عرض مشاركة واحدة
قديم 01-06-2012   #105


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (10:37 AM)
آبدآعاتي » 3,247,915
الاعجابات المتلقاة » 7416
الاعجابات المُرسلة » 3685
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



" في نفس الوقت "

" في بيت بو محمد "

" سهر رجعت من الدوام وكان دوامها اليوم خفيف كان عندهم برزنتشين واشياء خفيفه ... اول مارجعت شافت غزل قاعده "

غزل وكأنها ماصدقت وقفت لهـا وتحيها : اهلن اهلن
سهر ابتسمت : هلا فيك

" وسلموا على بعض "

غزل تضحك : مصدقين نفسنا نسلم على بعض وحنا مقابلين بعض اربع وعشرين ساعه
سهر تضحك : مدري احس تعودت
غزل تضحك : طيب كيف دوامك
سهر: الحمدالله بخير خفيف كان اليوم
غزل : وش سويتي
سهر لاشعوري: كان عندنا برزنتشين القاه ياسر واشياء خفيفه
غزل انتبهت : اوووه كوششخه ياسر ااااءء اااءء " وتغمز لها "
سهر استوعبت وضحكت : لاياحماره
غزل: مسكين ولد عمي اكيد فصفصتيييه
سهر خزتها : انثبري بس
غزل تضحك وبحماس : زين كيف شكله يطالع مايطالع شلون وش سويتي
سهر: اووه غزل ياربي منك لو ادري ماقلت لك وواصلا انتي وش دخلك بدوامي قومي انقلعي انا تعبانه " وجت بتقوم ومسكتها "
غزل تضحك : اقعدي امزح معــك

" شوي ويدخل منصور "

غزل تضحك : بس قومي اقلبي وجهك
سهر ضحكت : لو ادري كان خليته يجي من زمان " وقامت"
غزل بصوت واطي : مو عشان شي لاني ادري بك مو متكلمه جنبه
منصور: وش عندك بسكم قرض في خلق الله
غزل تضحك : اهلن اهلن
منصور جا لعندها وقرص خشمها وقعد جنبها : ياحيهم
سهر ضحكت
منصور: وش عندك واقفه
سهر فتحت عينها : صدق قليل ادب الحين انا واقفه بسلم عليك وانت تقول وش عندك هين هين
منصور يضحك : تعالي امزح معك وربي
سهر : خلاص خلاص انا زعلت اصلا
غزل بصوت عالي : اي اي لاتتعذرين ولاتحاولين تفرين

سهر ضحكت بصوت عالي وصل لغزل ومنصور

منصور يتميلح : وش عندكم
غزل لفت عليه وخزته: مالك دخل بسوالف البنات
منصور يضحك : من زينكم قومي حطي الغدا بس
غزل: ابي اعرف ورا ماتتغدى هناك هذا عمي يجينا متغدي الا انت

منصور فتح عينه وش ذا الرد وهي ضحكت وقامت

منصور فهم انها تستهبل : مع ذا الخشه " ويصرخ بمزح " روحي اشوف لابارك الله فيك

" غزل ضحكت وقامت ومنصور كان للحين مبتسم بعدين استوعب انه شكله غبي ورز نفسه "

" بعكس سهر اللي طلعت فوق وفي قلبهـا هــم كبير ... غيرت ملابسها وانسدحت وفكرت ان هذي المره نفس اللي قبلها بتنام وبتنسى كل شي ... لكن هالمره جفاها النوم وصورة ياسر تروح وترجع في مخيلتهــا ... وهي تتقلب وتصرخ في داخلها عشان تبتعد هذي الصوره "

سهر قامت وكأنها مفزوعه : خلااااااااص اطلعوا من حياااااااااتي اطلعــــــــــــــــــــوا

" وضربت على الفراش ... سهر كانت تقصد بدر وياسر ... "

سهر " وش يبون فيني .. خلاص اطلعوا من حياتي مابيكم مابيكـــــــــــــــــم ... "

" سهر كانت تحس برغبه في انها تبكي وتنسى كل شي بلحظه ... لان الفتره اللي عاشتهــا حستها وكأنها ضاعت من عمرهـا .. تعبت من تانيب الضمير تعبت من كثر ماتنجرح ... وخصوصا الموضوع الحين صار جدي ومصيري .. ابوها عرف بالموضوع .. تذكرت شكله وهو يكلمهـا وكانه ماصدق انه في حد خطبهـا وحست ان ابوها يبغى ياسر ... اصلا كانت تشوف العايله كلها تبي ياسر وتتمناه لوحده لبناتهـا والحين صار بيد سهــر ... سهر ماكانت تعرف الحجم الحب اللي بقلب ياسر لهــا .. وخافت تظلمه اذا رفضتـه ... وخافت تظلم نفسها وتظلمه بنفس الوقت اذا وافقت عليــه ... سهر كانت تحس انها محتاجه حد يكلمهـا ويدلها على الطريق الصحيح ... يدلها على نهاية هذي القصــه ... سهر كانت تعيش عذاب نفسي في داخلها "

سهر" انا اقدر ارفض ليش مارفض واخلص من هالعذاب النفسي متأكده ابوي ماراح يزعل لان هذي حياتي وابوي ماراح يغصبني على شي مابيه .. بس اذا ماخذت ياسر مين باخذ وبدر مايبيني .. مين باخذ اذا ماخذت ياسر... بدر مايبييني مين باخذ طلال ولا وليد ... كل العيال خلصوا وكأنهم جايبينهم بالعدد كل واحد وحاطين لها واحد ... ولا مشاري ... وش يضمني ان مشاري مو حاط في باله وحده .. على اي اساس انتظره .. ياربييييي يعني شلون ياسر بيكون خياري الاول والاخير ... لامستحيل .. ماتحمل اعيش معــه ماتحمــل .. "

" ورمت نفسها بقوه على ظهرها وهي تنافخ ..."

" سهر انتي لازم تشوفين نفســك .. انسي حياتك مع بدر وعيشي من جديد ... دوري على اللي يحبك ويبغاك مو اللي تحبينه ... صحيح ياسر فارس احلام كل بنت بهذا الجيل وانا الاقرب له لكــن قلبي بعيد عنــه .. ماعرف اذا اقدر اقدم له كل الحب اللي هو يحتاجه ... ماضمن اني اعطيه حب مثل ماعطيت اخوه ... ما اصعبه من خيار .. ماكنت اتوقع ان علاقتي مع بدر توصل لهذا الحد ... توصل بأني اظلم شخص على حساب نفسي ... انا ماعرف شي عن ياسر ماعرف اذا كان يحبني ولا بس اخذني عشان يبغى يتزوج وبس ... انا مادري ياسر وش يبي مني .. مادري اذا يكفيه اكون زوجه مادري اذا كان يبغى اكون له حبيبه وزوجه مثل ماتمنيت ... ليه سويت فيني كذا يابدر ليــه ... "

" سهر كانت تعاتب نفسها بحرقة قلب .. دموعهـا جفت ماعادت تقدر تدمع اكثر... "


.
.
.

هآلزمن صآر آلوفآ بآلنآس مبدأ .. [ منعدم]
وفي هآلزمن .. صآر آللعب بعيون بعضـﮧ {مرجلـﮧ ..!
في هآلزمن يآقلهم أهل [آلمڪآرم وآلذمم]
في هآلزمن يآڪثرهم آهل .. آلحڪي وآلبلبلـﮧ }.!

" فـي الريـــاض "

" الساعه 5:30 "

" دخل مساعد البيت اليوم متأخر ... لانه راح مشوار بعد الدوام .. ورجع البيت هلكـان .. اول مادخل ماكان فيه غير امه ومازن "

" سلم عليهم بعدها رمى نفسه على الكنبه بتعب "

مازن : اليوم متأخر
مساعد : اي كان عندي كم شغله قضيتها ورجعت
مازن : اهاا
مساعد : كيف المعرض
مازن : الحمدالله ماشي وصلت اليوم السيارات طلبناها من قبل خمس شهور وتوها توصل
مساعد : لااه زين زين
مساعد : راسي مصدع بشكــل

" وبعدها سكتـوا مازن اشر حق امــه "


ام مساعد : ريح نفسك يامساعد كل حياتك شغل في شغل ولنفسك عليك حق ...
مساعد : يعني شلون يايمه اترك الشغل واقعد مثل البنت في البيت
ام مساعد : وانا ماقلت كذا .. بس على الاقل غير من حياتك جددها

" مساعد بس عرف ان امه بتفتح الموضوع من جديد "

مازن يسلك لهـا : شلون يمه خلاص مساعد كبر شلون يجددها " سأل السؤال بغباء "

" مساعد لف عليه ومازن على طول لف الجهة الثانيه يسوي نفسه مانتبه "

ام مساعد : شلون بعد .. مساعد خلاص الحين كبر وصار لازم يشوف حياته مع اللي تسعده وتريحه .. والله امس في بيت ام عبدالله بنات ياخذون العقل ... ماتغض البصر عنهم .. عاد في وحده وكأنها فرنسيه فيها ذاك الملح اللي ماينشبع منه ولا متعلمه وفي نص العشرينات
مساعد تأأفف : ردينـــــا
مازن : ولاتقل لهما اف ولاتنهرهما وقل لها قولا كريما
مساعد لف عليه بنظره حاده : ورا ماستكت انت
ام مساعد : لايسكت ولا مايسكت اانا اليوم بكلم ابوك وبروح اخطبها والله ماخليها تروح منك
مساعد فتح عينه : يمـــــــه لاتحلفين بس
ام مساعد: انا قلت لك ... لمتى بتقعد مقابلني ... كل العالم تزوجت وفرحت بعيالها وبأحفاادها ... وانا قلبي محترق ... اقول مدري وش فيه ولدي منفوس من العرس ولالا
مساعد : يمه يمه تكفيييييييييييييييييين ارحمييني

" مساعد رمى الشنطه وقام "

" مازن استغرب من مساعد "

ام مساعد : لا الولد فيه بلا ... من نجيب له طاري العرس ثار علينا بس هالمره ماني ساكته له بقعد فوق راسه حتى يعرس شكله شاف الدعوه سايبه وقال خلني
مازن يحشرهـا : اي يمه صدق لاتفوتين البنت ترى يالله تلقين بنات حلوين الحين
ام مساعد لفت عليه : ليش ماتاخذها والله انهـ....
مازن شهق: هااااه لا يمه وش تقولين
ام مساعد : اي عادي الولد يتزوج قبل اخوه الكبير
مازن طاح قلبه : لا يمه بس انا توني صغير .. يلا يلا باي انا مواعد صديقي

" وطلع قبل لاتمسك فيه امه "

ام مساعد قعدت تضحك : ياربي شفيهم عيالي على العرس بس مساعد يصبر والله ماخليه يفكرني بسكت له هالمره

" اما مساعد طلع فوق وسكر غرفته "

مساعد " تكفون خلوني فحالي لاتصيرون انتم والقدر علي لاتصيرووون ... الواحد بيشيل همه ولاهم غيره ... "

" مساعد يقصد هم فيصل ... شلون يتزوج وفيصل في هذي الحاله .. شلون يتزوج وفيصل محيره لزوجتــه ... "

مساعد " شلون اتزوج فرحة صديقي ... شلون اتزوج وحده وفيصل مابقى بيت شعر ماقاله لعيونها ... شلون يتزوج وحده صديقه مايشوف غيرهـا .. مستحيل يلاقي فيها السعاده اللي انتظرها مساعد ... مستحيل يقدر يتمادى معاه وهو يدري ان قلبها معلق في فيصــل ... فيصل مستحيل اخليك تبتعد عنهــا مستحيل ... هي مالها ذنب اللي حنا نسويه فيهــا "

" مساعد كان يشوف اكبر خيانه انه يناظر صورتها بخياله ... كان يشوف اكبر خيانه وهو يفكر فيهــا ... كان مايتخيل بيوم من الايام ان الدنيا تدور ويسولف على فيصل عن حياته السعيده مع حرمته مثل ماكان يسوي ... حس مساعد انه بينفجر "

" مساعد صار يفكر بموضوع الزواج ... لكن مو قبل مافيصل يسوي العملــيه .. وامه هالمره شكلها مصره ومازن قاعد لها فوق راسهـا ... وخصوصا ان مازن شاك فيني هاليومين ... ياربي لو اني متزوج ماكان حطني فيصل بمثل هذا الموقف ..."

مساعد " اخاف فيصل جاد بكلامه انه مايبي عبير واخذ انا غيرهـا ويقعد ضميري يأنبني طول حياتي .. يمكن اقدر اسعدها انا مثل ماكان يسوي لها فيصل .. بس مستحيييل هذا الشي فوق طاقتي ... مجرد التفكير فيه يسبب لي جنون "


" فكر مساعد يكلم فيصل ويقيس نبضه لانه لو حس واحد بالميه ان فيصل يبيها راح يشيل عبير كليـا من باله وراح يساعد عبير في انها تقترب من فيصل .. حتى لو اضطر يكلمها من ورا اهله واهلها "

" بعد ثلاث دقات رد فيصل "

فيصل : هلا والله
مساعد بتعب : هلا فيصل
فيصل استغرب من صوته : مساعد فيك شي
مساعد : لابس توني راجع من الدوام وتعبان
فيصل: خرعتني فكرت فيك شي
مساعد : لا لاتخاف شخبارك وشخبار مشاري
فيصل: بخير ماعلينا
مساعد : ها تحدد وقت العمليه
فيصل وكأن قلبه طاح : اي بكـرا
مساعد وكأنه عظامه ارتجفت : صدق .. الله يقومك بالسلامه
فيصل يبي يغير الموضوع : طيب انت بشرني عن الاهل كيفهم
مساعد : والله ماعليهم

" بعد لحظه "

فيصل بتردد : رحت الشرقيه
مساعد فهم قصده : اي والله
فيصل بسرعه: ليه رحـت ؟
مساعد ابتسم ورفع حاجب : كان عندي شغل مع منصور وياسر عزمنا على العشا ورحنا عنده
فيصل : اشوف كاثره زيارتك لياسر
مساعد : الرجال عزمني ارده
فيصل : وين تعيشتوا
مساعد : كنا ناوين بمطعم بس ماكان فيه وقت وتعشينا في البيت

" مساعد عرف ان فيصل بدا يغار منه "

فيصل بعد ثواني : شفتها شي
مساعد سوا نفسه متوتر : شلون
فيصل بقوه : اقولك شفتهـا
مساعد : اي
فيصل بحده : انت شلون تتعمد تروح عشان تشوفها
مساعد : شسوي بعد كانت بتطلع .. وبعدين شلونن بدينا نغاار
فيصل انتبه على نفسها : لا بس مو قبل لاتاخذها تشوفها

" مساعد بصم ان فيصل للحين يحبها ويغار عليهــا "

مساعد : مو ذنبي والله يوم انها ماتغطي

" مساعد اصلا مايدري اذا هي تغطي ولالا "

فيصل انصدم : شلووووون
مساعد : وشو شلون؟
فيصل: عبير تتنقب
مساعد يرقع : طيب انا شذنبي اذا صارت تكشف

فيصل عصب

" او بالاحرى ماهو عارف اذا معصب ولا غيران "

فيصل : عبير ماتتغير ليه صارت كذا
مساعد : فيصل انا صراحه ابي وحده تغطي
فيصل بحده : يعني شلون غيرت رايك
مساعد : لا بس اقول لو تكلمها وتخليها تغطي
فيصل بسرعه : شلوووون تبيني اكلمها
مساعد بقوه : اي كلمها على اساس انت زوجهـا للحين قول لها لاتفكرين اني ماعرف اخبارك وقول لها هذا اذا كنت تبيني اخذها
فيصل: مساعد وش تقول نلعب مع بعض حنا
مساعد : اللي عندي قلته

" وسكتوا لحظه "

فيصل بعصبيه : طيب بكلمها وبنشوف اخرتها
مساعد تشقق وسوا نفسه جدي : اي دام كذا اوكي بس لو تكلمها بلطف احسن لانك قلت لي ان هي ماتجي بالقوه كل شي باللطف وخصوصا هي حامل الحين

" فيصل قعد يفكر بالموضوع ويحس قلبه يرقع من هذي الفكره "

فيصل يسكته : طيب طيب اففف مادريت انك بتسوي فيني كذا
مساعد : طيب ماعلينا الوالد جا وبنزل اسلم عليه لاني من يومين ماشفته خبرك كنت بالخبر
فيصل عصب: مساعد
مساعد ضحك : يلا فمان الله

" وسكر "

" مساعد ضحك وحس براحه لاشعوري .."

مساعد : تكذب علي ولا على مين ... الحييين تكرها وماتبيها والحب بيطلع من عيونك ... اموت واعرف الناس شلون تقدر تكابر بمثل هذي المواضيع .. والله لاردك لهـا لو يكلفني الموضوع حياتي كلهـا .. اما انا البنات موجودات وماهم طايرات ياكثر نسبه العنوسه عندنا ماني مستعجل .. ولك مني ان زواجي يكون بيوم رجوعك لهـا

" تذكر مساعد العذاب اللي في عيونها بسبب فيصل وهو مو حاس فيها ومستغرب شلون قلبه قدر يقسى عليهــا شلوون "

.
.
.

" في بيت بو ياسر "

" في نفس الوقت "

" رجع ياسر بنفس وقت مساعد ... دخل البيت وكان معصب ... وكان ناوي يطلع على فوق "

ام ياسر: السلام لله

" ياسر تأفف في داخله وراح لهـا وسلم عليها وباس راسها وسلم على عبير باليد "

ياسر: اسف مانتبهت
عبير: شفيك الاخلاق قافله معك....!!
ام ياسر كانت حاسه فيه: ماعليش ياولدي كل تأخيره فيها خيره
عبير استغربت: يمه شصاير وانا مدري
ام ياسر: كلم عمك بنفس اليوم اللي ولدت فيه نجوى
عبير: اهاا " وابتسمت" خلاص ابشر ولايهمك انا الحين بكلم سهر قبل لايكلمها ابوها وبعرف رايهـا

" عبير حبت تريحه لانها حاسه فيه .. وبنفس الوقت على الاقل ترد لو شي بسيط من الجميل اللي سواه لهـا "

ياسر يقال انه يبي يرحيهم : مش هذا السبب اللي مضايقني
ام ياسر: اجل وشو.. وش صاير

" ياسر فرط لسانه لانه ماكان يبي يضايق امه "

عبير عقدت حواجبه : ياسر تكلم لاتحرق اعصابنا
ياسر: مافيه شي .. شي خاص في الدوام بس

" عبير تضايقت عليه لانها توقعت بخصوص سهر ومو مبين لهم"

ياسر : عن اذنكم بروح ارتاح

" وقام وهو معصب "

" ياسر راح ودخل غرفته بكل عصبيه ... اليوم وصل له تقرير وليد وكان حامل مادتين وغير الباقي سي ودي وهذا الشي عصب ياسر لانه موفر له كل الاساليب ووليد مو مهتم ... وليد قاعد يزيد همه وهو مو حاس بتصرفاته ... انسدح على اساي يبي يريح واذا قعد رجع كلمه بس ماقدر ينام وهو يفكر بالموضوع قام ودق عليه "

" ماكان يرد فكر يدق على بدر بس وقتها رد وليد بخوف "

وليد : هلا والله
ياسر سحب نفـس يوم رد : ....
وليد : الووو ياسر
ياسر يزفر النفس : ممكن اعرف ليش ماترد
وليد عرف انه عرف بالموضوع ويقال ان بيرقع : انا طلعت ونسيت الجوال هنا

ياسر" هذا اللي بيرفع ضغطي طالع الاخ "

ياسر بمسك نفسه : وين كنت فيـه
وليد يحك راسه : تحقيق هو
ياسر: لا بس مايصير اسأل
وليد طاح قلبه وش يبغى يوصل : رحت السوبر ماركت اجيب كم غرض ناقص
ياسر: طيب ماقلت لي طلعت علاماتك
وليد بسرعه : الاا بس ماخذت ولا وحـده
ياسر : شلون ماخذتهم وهم واصلين عندي ... اكبر ياوليد اكبر
وليد طاح قلبه :.......
ياسر بهدوء: طيب ممكن اعرف ليش ؟
وليد بهدوء: وشو
ياسر: ليش مستواك نازل لهذي الدرجه .. انا مقصر معـك بشي عشان تجازيني بمثل هذي العلامات
وليد رف قلبه : بس
ياسر: لا بس ولا شي بس قولي انا استاهل منك ياوليد

" وليد حس بقشعريره من كلام ياسر لانه قاعد يحس بتأنيب الضمير "

وليد طلع برا الشقه وبأنفعال قال : ياسر هاوشني هزئني بس لاتكلمني كذا
ياسر : اعصب واهاوش ليــه .. وش بيفيد اذا عصبت وصارخت تسوى علي حرقة دمي
وليد : بعد شسوي هذا اللي طلع معي والله اني قاعد ادرس بس مايجيب نتيجه
ياسر: طيب ممكن اعرف ليش هل هو اهمال منك ولا الدراسه صعبه
وليد : الدراسه هنا صعبه واصلا انا خلاص مليت ابي ارجع السعوديه مابي اكمل دراستي هنا
ياسر انصدم : نعـــــــم
وليد بسرعه : اللي تقوله دراسه هنا مو دارس
ياسر عصب: ولييد وش هالكلام
وليد : مالي شغل شفتني جبت علامات ماجبت دراسه وادرس اسال طلال واسأل بدر ادرس بس مافي فايده
ياسر تنفرز : وش تبي يقولون الناس عنك انك انسان غبي ماتفهم.. ودوه اهله يدرس برا ومافلح ورجع هنا .. بتضيع سنين عمرك وانت تلعب
وليد عصب : قلت لك مالعب مالعب

" ياسر يوم شافه معصب قرر يهديه شوي "

ياسر: وليد لاتفكر انه يهون علي اهاوشك واعصب عليك مثل العيال بـس انت وش تفسر علاماتك هذي .. انا بعيد عنك ولا ادري وش تســوي بس اللي اعرفه مستـواك اللي بطلع لي بالدرجـات وانت ولاثبت لي واحد بالميه منهم انك شاد على حيلك ... كم مره من رجت جاني تقرير اول مره قلت يمكن لان الدراسه صعبه بعدين مستواك تحسن بنسبه بسيطه والحين رجع ونزل بالمره ... عطني تفسير واحد يريحني ياوليد

" وليد شاف ان ياسر معـه حق "

وليد سكت :.......
ياسر: وليد
وليد : خلاص رجعني السعوديه وخلني تحت نظرك وشوفني اذا كنت ادرس ولالا
ياسر بصرامه : رجعه للسعوديه انسى .. وانا راح اعتبر نفسي اني ماشفت هذا التقرير .. بس اللي ابيه منك انك توعدني انك تحسن درجـاتك قد ماتقدر وتضغط على نفسك .. اترك اللعب لو بس قبل الاختيار بيومين ثلاثه مانت متضرر هذي الاشياء كلها لاحق عليهـا
وليد يتنهد : طيب طيب
ياسر: وشو طيب ابي اخذ منك كلمه
وليد : قلت لك بحاول بس اذا ماقدرت برجع السعوديه يعني برجع
ياسر تنهد : على خير .. بدر وينه
وليد بتذمر: داخل كلمه على جواله

" ياسر حس ان وليد تضايق بس قرر بعدين يواسيه "

ياسر: طيب يلا وانتبه على نفسك ودراستك
وليد: ان شاء الله

" وبعدها سكروا "

" ياسر بعد ماكلم وليد قرر يكلم بدر ويشوفه وينه عن وليد وليه مو مهتم فيــه .. لكن يوم دق على بدر لقى جواله مقفل وقرر يكلمه بعد مايصحى لانه يبي ينام ..."

" ياسر اول ماغمض عينه تذكر يوم التقى مع سهر وابتسم .. حس براحه نفسيــه نام وهو مرتــاح "

.

" الساعه 8:00 "

"عبير طلعت فوق غرفتها لانها كانت ناويه تكلم سهر "


سهر بترحيب: هلااا والله وغـــــــــــــــلا
عبير استانست: هلا والله فيك يادوبه وحشتييييييييني
سهر: وانتي اكثر يااااني فديتك من جد فقدتك
عبير: اي اشوفك كل يوم داقه وسأئله اصلا ولاهمك
سسهر تضحك : حرام عليك المهم شخبارك
عبير تبتسم: الحمدالله ماعلي وانتيي كيفك وكيف الدوام معــك ؟؟
سهر: يعني الحمدالله ماشــي
عبير: دوووم يارب وش قاعده تسوين
سهر: توني صاحيه بنزل تحت الحين
عبير: اها طيب سهور بقولك
سهر: همممم
عبير: انتي تحبيني؟؟
سهر فتحت عينهـا : فجأأأأه
عبير ضحكت : مالك دخل جاوبيني
سهر: وش رايك اكييد
عبير: حلو اجل اسمعي لازم تلقين لنا حل معك
سهر طاح قلبها: شفيني
عبير: ياختي انتي مو حاسه ياسر كل يوم قاعد يتعذب وانتي مو حاسه فيه .. والله ياسر اللي كان يجامل على حساب نشوفه مبسوط صار يدخل علينا واخلاقه قافله والله ياسهر يمكن انتي ماتدرين ان هذي ثاني مره يفكر يكلم عمي ونكلمكم ويصير شي اكيد قال ياسر انك منحوسه عليه ذيك المره كلمنا وصارت سالفة سلطان والمره الثانيه الحادث والمره هذي نجوى والله لو تشوفينه تقولين ميت على جسم حي والله انا نسيت همي يوم شفت اخوي يتعذب ولاحد حاس فيه وهو اصلا من النوع اللي مايتكلم بس حنا نفهمه تكفين ياسهر لاتردين ياسر اذا كنتي فعلا تحبيني وتغليني والله انك ماراح تلاقين احسن منه هو الانسان اللي ممكن يفهمك وويقدرك .. والله ماراح تندمين اذا وافقتي عليه

" كانت تقول هذا الكلام بصوت شبه باكي .. سهر تأثرت بكــلامهــا ..."

سهر" ليه مو راضين تفهموووووووني ليش ليش "

عبير تكمل بدون قصد : والله انه ماعنده حركات لايمين ولايسار لو بدر قلت يمكن لان بدر للحين لساته مراهق وعايش حياته ولا يهتم في احد لكن ياسر والله عاقل واخر همه ان بنت تمر قدامه ولايفكر يناظرها حتى والله ماراح تندمين .. وابيك تفهمين اني مو مكلمتك اغصبك عليه لا بس لو اني ماحبك ماكلمتك وجبرتك عليه الا لاني اعرف انك راح تحبينه اكثر من ماهو يحبـك ولابيك تضيعينه من يدك ولا هو يضيعك من يده

سهر دمعت عينهـا " ياربي كل شي يبين لي ان بدر مو مهتم ولا مفتكر فيني طيب وش ذنب ياسر وش ذنبــــــــــــه "

سهر سكتت

عبير: سهر
سهر بصوت هادي: هلا
عبير: زعلتي ؟
سهر بسرعه: لامازعلت بس وش اقول
عبير ابتسمت : سهر انا اعرفك ماتستحين مني قولي لي تبينه ولالا
سهر والكلام يطلع مثل السكين اللي يطعن قلبها : خلاص ولايهمك بفكر والله يقدم اللي فيه الخير
عبير: الله يسمع منك بس من جد فكري ياسهر
سهر ابتسمت : خلاص عبوره اكلمك بعدين اوكي لاني جوعانه وبروح اكل
عبير عرفت انها تصريفه: خلاص ولايهمك بالعافيه مقدما
سهر: الله يعافيك باي..

" وسكروا "

" عبير قعدت تدعي من كل قلبها ان سهر توافق على ياسر "

.
.
.

نويت أڪلمڪ ..لڪن .! { حيآتي أڪبر من آلڪلمآت ..
ونويت أستعطفڪ .. لڪن .! شموخي مآ يخليني }
أمـوت ألـفــين مــرة .. { وآعتبر نـفـســـي من آلآمـوآت..
وتـبـقـــى عــزتي .. هـي .. رآس مـآلي ومــــلآيـيـني }

" في بيت بو محمد "

سلطان يضحك : والله يامنصور ان زوجتك فله
منصور يضحك : اقولك قومي شيلي قشك وادخلي
غزل تضحك : وش علي خلاص انا تزوجت ومعي محرم
سلطان ضحك: صراحه فرق بينك وبين نجوى نجوى تستحي معي بس انتي عجييبه
منصور ضحك : شووف تراها زوجتي وشو عجيبه عيني عينك قدامي
سلطان يضحك : ولا فظيعه تقعد متلثمه واذا جت بتتكلم تشيلها ههههههه ليه تحطينها اجل
منصور يضحك : هيي انت " ولف على زوجته " اقوول قومي ادخلي داخل ترى هذا فررري وماعنده وقت مع اي وحده يسلك
غزل تضحك : طيب خلاص بسكت
ام محمد تضحك عليهم : خليك ماعليك منه
منصور: اي خربيها علي خربيها

غزل ضحكت

" سلطان انعجب بشخصيه غزل لانها تسولف وتنكت وماعندها مانع بعكس اديم الانطوائيه بنظره وبعكس نجوى اللي تغار اذا حد سولف مع زوجها لكن غزل دخلت مزاجه لكن مافكر فيها تفكير غلط ابد بس لان سلطان يبغى حد مثلها "

ام محمد : طيب خليكم من هالسوالف كلمتوا سهر
سلطان : لا هذاني جاي اليوم اكلمها
ام محمد : اي تكفون خلوها توافق
سلطان : قاعده على قلبك هااه
ام محمد تضحك : لاحشا بس كل ام تبي لبنتها تتزوج وتستانس في حياتها
منصور: لا الحين بنطلع لها فوق
سلطان يناظر الساعه : اكيد صحت قوم نطلع لها
منصور: يلا

" سلطان ومنصور قاموا وطلعوا حق سهر يكلمونهـا "

" غزل كانت خايفه من رد سهر لانها عارفه ان سهر بموقع حرج .. وكانت تدعي من كل قلبها انها توافق وترد الصاع صاعين حق بدر لان لها سوابق معه "

" اما عن سلطان ومنصور بعد ماطلعوا فوق اول ماجا سلطان بيدق الباب سهر فتحت وعلى طول اخترعت "

سهر : بسم الله
سلطان ضحك : والله بسم الله علينا منك وجعوه مابقى نوم في الدنيا خلصتيه علينا
سهر ضحكت : سخييف سخييف
منصور يبتسم ورفع حاجب : يصير ندخل
سهر طاح قلبها وقالتها وهي تميل على الباب : وش عندكم انتواااا بعد
منصور يضحك : لا ابد بنسولف معك بعيد عن غزل مانبيها تسمعنا

"سهر فتحت عينها وهم ضحكوا عليها.. بعدين دخلوا وقعدوا في الصاله الصغيره حقتهـا "

سهر بعد ماقعدت : ايوا وش عندكم من الاخير انا عارفه ان اليوم ماهو معدي على خير
سلطان ابتسم : مافيه الا كل خير
منصور: خلاص لاتخافين بنعطيك اياها من الاخير جايين نكلمك بخصوص ياسر

" سهر تلاشت ملامح البسمه من شفاها وهم لاحظوها لان بدا عليها التوتر ووجهها انقلب على طول "

سهر: ابوي قال لكم
سلطان : اي اكيد.. وبعدين ليه ينقلب وجهك كذا ياسهر مافي شي يخوف

سهر نزلت عينها

منصور: حنا عارفين انك مستحيه تسألينا عن حياة ياسر لان ابوي قال نقولك عن حياة ياسر بأختصار انتظرناك تسألين وشفنا ماتحركتي قلنا اكيد مستحيه وقلنا بنجي ونقوولك بنفسنا

سلطان راح وقعد جنبها وبحنيه : سهوره وش فيك انتي ماتبينه ؟

" سهر ساكــته وحست انها خلاص بتموت من الضغط اللي عليهــا كل احد يضغط عليها منجهة وهم ماهم حاسين فيهــا وحست تبي تنفجر "

منصور: سهر والله ان ياسر رجال ينشرى بملاين الدنيا وانا واحد كنت اتمناه لك لانك اختي الوحيده وما أمن حياتك على احد غيره انسان فاهم وواعي وعاقل ... شوفينا حنا الشباب من نفس عمره بس هو ماخذ له عالم مختلف عنـا ... لاتفكريني ابالغ شوفينا شباب قبل لانتزوج نحب نطلع ونسولف ونضحك ونبي نعيش حياتنا وننبسط فيها بحريه قبل لانتزوج بس ياسر كان يشوف الحياه بمنظار مختلف عنــا .. كان يشوف هذي السوالف سوالف بطاليه ومالها معنـا وان الحيـاه مو لعب مثل ماكنا ماخذينهـا .. يعني من جد ياسر شخص مثالي ... ماتتوقعين شلون فرحت يوم قال لي ابوي بالخبر احسه احلى خبر سمعته في حيـاتي ..

سلطان : مو انتي كنتي تقولين لي ابي رجال مثل ابوي ولا ماني متزوجه ... والله ان ياسر عن الفين رجال من اللي بعمره ... وياسر اقتبس من شخصيه ابوي اشياء كثيره .. وهذا اللي حبب ابوي فيــه والحين هذا هو جالك اللي تمنيتيه وانا مابيك ترفضينه يا سهر من جد .. ماني غاصبك بس مابيك ترفضينه .. ياسر ولا غيره من باقي شباب العيله .. ترى كلهم عيال مصالح وماهم غير المظاهر انا متأكد ان ياسر ماختارك عشوائي اكيد شاف فيك شي ماشافه بوحده غيرك واكيد اهم شي انك بنت سلمـان اللي ياسر يشوفه من اروع الشخصيات .. سهر صدقيني ان ياسر هو الوحيد اللي بيسعدك وبيدللك

منصور يبتسم : انا ادري بك فرفوشيه وتحبين اللعب والشقاوه وحد يناقرك .. واكيد تبين واحد يوفر لك هذا الجو ومدري صراحه اذا ياسر يقدر بس لك مني اذا وافقتي بشرط عليه هذا الشرط

سهر ضحكت : وش يخربط ذا
سلطان ضحك : ماعليك منــه ... قولي لي وش رايــك تبينه ولالا ؟

" سهر حست ان لازم ترسي على شــي ... وخصوصا بعد ماشافته اليوم وبعد كلام عبير وتبعه كلام سلطان ومنصور ... حست مستحيل يقولون لها مثل هذا الكلام لو بدر تقدم لهـا "

سهر بتفكير: طيب لو وافقت بيعيشني في بيت اهله
سلطان : اذا تبين بيت او شقه لك لحالك حنا مستعدين بنقول له من الحين لانه من حقك
سهر بسرعه : مو قصدي بس مادري امه ماعندها غيره بس اخاف بعدين اذا اخوانه رجعوا ماخذ راحتي في البيت
منصور: لاتخافين من هذي الناحيه بنكلم ياسر وهو راح يسوي اللي يريحك

سهر ودقات قلبهـا تتسارع : خلاص اللي انتم فيه انا فيه

سلطان بفرحه: يعني موافقه
سهر واطرافها ترتجف : اي

" سلطان حضنها بكل قوه وهي ماصدقت على طول صارت تبكي .. سلطان عرف انها دموع الفرحه وبعدها منصور حضنها وبارك لهــا وهي صارت تبكي بحضنه سلطان طلع وقعد يزغرط وام محمد طارت فوق هي وغزل وضموها والكل بارك لها وغزل تزغرط مو مصدقه ومنصور يصفق على الباب ويغني لهم وسهر مو عارفه تضحك ولاتبكي بس انفجرت صياح بحضن امهــا والخدامات تجمعوا مو عارفين وش صاير بس عرفوا انهم مبسوطين وبعدين عرفوا ان سهر بتتزوج ..."

" بعدها نزلوا وقالوا حق ابو محمد اللي طار من الوناسه وحضن سهر وبارك لهــا ... سهر انبسطت يوم شافت فرحتهم فيها وفيه لهذي الدرجه .. غزل علت على الصوت التلفزيون ومنصور قعد يرقص على غزل ويسوي ضجه محمد اول ماجا عرف تشقق وطار من الوناسه وسلطان قعد يرقص من منصور وام محمد كمان قامت ترقص معهم وسهر مبسوطه تضحك والدموع في عينها لكن تحس في جزء من قلبها مو قادر الفرحه توصل له لكن هي حاولت تتحاشاه ولاتخرب فرحتهم فيهــا ... حتى الخدامات يوم شافوهم يرقصون قعدوا يصفقون ويضحكوون لوووول "

ام محمد: كلموا ياسر بشروه خل يستانس
منصور: يمكن ابوي يبي يقوله
ام محمد : اووه ماعليك من ابوه تلقى الولد يحترق كلموه فرحوووه
سلطان لمنصور: نكلمه
منصور وهو يرقص: كيفك كلموه

" لكنهم دقوا عليه ولا رد ... وقرروا يأجلونه ويكملون هيصتهم "

.
.
.


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس