عرض مشاركة واحدة
قديم 01-06-2012   #113


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (02:49 PM)
آبدآعاتي » 3,247,881
الاعجابات المتلقاة » 7411
الاعجابات المُرسلة » 3684
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



" في المســاء "

" في سيارة مسـاعد "

" في هذا الوقت كان يكلم فيصل "

فيصل : لا الف مبروك يستاهل ياسر
مساعد : ورا ماتكلمه وتبارك له كم مره بيعرس
فيصل بضيق : بخلي مشاري يكلمه
مساعد : المهم كم بقى على عمليتك الثانيه
فيصل: بعد ثلاثة ايام
مساعد: اهاا ... الله يقومك بالسلامه
فيصل: مساعد انا خايف .. مابي اتحطم مابي
مساعد : لاتخاف ان شاء الله خير
فيصل بهدوء: مساعد شخبار عير ؟؟
مساعد : والله مدري عنها بس اكيد بخير
فيصل: شلون يامساعد وهذاني موصيك عليها
مساعد : شلون بالله تبيني اعرف اخبارها ليكون انا ولد عمها وانا مادري .. هذا مشاري عندك خل يكلم ويطمنك
فيصل: في الفين طريقة
مساعد : خلاص قلنا لك ماعليها شر بس اكيد مفتقدتك للحين
فيصل تنرفز : مساعد
مساعد: اووه خلاص خلاص
فيصل: ماتوقع بعد اللي سويته فيها تفتقدني..!!
مساعد : ومن قال انها ماهي عاذرتك الكل عاذرك .. ولا لو محد عاذرك ماكان سكت لك على اللي تسويه فيها
فيصل: تكفى لاتذكرني
مساعد : خلاص براحتك .. ع العموم انا وصلت الحين بيت خالي برجع اتصل عليك وقت ثاني
فيصل: اوكي يلا مع السلامه

" وسكر قبل لايرد عليه مساعد "

مساعد ابتسم: هين يافيصــل

" ونزل مساعد وبعدها توجه للمجلس وماكان فيه غير مازن ومنصور .. وكان بعد توه واصل .. سلم مساعد على منصور وقعد وبعدها عرف ان زوجته حامل وبارك له "

مازن : وين رحت
مساعد : رحت اسلم على خالتي تتشره علي
مازن: اهااا
منصور: اجل فواز وينه ؟
مازن : دقيت علي الحين جاي

" وبالفعل شوي وفواز عندهم .. قعدوا يسولفون وغزل كانت داخل مع البنات محتفلين فيهـا وهالكـلام .."

" شوي ويطلع مازن برا ويدق على لميس "

لميس: نعم
مازن : نعامه ترفسك .. بقولك
لميس: هاه
مازن : اقلبي وجهك وين ميساء
لميس تضحك : امزح امزح قول وش تامر فيه
مازن يتميلح: ماودكم اليوم اطلعكم واعشيكم
لميس بحماس: اي اي تكفى
مازن : خلاص اجل يلا تجهزوا

" وبعدها سكر منهـا ودقيقتين وترجع تتصل عليه "

لميس: مازن شوف زوجتك ماتبي تطلع معنا
مازن ضحك: وليه ان شاء الله اقول حطيني على السبيكر يقال اني مدري
لميس تضحك : طيب
مازن بعد ماحس انهم حطوا سبيكر: ومن قال انها زوجتي

" منار تفشلت .. شوي ويسمع غزل تصارخ "

غزل: اصلا انت تحلم انها تاخذك شين الحلايا
مازن ضحك : هذي غزل .. يووه وش دخلك طيب
غزل: طايب طايب وعناد لاتروحين معهم يامنور هذي الاشكال ماينطلع معها
مازن : ياربيييه اقول خلك بعيده احسن لك لاقول عليك منصور
غزل ضحكت باستهزاء : يمه خفت

" منار كانت تسمع وساكته "

لميٍس : يلا قول لها تروح
مازن : خلوها براحتها اذا ماتبي تروح ..
لميس: نروح لحالنا يعني وش الفايده
مازن : ناخذ اسيل بنت خالتي منى
منار شهقت : لالا خلاص بروح

" مازن سمعها وفقع ضحك وبعد السماعه والبنات ضحكوا عليها وهي تفشلت "

مازن مسوي جدي: اجل يلا لاتتأخرون "وسكر"

مازن يضحك : ياناااااااس فديتها احبهـا احبهــــــــــا
منصور من ورا : العـــن بعد ومن هذي اللي تحبها
مازن اخترع : شنو محد محد
منصور ضحك وغمز له : مزووون ترى حنا شباب ونفهم بعض
مازن تروع : انت من متى هنا ؟
منصور يضحك : من فديتها احبها احبها " وهو يقلده "
مازن خاف يفهمه غلط : اي هذي " كان ناوي ينصب "
منصور فهم عليه : مزوون صحيح حنا مو مره مع بعض بس نقدر نفهم بعض
مازن ضحك : طيب
منصور: منار صح
مازن : وش دراك
منصور: اكيد مافي غيرها في بيت عمي
مازن ضحك : خلاص هذا انت عرفتهـا
منصور ابتسم : الله يهنيك معها.. بس دامك تبيها ليه ماتخطبها
مازن : مابعد نتفاهم
منصور: ياااي اللي يسمع قاعدين برا حنا
مازن ضحك : لا بخطبها بس يبغى لي وقت
منصور: انصحك انك تعجل يامازن لاتروح البنت عليك ترى عيال عمها كثير " قالها بأسلوب يضحك "
مازن: منصور لاتخرعني
منصور ضحك : انا حذرتك
مازن : الله يخسك قوم عني انا ناقص توتر بعد
منصور يغمز : ليه وش عندك
مازن يشخص نفسه : بنطلع الله يسلمك
منصور ضحك : اي وش علييك .. ماقول غير الله يهنيك
مازن ابتسم : وين على الله طالع
منصور: بروح مشوار وبرجع
مازن ابتسم : على خير
منصور: وانت استانس " وغمز له ومشى "

" مازن توهق .. لان منصور خوفه .. لكن حاول يبين لها بهذي الطلعه انه بس يبي يجننها "

.
.
.

" في نفس الوقت "

" في بيت سلطـان "

" سلطان بعد مارجع البيت قعد شوي وطلع لان عنده مشــوار ... وكان توه راجع وناوي يطلع هو واديم مشوار على قولته يسكتها فيـه ... دخل البيت وماكان فيه صـوت ولاحسس .. قبل لايطلع الدرج دق تليفون البيت .. وبعد دقتين رفعه وماقدر يتكلم لان اديم ردت قبله .. استغرب يوم سمع ابو فيصل داق على البيت .. سلطان لاشعوري جاه فضول ان يسمع الحوار بينهم "

اديم: هلا والله
ابو فيصل: هلا فيك .. شخبارك يب
اديم ارتبكت " ابوي وش عنده داق " : يبه .. الحمدالله انت شخبارك
ابو فيصل: ماعلي زوود
اديم بخوف: غريبه داق على البيت مو بعادتك
ابو فيصل: دقيت على جوالك ولقيته مقفل وقلت ادق على البيت
اديم طاح قلبها : اه .. أي .. شخبار خواتي
ابو فيصل: كلهم بخير ماعليهم .. المهم انتي شلونك مع سلطان
اديم بخوف انه يجي سلطان : والله الحمدالله
ابو فيصل: عسى ماضايقك ولا سوا لك شي
اديم وقلبها يدق : لا بالعكس مره يعاملني زين
ابو فيصل: ماقلت لك الوحده مالها غير زوجهـا ... وسلطان بس يبي الكلمه الحلوه لاتعاندينه انتي بعد
اديم وقلبها يعورها : أي بس انا للحين ماقعدت معه وسولفنا .. حتى هو تفاجأ يوم شافني جايه بنفسي.. اكيد بيسألني على اللي غير رايي مع اني من يومين بس كنت مصره على الطلاق .. وش تبيني اقوله ..تبيني اقوله ابوي دزني عليك ابوي اسهمه نازله بلارض وش اقوله وانا اصلا ماعندي مبرر لنفسي
ابو فيصل: ليه تقولين له هالكلام .. مهما سوا لك وقالك انتي حاولي تصبرين عليـه وتسحبين غضبه بس لاتضيعينه من يدك وسلطان بيجيه يوم وتشوفينه على كيفك
اديم تتنهد : طيب
ابو فيصل: اجل ماطول عليك يلا انتبهي على نفسك
اديم: ان شاء الله.. مع السلامه وسلم عليهم

" سكرت اديم وهي متضايقه من اتصال ابوها .. تحس ان ابوها بيخرب عليها كل شي بس مجبوره تسايره ...اديم ارتاحت يوم شافت سلطان مابعد يجي .. لانها خافت ليكون يسمعها ولا شي "

" اما سلطـان تحت انتظرها تسكر السماعه عشان يسكر وراها .. بعد ماسكر قعد على الكنبه بكل عصبيه "

سلطان " وانا اقووول رجعتها مو لله ..."

" سلطان صار دمه يفور .. عرف ان كل اللي تسويه اديم تمثيليه "

سلطان " ااااخ يالقهر مو ناقص اللي ي وابوها تقص علي .. صدق لاقالوا اللي ماعمره شاف خير ... سلطان بسرعه قرر يطلع قبل لاتنزل .. وبس سكر الباب كانت اديم طالعه من الغرفه .. يعني مانتبهت له ... "

" سلطان ركب السياره وهو معصب "

سلطان " انا شلون صدقتها .. ااااااااااااخ والله لو بكيفي رجعت لابوهـا .. بس هييين يا اديم بشووف الى وين تبين توصلين انتي وابوووك .. انا ادري انك ماتطيقيني بس عجيب شلوون تمثلييين .. اااااااخ اكرهك اكرهك ... بأمكاني اوقفها عن حدها هي وابوها وابين لها اني عارف خطتهم لكن انا لك وبشوف وين تبين توصلين "

" حس سلطان بحرقه في قلبه مو متخيل حقارة اديم وابوهـا "

" اديم قالت كذا عشان تسكت ابوها عنها .. لكنها اليوم حست ان سلطان صار يتحملهـا وصار هادي بعكس اول .. "

" نزلت اديم تحت وقعدت تنتظره .. فكرت تدق عليه لكنها خافت انه يهزأها .. وماكان لها خلق تتهاوش معه من اول ليله ..."

.
.
.

" بعد مرور فتـره من الاحداث السابقه "

" بعد الملكه وحمل غزل .. صارت العايله منشغله في العزايم وهذي السوالف ... ياسر ماكان يتصل على سهر بكل متواصل .. يحس لانه ماتعود ويحس ماعنده شي يقوله.. حده شخبارك وش مسويه ... وبنفس الوقت كان مشغول في سفرة عبير وامه ... ياسر وافق اخيرا انهم يسافرون وكان يضبط لهم السكن وهذي الاشياء .. كل العايله عرفت بموضوع سفرهم ولاحد قال شي ولاعارض .. بالعكس هم يبغون عبير تغير جو قبل لاتوصل اواخر شهورهـا .. وعبير مابينت لحد وين بتسافر على اساس للحين ماقررت ...

سلطان واديم .. سلطان كان محافظ على هدوءه وبروده مع اديم .. على قولته يبغى يعرف الى وين بتوصل معه حتى حق فواز ماجاب له طاري عن اللي سمعه

بدر.. مازال مجروح وجرحه يدمي ... طلال ووليد لاحظوا حالته بس ماهم عارفين وش السبب .. وليد عموره قلبه على اخوه ولاهو قادر يسأله لان بدر مايعطيهم مجال .. منصور صار له فتره يدق عليه ولا يرد .. بر انقلبت شخصيه الى شخصيه صارمه حتى الضحك ماصار يعرف يضحك ... وصار عصبي لابعد درجه .. ماصار يأمن على شي في حياته ..

سهر .. بدت تنسى بدر وايامه وبدت تستعد لزواجهـا ... حاولت تتجاهل ايي شي ممكن يذكرها ببدر .. وماهان عليها تخون ياسر بنفس الوقت ...

مساعد .. كان مرتاح من نفسه وعلى اللي سواه حتى لو زعل عليه فيصل ... اصر على رايه ... كان يساعد عبير بطريقه غير مباشره ...مع انه فكر يقول حق مشاري عشان يستقبلهم في المطار وكذا .. الا ان حب يخليها مفاجأه لفيصل ... وكان متأكد ان فيصل بيفرح فيهـا "


.
.
.

" الساعه5:00 "

" في هذا الوقت رجع ياسر بيتـه ... وكان ضايق خلقه .. البيت فضى عليه وماله خلق يرجع البيت ولافي احد يستقبله ... امه وعبير ودنو المفروض اليوم يوصلون المانيا .. ياسر فكر يدق على سهر بس كان عارف انها توها راجعه من الدوام .. "

" فكر ياسر انه يتصل عليها لكن كان متردد .. بس في الاخير قرر يتصـل واللي فيها فيهـا "

" سهر ردت عليه بعد دقتين .. سهر مازالت تستحي من ياسر وما اخذت عليه "

سهر بنعومه : مــرحبـا

" ياسر حس براحه يوم شمع نغمتهـا .. رمى نفسه على الكنبه والسماعه في اذنه"

ياسر بهدوء: مساء الخير
سهر ابتسمت : مساء النور
ياسر: رجعتي من الدوام ؟
سهر: هذاني في الطريق
ياسر: اهاا .. ليش متأخره اليوم
سهر ابتسمت : لا مريت اخذ لي غدا
ياسر ابتسم : اهـا .. بالعافيه
سهر: الله يعافيك .. وانت ؟
ياسر: انا توني راجع من الدوام .. وحدي متضايق
سهر عقدت حواجبهـا : ليـه ؟
ياسر : البيت فاضي .. مافي ولاهمس .. صحيح اول هادي بس اليوم بزياده
سهر ابتسمت : طيب ليش ماتجي عندنا
ياسر تشقق : من جدك
سهر: اي تعال اقعد مع ابوي ومنصور على الاقل تغير جو
ياسر ميل شفايفه: فكرتك بتقولين تعال اقعد معك شوي واونسك
سهر ضحكت : يعنـي ,, ودي بس اليوم مشغوله
ياسر: وش اللي شاغلك ؟
سهر: بروح انا وبسمه الصالون
ياسر: اهاا خلاص انا اوديك
سهر شهقت: وشوو
ياسر ضحك : امززح
سهر ابتسمت : صدق صدق تعال اقعد مع ابوي هنا
ياسر: مادري بشووف
سهر: خلاص انت شوف وحاول تجي .. ياسر الحين بسكر لاني بنزل وعندي اغراض كثيره
ياسر: خلاص اوكي يلا ديري بالك على نفسك
سهر: اووكي يو تو

" وسكرت "

" هذا نموذج من سوالف سهر وياسر .. ماكانوا يتطرقون لمواضيع كثيره .. محد منهم عارف المواضيع اللي يحبها الثاني ... "

.
.
.

" في المــانيــا "

" عبير مارتاحت الا بعد ماوصلت ارض المطــار ... المانيا في هذا الوقت كان جوهـا باارد .. كانوا ماخذين احتياطاتهم حق هذي الاجواء ... طبعا ياسر كان موصي ناس تهتم فيهم .. اول ماوصلوا كلموا ياسر وطمنوه وبعدها خلصوهم من زحمه الجوازات والجمارك وبعد ماطلعوا من المطار وركبوا السياره "

ام ياسر : والله سويتيها واستوت
عبير تضحك : يمه والله ماتصدقين قد ايش انا مبسووطه
ام ياسر: عسى دووم .. والله جوهم بااارد
عبير: اي من جد " وتنفست براحه "
ام ياسر: خوفي على دنو تمرض
عبير: اي من جد جوهم بارد
ام ياسر: اي والله

" بعد فتره "

عبير بفرحه : يمه شوفي شوفي هذا الملعب اللي كان فيه كاس العالم السنه الماضيه
ام ياسر : اي ماشاء الله ياكبره وانتي شدراك
عبير: بدر ووليد يوم يروحون كانوا مصورينه
ام ياسر: اي صح

" بعدها توجهوا للفندق اللي حجز لهم فيه ياسر.. عبير مااكانت تعرف كم المسافه اللي تبعد عن شقة فيصل بس اهم شي انها بنفس المنطقه حقته ... بعد اوصلوا ورتبت الخدامه الاغراض .. اخذول لهم كم ساعه راحه "

" بعد ماصحوا .. عبير كانت محتاره تقابله اليوم ولالا .. خافت اذا قابلته اليوم ممكن تزعل امهـا .. لكن مسج مساعد يوم ارسل لها وبلغها ان باقي على عمليته كم يوم .. خلاها تستعجل .. اول شي بعد مالبسوا وتجهزوا .. راحوا لسوق المارينا يتمشوون ... ام ياسر كانت حدها مبسوطه "

ام ياسر: ماشاء الله في خليج كثير
عبير: اي ذولا يدرسون هنا
ام ياسر: توقعت ما نشوف احد
عبير: كل الناس تسافر في اي وقت الا حنا حدنا الصيف
ام ياسر: والله محد مسوي هالسواه غيرك

" عبير ضحكت .. ام ياسر انبسطت يوم شافت عبير مبسوطه هالقد ماكانت تدري طاري السفر يفرحها هالكثر .. شوي وطارت دنو قدام النافوره الموجوده... وبعدها لحقتها عبير وامهـا ..."

ام ياسر: دنو لا تعالي عن المويه ... اليكس امسكيها
عبير تبتسم : خليها تنبسط
ام ياسر: اخاف تموت البنت مويه وبرد

" عير ماردت عليها .. قلبها كان متحرقص .. ماتبي تتمشى بس تبي تشوف فيصل "

عبير وهي واقفه قدام النافوره : يمه عندي لك سبرايز
ام ياسر: وش سبرايزه
عبير تبتسم : بس توعديني انك ماتزعلين مني
ام ياسر: اذا يزعل بزعل
عبير: لااا لازم توعديني انك ماتزعلين
ام ياسر: طــيب .. يلا قولي
عبير : لا ماني بقايله .. بخليك تشوفينه بعينك
ام ياسر ابتسمت : طااييب
عبير: لحظه بكلم صديقتي بشوف اذا وصلت
ام ياسر : طيب

" عبير كانت مفكره تتصل على مساعد عشان يدق على فيصل ويعرف وين هو موجود الحين .. بعدت شوي عن امها وتقدمت قدام النافوره واتصلت عليه "

مساعد: الوووو
عبير بخجل : هلا مساعد سوري ادري ازعجتك
مساعد ابتسم : لا وش دعوى.. بشري وصلتوا
عبير: اي وصلنا
مساعد: لااه زين الحمدالله على سلامتكم... امري وش بغيتي
عبير: مساعد ماني ماخذه من وقتك كثير .. بس ابي اعرف فيصل وينه فيه الحين

" مساعد ضك بداخله يوم شاف حماها واستانس بالمره "

مساعد : ابشري ولايهمك الحين اتصل عليه واعرف وينه فيه
عبير: مرره شكرا واسفه على ازعاجك مره ثانيه
مساعد : وش دعوى ترانا اهل
عبير: شكرا مع السلامه

" عبير اخذت على مساعد وكأنه اخوهـا ... اول شي شافت انه عيب .. بس بعدين قالت يوم انه صديق فيصل وله عرق في العايله بتكمله ولاعليها من احد وهي مو مكلمته تسولف .. هي بس تبغاه يساعدهـا ولولا الله ثم هو ماعرفت مكان فيصل "

" بعد مرور ربع ساعه وصلها مسج من مساعد عن مكان فيصل .. عبير تشققت من الوناسه "

ام ياسر: عسى ماشر
عبير تضحك : لامافي شي بس صديقتي وصلت
ام ياسر: كل هالفرحه لهـا
عبير: اي يمه .. يلا قومي بنروح لهـا
ام ياسر: شلون نروح لها وهي توها واصله
عبير ترقع : لااا هي واصله من امس
ام ياسر : يابنتي خليها لبكرا تعب عليك
عبير بأصرار : يمه وشو تعب علي تراني توي. .
ام ياسر: لاحول لله مافيه اليوم خليها تجيك
عبير: يممممممه ترى بروح لحالي... وبعدين مسكينه تبي تطلع معنا واخوها بيطلع مع زوجته ومافي حد يجيبها
ام ياسر بنظره : طيب وينها فيه الحين
عبير: انتي امشي وماعليك تقول انها قريبه من المارينا
ام ياسر: يلا اجل امري لله

" ركبوا سيارتهم واعطوا السواق العنوان .. وعبير كان قلبها طااير هالوقت .. كانت متجهزه خارجيا بس داخليا لا ... تحس اعصابها متوتره .. ماهي عارفه شلون راح يستقبلها فيصل .. ولا هي عارف شلون راح تكون ردة فعلهـا .. كان قلب عبير ينبض زين ماطار من بين ضلوعهـا "

عبير" ياربي ليكون تسرعت .. من اول يوم عاد .. اي مالي دخل انا ماجيت اوسع صدري انا جيت اشوف فيصل بس "

ام ياسر: والله ياعبير انك .. الحين تونا واصلين مافينا حق مجامله
عبير واطرافها السفليه ترتجف: يمــه عــادي على الاقل ننبسط
ام ياسر : الله يعيني عليك قال ياسر مافي حد يحيلك غيره هو

" عبير ضحكت ضحكة مجامله .. لان الجو كان بارد وتحس انها مثلجه حدها مع توتر الاعصاب "


" بالفعل ماكان المكان بعيد عن المارينا .. اول ماوقفت السياره طلبوا منه ينتظر شوي .."

ام ياسر: شرايك انتظرك بالسياره وانتي تنادينهـا وتجين
عبيير اخترعت : هاه اخاف اتأخر
ام ياسر: وش بيأخرك يلا روحي ناديها وتعالي

عبير" احسن بعد " ونزلت

" عبير نزلت وقلبها يرتعد .. دخلت المبنى وهي ترتجف ... قررت تتراجع على اخر لحظه "

عبير" وش قاعده تسوين ياعبير .. يارب ساعدني يارب "

" تشجعت عبير وكملت طريقها حتى وصلت للدور والشقه المقصوده .. يبست عروقهـا وريقها نشف "

عبير وهي تناظر الباب " معقوله كل شي صار بسرعه .. والحين مابقى الا كم خطوه وتوصلين له .. يارب انا هذا حلم ولا علم .. يارب يكون علم .. لامستحيل اتراجع بعد ماقطعت هذي المسافه كلهـا .."

" مسحت على بطنها وتقدمت اخر خطوتين .. بربكه وتوتر ضربت الجرس ومن الخوف مره وحــده "

" رقع قلبها يوم سمعت صوت الجرس يدق داخل .. وحست ان قواها بتخونها الحين ... نزلت راسها ودخلت يدينها في البالطو حقهـا تخفف من رجفة يدها واصابعهـا "

" اما عن مشاري وفيصل اسغربوا يوم دق الجرس"

فيصل: انت مواعد حد
مشاري: لا
فيصل: طيب قوم شوف مين
مشاري: يمكن اللي ينظفون نسوا شي
فيصل : قوم اجل

" قام مشاري بدون مايطل من الفتحه .. اول مافتح الباب استغرب من البنت المتحجبه ومنزله راسهـا "

مشاري وقلبه يرقع توقعها مغلطه وبلطف قال : مرحبــا

" عبير غمضت عيونها يوم سمعت صوت مشاري ... مشاري استغرب ليه منزله راسها ليكون ضايعه ولاهي عارفه وين تروح .. عبير بسرعه فتحت عينها ورفعت وجهها ببطئ حتى بينت ملامحها عند مشاري "

مشاري شهق : عبيــــــــــــــــر " ولاشعوري حط يدينه قدام فمه "

" فيصل استغرب يوم سمع شهقت مشاري"

فيصل: مشاااري مين

" مشاري توتر .. مو مصدق اللي يشوفه ... معقوله هذي عبير قدامه .. شلون جات وكيف ومع مين ومين دلهم عليهم "

عبير بخوف : مرحبا مشاري
مشاري: هلا هلا والله

" مشاري تبعثر ماعرف يدخلها ولالا ولا وش يسوي "

" عبير يوم شافت انه ماضيفهـا "

عبير: ممكن اشوف فيصــل

" في هذا الوقت شاف فيصـل مافي فايده من مشاري... حرك الكرسي وتوجه للباب واول ماصلح وضعه وصار مقابل الباب رفع راسه وشاف عبيــر "

فيصل : عبير

عبير:............................


الجزء الحــادي والعشرين
الفصل الاول

عرفت فيك حلو اللقا / عرفت فيك مرّ الغياب
اللّهـ عليك ..ماللحياة دونك مذاق
وماعاد منك هروب ~ ضاقت علي كل الدروب
يأحلى خيال في ناظري **
آن الأوان .. جيت أعترف لأجل أنّـي
[ بفقـدك ! ]

" عبير نزلت وقلبها يرتعد .. دخلت المبنى وهي ترتجف ... قررت تتراجع على اخر لحظه "

عبير" وش قاعده تسوين ياعبير .. يارب ساعدني يارب "

" تشجعت عبير وكملت طريقها حتى وصلت للدور والشقه المقصوده .. يبست عروقهـا وريقها نشف "

عبير وهي تناظر الباب " معقوله كل شي صار بسرعه .. والحين مابقى الا كم خطوه وتوصلين له .. يارب انا هذا حلم ولا علم .. يارب يكون علم .. لامستحيل اتراجع بعد ماقطعت هذي المسافه كلهـا .."

" مسحت على بطنها وتقدمت اخر خطوتين .. بربكه وتوتر ضربت الجرس ومن الخوف مره وحــده "

" رقع قلبها يوم سمعت صوت الجرس يدق داخل .. وحست ان قواها بتخونها الحين ... نزلت راسها ودخلت يدينها في البالطو حقهـا تخفف من رجفة يدها واصابعهـا "

" اما عن مشاري وفيصل اسغربوا يوم دق الجرس"

فيصل: انت مواعد حد
مشاري: لا
فيصل: طيب قوم شوف مين
مشاري: يمكن اللي ينظفون نسوا شي
فيصل : قوم اجل

" قام مشاري بدون مايطل من الفتحه .. اول مافتح الباب استغرب من البنت المتحجبه ومنزله راسهـا "

مشاري وقلبه يرقع توقعها مغلطه وبلطف قال : مرحبــا

" عبير غمضت عيونها يوم سمعت صوت مشاري ... مشاري استغرب ليه منزله راسها ليكون ضايعه ولاهي عارفه وين تروح .. عبير بسرعه فتحت عينها ورفعت وجهها ببطئ حتى بينت ملامحها عند مشاري "

مشاري شهق : عبيــــــــــــــــر " ولاشعوري حط يدينه قدام فمه "

" فيصل استغرب يوم سمع شهقت مشاري"

فيصل: مشاااري مين

" مشاري توتر .. مو مصدق اللي يشوفه ... معقوله هذي عبير قدامه .. شلون جات وكيف ومع مين ومين دلهم عليهم "

عبير بخوف : مرحبا مشاري
مشاري: هلا هلا والله

" مشاري تبعثر ماعرف يدخلها ولالا ولا وش يسوي "

" عبير يوم شافت انه ماضيفهـا "

عبير: ممكن اشوف فيصــل

" في هذا الوقت شاف فيصـل مافي فايده من مشاري... حرك الكرسي وتوجه للباب واول ماصلح وضعه وصار مقابل الباب رفع راسه وشاف عبيــر "

فيصل شهـق : عبـــــيــــــــــر

" مشاري صار يتلفت على عبير وفيصل "


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس