم ميساء .. مابعد يعرف انها لميس ... وقلبه كان يرقع وهو يتمنى انها تكون هي .. ضغط على الرقم بخوف .."

" بعد ماحط السماعه ثانيتين على مايمسك الخط الا ويقوله ان الجوال مغلــــــق "

مشاري حس بخيبه امل " شلون مقفل ... معقوله غيرته .. بس هي ماقالت .. وماتوقع انها غيرته .. ياربي ليـش .. معقوله ماتكون نفسهـا ميساء .. وربي اني احتررررررت "

" مشاري حس بخيبه امـل كليـه .."

مشاري" وش راح يضمني ان هي نفسها ... ليش ماتكون صدفه ... بس انا كلمتها ... بس هي ماكانت تحبني وكانت باين انها حاقده علي .. مستحيل تكون هي.. لان ميساء اللي اعرفهـا تحبني وتموت فيني... ومستحيل بعد ماتلقاني تصدني ... لحظــه لحظــه ... انا شلون قدرت اربط بينهم .. نايف قال لي ان عمرها 19 واكيد الحين عمرها 22 او 21 و هم قالوا عمرها 17 مدري 18 و نايف قالي انه عمى ابدي ... ياربي .. مستحيل اكون خطأت في شي مثل هذا بس .. لا ياربي .. وش بتقول عني .. بس معقوله الصدفه تخلينا نفس الشــي .. انا متأكد انها مو ميساء اللي اعرفهـا .. ميساء اللي اعرفها صوتها كان ينبع حنان .. بس هذا صوتها يشبه صوت ميساء .. ياربي ماصدق اللي يصير معي "

" مشاري قعد يلخبط .. مو عارف وش اللي صاير بالضبط .. مازال مخه مشوشر ... ماهو عارف وش الصواب ... حس انه ضايع وماعاد يجمــع .. ضاق خلقه حيــل ... وخصوصا بعد ما اعطاه مغلق ذكره بأول يوم انقطعت فيه ميساء حبيبته ... مشاري رجع وماقدر يكمل اكله ... يحس انه محتاج راحه وفتره نقاهه على الاقل يجمع افكاره .. بس هذا الشي ماراح يصير الا بعد مايتشافي فيصل "

.
.
.

" بعد مرور ساعتين "

" في البحرين "

شربت الحب من كاسك
طعم الورد { بأنفاسك }
كنك عذب باحساسك
وأنا مغرم \ بك ولهان
،، حبيبي كان ما تدري
ترى حبك بدى يسري !

" في هذا الوقت طلع سلطان واديم من الموفي وهم ميتين ضحك "

سلطان : ههههههههههههههههه تدرين هذي اول احظر فيها فيلم مصري هنا
اديم تضحك : لاانا تعودت جنى ووصايف يحبون يدخلون افلام مصريه

" ومشوا مع بعض وسلطان كل شوي يرجع يضحك واديم تضحك معه "

" سلطان اول مره يشوف اديم تضحك بهذي القوه في السينمـا ... شكلها كان احلى الف مره ... ماتعود يشوفها تضحك هالكثر .. يحس ان مصارينها بتتقطع لانها كل شوي تمسك بطنها "

سلطان يتحرش فيها : اجل ضلووعي ههههههههههه الله يفشلك فشلتينا الناس تقول بطني مو ضلوعي
اديم تضحك : والله احس ضلوعي تعورني من كثر الضحك
سلطان ضحك عليها: اما انتي بعد

" اديم سكتت عنه وصاروا يمشون وهم مايدرون وين يروحون "

سلطان وقف ويناظر الساعه : بدري على العا صح
اديم : أي احس اني شبعانه من البوب كورن
سلطان بس شافها ابتسم ابتسامه وسيعه اقرب للضحكه وبانت سنونه : اسم الله
اديم ضحكت : شفيك بس تضحك

" سلطان اول مره يحس انه مبسوط من قلب معهـا وحب يستغل يومه بدون لايفكر بنواياها "

سلطان : تبين نتسوق ؟؟
اديم: أي ماعندي مانع

نفسي أفهم ..!!
ليه لا جيت " اتبسّم .."
أذكر إني راح أندم !
وأطفي " البسمة "
وأناآآام

" وبعدها راحوا يتسوقوون ... ويحوسوون .. سلطان كان يراقب اديم من بعد .. يشوف ضحكتها يشوف ذوقها الاشياء اللي تعجبهـا ... فسره حب فضول بـس .. "

" لاحظها ماتدخل كل المحلات .. كأنها قاعده تنقيها تنقي .. "

سلطان يبتسم : اديم تعالي ندخل هالمحل
اديم ابتسم : وش معنى
سلطان : مدري حسيته حلو
اديم: خوش .. طيب يلا

" ودخلت هي معه .. وقعدوا يتفرجون على الملابس وسلطان كان قاعد يشارك اديم بذوقهـا .. اللي يشوفهم يقول وكأنهم عاشقين لبعض .. شكلهم كان ملحوظ .. والكل كان يتمنى يشوف وجه البنت اللي واقفه جنب سلطـان ..اقصد اديم ... سلطان يفهم هذي الحركات من نظرات الحريم ولكنه يطنش ويزيد غروره .. وهذا اللي يخليه ينسجم مع اديم اكثر على قولته الناس مالها الا المظاهر .."

سلطان : شووفي هذا الفستان
اديم رفعت حاجب : أي كيوووت
سلطان : طيب ليه ماتاخذينه
اديم ضحكت: أي شي اشوفه اخذه
سلطان : قيسيه طيب ..
اديم: لحظه كأنه قصير حيل .. مو حلو البس الحين قصير حيل وش بتقول الناس عني
سلطان رماها بنظره : يعني انا مالي حق

" ذوبت اديم هذي النظره .. خقت اديم عليه وصار قلبها يرقع .. سلطان اخذ الفستان وراح يسأل اذا في غرفة قياس .. وبالفعل كان فيه "

سلطان : يلا خذي

" اديم استغربت حماسه بس اخذت الفستان وقاسته "

سلطان مسكها قبل لاتدخل : ابي اشوفه عليك

" اديم استحت ودخلت .."

اديم وهي تغير" ياربي وش هالوهقه فرضا ماصار حلو علي .. "

" سلطان قعد ينتظرها برا وكان متكي على الجدار ومكتف يده ورجلينه "

" اديم بعد مالبسته كان كيووووت عليهــا "

اديم " ذا الجني بعد عنده ذووق "

" اديم صلحت شعرهـا وضبطت نفسها وتحس قلبها يرقع .."

اديم " يارب يعجبه ولايفشلني "

سلطان : خلصتي
اديم بهدوء: أي لحظه بس

" اديم من خوفها وكأنها اول مره يشوفها لوووول .. فتحت الباب واتخبت وراه "

سلطان : اطلعي مافي احد سكرت الستاره

اديم وقلبها يرقع طلعت له

" سلطان لاشعوري صفـر وعض على طرف شفته .... وقعد يناظر شكلها كامل ونفس الشي كأنه اول مره يشـوفهـا "

" اديم استحت من نظراته .. وهو يناظر سيقانها "

اديم بخجل : كيف؟
سلطـان وهو خاق : عجيــــب
اديم ابتسمت: اخذه ولالا
سلطان : اكيد خذيييه
اديم: اووكي

" اديم ابتسمت وسكرت الباب"

سلطان سند راسه " اااااااااااااااااخ عذاااب هالبنت عذااااااب ..."

" سلطان طلع من غرفة القياس وصوره اديم في مخيلته "

سلطان " ارحميييني يابنت ... ليتني ماسمعت بأذني ليييتني ... كان كبرتي في نظري "

" سلطان حاول يتناسى المكالمه عشان لايخترب مزاجه .. شوي دقايق وطلعت عبير ودفع الفستان واخذه معهـا ... اديم كانت مبسوطه حدها ... ماهي عارفه شلون تعبر عن مشاعرها وتمنت لو انها رجعت له من زمـــان ... "

" بعدها كملوا تسوق وكان يوقهم على ذوق سلطان .. حتى سلطان تسوق على ذوق اديم ... وبعدها قرروا يروحون المطعم "


.
.
.

أكبر قهر لي شفت (خلك) مع الغير
يعطيه من قلبه أكثر ما كان يعطيك

" عند بدر "

ياسر: من يقووول انا مستعد اأجله بعد اختباراتك
بدر: وش دعوى يا ياسر تأجل زواجك عشان دراستي
ياسر بحنيه : بدر اذا ماحظرت زواجي وملكتي مين بيحظر ... ولا انت ماودك تكون معي في هذا الوقت
بدر حس بخنقه : افا وش هالكلام يا ياسر بس انا مابي اخرب مخططاتكم بسبت دراستي
ياسر: قلت لك بأجله ماني مستعجل

بدر" ياسر تكفى ارحمنــــــــي "


" بدر اصلا ماكان عنده شي وياسر مرتب الزواج مع عطلة بدر ووليد بس طلع له بدر بعذر مقنع "

ياسر: وش قلت
بدر ويحس بحنقه تقتله : خلاص انت خل كل شي مثل ماهو عليه وانا بدبر نفسي
ياسر: وشلون تدبر نفسك
بدر: لا اقدر اخذه بعدين مافي اشكال بس انا كان ودي افتك .. بس خلاص
ياسر ارتاح : اي هذا الكلام الزين ماتتصور شلون ضاقت فيني الدنيا يوم قلت انك ماراح تجي

بدر" على نياتك ياخوي "

بدر: طيب هو متى بيكون
ياسر: في عطلة الصيف

" بدر حس بطعنه بصدره ماتوقعه بيكون قريب "

بدر بغصه : على خير ان شاء الله
ياسر بفرحه : الا بدر ماقلت لي من اللي انت حاطها في بالك عشان اخطبها لك قبل لاتروح عليك

" بدر هنا حس ماعاد فيه قوه يكمل مع ياسر"

بدر يجامل: هههههههه لا تخاف مأمنه
ياسر: يعني مايصير تقولي
بدر: بخليها مفاجأه لكم .. ياسر الحين لازم اسكر بدخل الكلاس
ياسر: اووكي بس لاتحاول تفلت مني ... يلا اجل ماعطلك فمان الله
بدر يتصنع الضحك : طيب فمان الكريم

" بخليها مفاجأه "

" قالها بدر بستهزاء ... هو باقي في دنياه ماصار مفاجعه .. ليتني اقدر افرح لك يااخوي ليــــــت "

" بدت تدريجي بدا يأقلم نفسه على الوضع الجديد ... خلاص ماعاد يفيد اللوم والعتب ... "

بدر" خلاص يابدر لازم تعود نفسك .. حتى لو صار شي لاسمح الله ... مستحيل اقدر اخذها ... الي خان مره يقدر يخون الف مره "

" بدر قرر ينساها ويحاول قد مايقدر يعتبرها مرت اخوه وبس ... "

" بعد ماسكر ياسر دقيقتين ودق منصور "

" بدر كان يناظر الشاله وينتهد لاشعوري تذكر ايام غزل مع منصور وايمه مع سهر في لندن .. تمنى لو اعترف وقتها ... "

بدر: الووو
منصور: احلــف ياشيخ
بدر ضحك : ليش احلف عشان قلت الوو
منصور : تستهبل انت ولا من جدك ...... وينك ياخي كم مره ندق عليك باليوم ولاترد بس شاطر لي تحط المسج
بدر ضحك : والله عندي اختبارات هاليومين يعني
منصور ابتسم : طيب بارك لي زوجتي حامل
بدر: اووووه الف الف مبروووك تستاهل والله
منصور يرفع حواجب: شفت شلون .. المهم انت شخبارك والله عندي عتب عليك .. لعنبوو ولا تكلم ولاتسأل.. لايكون اخونا في الله صايد له صيده
بدر ضحك : لو اني صايد ماشفتني رديت عليك هالوقت
منصور يضحك : والله ماينتأمن لكم

" منصور قعد يكلم بدر لفتره لانهم من زمان ماكلموا بعض ومنصور الله يصيد بدر .. وبدر حاول يجامل عشان لايكسر بخاطره "

.
.
.

" في المطعم "


فديتك ~
كلمة تعنـي فداك القلب والوجدان ..
معانيهـا غ ـلا وأشواق تموت بطيبهـا أحزاني **
فديتـك ~
في زمان شح فيه الصاحب الإنسان ..
فديتك ~
دمعـة عذبة تطفي نـار حرمـاني ..
فديتـك ~
يابعد عمـري ترجـح كفة الميزان ..
غ ـلاك بقلبي لو تدري تمكن وسط وجداني

" سلطـان كان حاجز لهم بمعطم الصيني لانها مره قالت انها تحب الاكل الصيني "


" دخلوا المطعم ودخلوهم بغرفه كانت مررره كلاسيــك مرتبينها ومزينيها طبعا سلطان متوصي فيها *_^ .. بدون علم اديم ..."

اديم وهي تقعد : اول مره ادخل في الغرف بالعاده برا
سلطان ابتسم : انا طلبت عشان ناخذ راحتنا
اديم وقلبها يرقع : اي بس المطعم فاضي
سلطان : وش علينـا

" المهم بعد ماجابوا المنشفه الساخنه وحطوا المنيو وخلصـوا طلـب "

سلطان صلح جلسته وهو يتنهد : ايـوا

" لاشعوري رقع قلب اديم"

اديم " وشو ايوا .. ماعندي شي اقوله .. واخاف ااذا قلت مايعجبه كلامي "

" اديم اكتفت انها تبتسم "

سلطان : اجل انبسطتـي ؟؟
اديم بونـاسه :اي مــــرره
سلطان : حلو انتم اذا جيتوا هنا وين تروحون
اديم : حدنا السيف والشيراتون واحيانا الدانه نشوف موفي يعني نفس الشي
سلطان : يعني عادي ماتغير شي مثل كل جيه
اديم بسرعه : لالالا " وبعدين استوعبت وحطت يدها على فمهـا "
سلطان ابتسم : وشو لا .. وش اللي فرق يعني ؟
اديم بارتباك : يعني غير هذي اول مره اجيها معك
سلطان : اهاا بس على هذا الشي
اديم عقدت حواجبها : وش تبي توصل له
سلطان ضحك : لابس خفت انك تجامليني وتقولين انبسطت وانتي لا

اديم " عشتووو من متى يداري على مشاعري الداخليــه .. والله كل شي جايز "

اديم ابتسمت : لا من جد انبسطـت

سلطان " اي انتوا ياكذا ولا مايبين بعينكم"

" اديم كانت متوتره اول مره تعيش هذا الجو مع سلطـان ... حست وكأنها مخطوبه وتوها بأول يوم زواج .. تحس هذا اليوم كفاها عن شهر العسل وكل شي سواه فيها سلطـان .. اهم شي كان عندها انه راضي عليهـا ولا ضايقهـا ..."

" شوي بعد ماجابوا الابتايزرس " المقبلات " قعدوا ياكلون بهدوء واذا بيسولفون يعلقون عن اللي صار اليوم "

" بعد ماخلصوا قبل لايجيبون المين كورس اشر سلطان حق الويتر اللي كان يخدمهم .. والرجال فهم عليه وطلع "

" اديم مانتبهت للحركه لانها طلعت المرايه تصلح شكلهـا .. وكانت لسا منزله راسها .. هالمره سلطان سرح فيهـا لكنه انتبه اول ماسكرت مرايتها ولف راسه جهة الشباك .."

اديم " اففف بنقعد ساكتين كذا قول شي .. اي شي "

" شوي ويتحنحن الويتر .. صلحت اديم حجابهـا ... وقالهم سلطان يدخلون .. اديم بعادتها تنزل راسها على الطاوله اذا الويتر جا .. يحط اللي عنده ويطلع .."

" شوي انتبهت لصوت الميوزك رفعت راسها وشهقت .. كانوا ثلاثه داخلين واشكالهم مرتبه وبيدهم "كمان" يعزفون عليه ... اديم لفت على سلطان بسرعه وسلطان ابتسم وهز راسه لهـا .. اديم لفت عليهم .. وحست الدمعه بعيونها .. تحس انها ماتستاهل هذا الحب كله من سلطـان "

" شوي ويجي الويتر ويحط لها صندوق قدامها .. اديم انصدمت ورفعت راسها لسلطان لكن سلطان نفس الشي ابتسم لها وهز راسه وهي بعدت عيونها عنه وناظرت بالصندوق وبعدين رجعت تراقب اللي يعزفون "

" سلطان كان حلم حياته يعيش هذي اللحظه ... لكن مع انسانه تحبه ويحبها من قلب .. حب طاهر ونظيف بعيد عن المصالح اللي في نظره ... ومافكر يسويها الا لان وده يجرب هذا الجو وماعادت تفرق معه مع مين يكون ... "

" وبنفس الوقت سلطان قرر يوهمها بالحب مثل ماهي توهمه ... مع انه احيانا يحس انه هذا الشي نابع من داخلها لكن اشياء في داخله تصد هذي الاحاسيس ..."

" وبعد ماخلصوا عزف .. صفق سلطان وصفقت مع اديم بنعومه "

سلطان : ثانكس
الثلاثه : have agood time

"اديم ابتسمت لانهم كانوا يطالعونها وبعدها طلعوا .. "

سلطان ناظرها نظره ماكان يدري اذا كانت نفس الشي وهم ولا نابعه من قلبه : مانتي ناويه تفتحينها
اديم بتوتر: هاه .. الا.. الا

" سلطان كان يراقبها وباين عليها التوتر وماهي عارفه وش تسوي ... وخصوصا انها كانت تحس بنظراته تجاهها .. وهذا اكثر شي يربكهــا "

" اديم اخذت نفس وفتحتهـا .. اول مافتحتها شهقــت وحطت يدها على فمهـا "

سلطان ضحك عليها : اسم الله عليـك
اديم بعيون تلمع : سلطان هذا كثير علي

" سلطان كان جايب حق اديم طقــم الماس وخصوصا الالماسات الكبيره كانت باللون العنابي .. هو كان خاطره فيه وكان يحس انه بيطلع حلو عليها وصار يتخيله عليها .. لكنه فسر هذا الشي بأنه يسد عينها وعين ابوها وبعدها يشوف اذا انسدت ولالا ولكن مو حب فيهـا "

سلطان عطاها نظره ووقف " بعطيك اللي تبينه لو بس تحسسيني انك ماتلعبين فيني "

" اديم قلبها صار يرقع وتحس بيوقف عليها يوم شافت سلطان متقدم لهـا .. سلطان وقف وراها ونزل شيلتهـا برقه .. واخذ العقد وكان يبغى يلبسهـا "

اديم بخوف : سلطان شلون مايصير
سلطان : بس بشوفه عليـك

" اديم لمت خصلات شعرها ورفعته لفوق وغمضت عينهـا .. حست وكأنها تحلــم .. واصلا توقعت كل هذا حلــــــم او احد قاري على سلطان "

" بعد مالبسها وشافه عليها باسها من جنب على خدها .. واديم على طول طلع جسمها شراره .. وتحس مكان البوسه في خدها ينبض ... وبعدها رجع سلطان محله .. مرت لحظات وهم تاركين لعيونهم مجال انها تتكلم مع بعض "

سلطان " فديت عيــونك بس "

اديم " احبــك وربي احبـــك "

سلطان بعذاب " ليتني ماعرف حقيقتك ليـــت "

اديم " مستعده اسوي اي شي بس تكون راضي علي "

" طال الحديث بينهموبعدها سلطان استوعب وختمها بأبتسامه.. اديم استحت ونزلت عيونها وشالت العقد ورجعته مكانها وبعدها جابوا العشا وتعشوا وكان الجو بينهم هادي اقرب للرومانسيه .. بعدها رجعــوا السعوديه "

.
.
.

طَلبتِگ
لآتِحِآگيًنٍيً عنٍ أحِبآبگ وٍلآذِگرٍآگ
وٍلآوٍديً تِعلمٍَنٍيً عنٍ آلمٍَآضَيً
أدرٍيً
آنٍآ مٍَآهمٍَنٍيً آلمٍَآضَيً
وٍلآ آيًآمٍَگ َقٍِبل لآ ألَقٍِآگ
آنٍآ عنٍديً بدآيًتِنٍآ
بدآيًة
و((عمٍَرٍگ
(عمٍَرٍيً)

" في هذا الوقت "

" زادت المكالمات بين سهر وياسر وطالت ... سهر يوم شافت طيبة وحنان ياسر لهـا حست بتأنيب الضمير .. ودها لو تقول له ان كان في حياتها شخص قبله ... على الاقل يخف تأنيب الضمير في داخلهـا "

سهر:ياسر ممكن اقولك شي
ياسر ابتسم : تفضلي امري تدللي
سهر : بس هو في الماضي ..
ياسر يقاطعها : حياتي والله مايهمني الماضي .. وماراح يغير شي من اللي بيني وبينك
سهر: ادري بس على الاقل ارتاح
ياسر : حبيبي من جد مابي اسمع شـي كل اللي يهمني انك الحين معي ومبسوطه
سهر عجزت معه تعبت من كثر ماتلمح له : بس اذا سمعت بكرا من غيري مابيك تزعل
ياسر ابتسم : انا عندي بدايتنا بداية عمرك وعمري وبس
سهر ابتسمت : اجل خلاص براحتـك
ياسر : بس انا بقولك عن الماضي حقي
سهر بسرعه : لا مابي اسمع .. محد احسن من احد
ياسر ضحك : يعني .. لابتسمعين غصب عنك ..
سهر فتحت عينها وبدلع : ياســر
ياسر: بس بقولك وش كثر كنت احبــك بس
سهر استحت: طيب خلاص هذا انت قلت
ياسر ضحك : طيب مافي وانا بعد
سهر رقع قلبها : يــاسر وش ناوي عليه اليوم

" ياسر فسرها انها مستحيه .. بس سهر عجزت تفسر الشعور اللي صابهـا "

ياسر: طيب بس ابيك تريحيني .. قولي لي انت مرتاحه معي
سهر : اي وانت عندك شك بنفسك
ياسر: قدامك كل شي فيني يضيع قل...
سهر تقاطعه وهي مستحيه حدها : ياسر بس جننتني
ياسر ضحك: طيب طيب الواحد ماياخذ راحته حتى ع التليفون
سهر وتحس بالعرق : طيب انا استحــي
ياسر يطفشها : اي باين
سهر ضحكت : ياسر شارب شي اليوم
ياسر: شربت الورد من كاسك
سهر ضحكت : بس بس عرفت وش فيك اليوم
ياسر ضحك: يلا قولي وشو
سهر: توك حافظ كم اغنيه وجاي تسمعهم علي
ياسر ضحك وتفشل: وش فيها يعني وش فيها مايصير اهدي اغنيه لزوجتي
سهر ضحكت على استنتاجها : لالا ابد

" ياسر كان ملان من مكالماتهم العاديه اللي كل يوم ويوم سأل صديقه عن السوالف اللي يسولفونها قال له اسمع من الاغاني وبتعرف وش تقول .. وياسر بالفعل قعد يطبق وضحك على نفسه يوم كشفته سهر "

ياسر: بس خلاص لاتضحكين
سهر تضحك شوي وتسكت : طيب بقولك في البوم لراشد جديد نازل كلماته مرره حلوه " وضحكت "
ياسر ضحك بس مابين .. سوا نفسه معصب : سهـــر
سهر تضحك : طيب طيب خلاص

" سهر بالتدريج لقت نفسها اخذت على ياسر وصارت تمون عليــه وبدت ترتاح معه "

" ياسر بعد تعود يطول معها بالساعات ويحس احلى ساعات قضاها بعمره .. يكفي انه يسمع صوتها بكل حريه وضحكـاتها البريئه مثل مايوصفها وكانت عنده بالدنيا "

.
.
.


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس