عرض مشاركة واحدة
قديم 01-06-2012   #70


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 10 ساعات (01:43 PM)
آبدآعاتي » 3,247,809
الاعجابات المتلقاة » 7411
الاعجابات المُرسلة » 3683
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



" فـــواز "

" فواز ركب سيارته وهو مو عارف وين يروح اعتذر من زوجته عشان يجي لسلطان والحين تخاصم مع سلطان ومشى عنه وين يروح الحين لانه لو راح لزوجته بتقوم هوشه ثانيه "

" بلحظه فواز حس الدنيا فوق راسه.. صار بس يسمع ولا احد قاعد يسمع له .. حس انه بيطلع من طوره .. تعوذ من الشيطان وقرر يرجع البيت ويحط راسه وينام يحس الدنيا فوق راسه .."

" دخل البيت وطلع فوق بدون يسلم او ينطق بكلمه اصلا مايعرف اذا فيه حد موجود ولالا .. اول مافتح الغرفه ارتاح يوم ماشاف نجود .. شال الجزمه وانتم بكرامه وغطس داخل الفراش ..شوي وسمع باب الحمام يفتح غمض عيونه زياده معناتها هي هنا .. نجود اخترعت يوم شافت الفراش بس ارتاحت يوم شافت جزمته "

نجود : فواز

" فواز مارد علها .. نجود عرفت انه مطنشها وانه مو معقوله بينام بهالسرعه "

" راحت جنبه وقعدت على الطرف "

حطت يدها على راسه: فواز

" فواز استغرب هذي الحركه منها وفتح عيونه "

" نجود قعدت تناظر فيه "

نجود: فواز وش فيك..!!
فواز بصوت واطي: تعباان
نجود ابتسمت : ماتشوف شر
فواز ابتسم لها لاشعوري مستغرب ان نجود بتسوي معه كذا

" نجود قرت التعب والعذاب بعيون فواز "

نجود تدلك راسه : فواز انا اسفه بس مو قصدي لاتزعل مني
فواز قام : يعني انتي مو زعلانه
نجود: لا اذا ماطلعنا الحين بنطلع بعدين مو

" فواز لاشعوري حضنها حس انه نص الهم او كله انزاح .."

فواز: فدييييتك ياروحي
نجود ضحكت
فواز: بعدها وناظر فيها: اوعدك اليوم بعشا ولا صار
نجود ابتسمت : اي لاتفكر راحت من الغدا بتروح من العشا
فواز ضحك: ولايهمك

" نجود لاحظت التغير المفاجئ في فواز وقامت وهو مسكها "

نجود: بخليك ترتاح عشان تروق لليل
فواز: نجود
نجود رمشت عبينها
فواز: والله احبــك

"نجود ابتسمت وحطت يدها على يده وبعدها وخرت عنه وسكرت الانوار وطلعت.. وقعدت بالصاله .. معقوله فواز يحبها هالكثر وانها تأثر بحالته النفسيه .. بس حتى هي صارت تحبه بس ماهي قادره تعترف "

" فواز حس انها تحبه وتحس فيه.. لو ماكانت كذا ما كان تصرفت معه كذا "

.
.
.
" في الكويت "

ام شيماء : ها بيي ؟
شيماء: مادري يايمه مادري اصلا هونت مابيه ييي
ام شيماء: هو ليش ؟
شيماء: بيذبحني ان درى اني اجذب عليه
ام شيماء: انا قلتلتج من البدايه
شيماء: ياربييييه خلاص بكلمه بقوله لاتيي
ام شيماء: لا خليه يي وبعدين انتي حتى لو يا الكويت كملي جذببتج
شيماء: من صجج
ام شيماء: اكيد من صجي
شيماء: يمه بيذبحني لو عرف اني جذابه وبطيح من عينه
ام شيماء: والله انتي براحتج هو شرح لج من البدايه موقفه مع اهله وشلون نظامهم يمشي تبينه يتمسك فيج كملي جذبه الولد
شيماء: قولج
ام شيماء: اذا تبينه ومتحمله اللي بييج منه وبعدين اذا هو صج يحبج ماراح يسوي لج شي اذا عرف انج جذبتي عشان تعلقينه فيج
شيماء تفكر والفكره دخلت في راسها بقوووه
شيماء: فديت روحج انا
ام شيماء ضحكت : انزين قومي عمتج مضاوي عازمتنا الغدا
شيماء: حليمه هناك
ام شيماء: اي ايل وين بتكون فيه
شيماء : انزين يلا بقوم البس

" وقامت شيماء وهي تحس انها احلى شي سوته بحياته "

.
.
.

"الساعه 8:30 مساءا "

" في بيت بو محمد "

محمد : على وين على وين
سهر ابتسمت : بطلع..!
محمد: وين رايحه ؟
سهر: رايحه مع بسمه بتقص شعرها
محمد انصدم : ليه ؟
سهر تضحك : وشو ليه بعد
محمد انتبه على نفسه : انا ما اأيد البنت اللي تقص شعرها قبل لاتتزوج وانتي انتبهي تقصين شعرك انتي الثانيه انحرك
سهر تضحك : اي طيب لمن اكون زوجتك تحكم بشعري
محمد ضحك : بس من جد سهر مو حلو شعرك قصير
سهر تضحك : ماني قاصته بس بروح معها
محمد: اها اووكي اجل انتبهي على نفسك
سهر لفت على نجوى: تبين شي ..!
نجوى ابتسمت : لا سلامتك .
سهر: سي يوو

" نجوى لاحظت التغير اللي بوجه محمد يوم عرف ان بسمه بتقص شعرها .. الكل يعرف ان بسمه شعرها حلوو .. "

نجوى " اكيد شايف شعرها ولا ليش اخترع كذا "

" محمد بنفس الوقت كان يفكر ليه بسمه قررت تقص شعرها وهو اكثر شي جذبه فيها .. كان شي عجيب بالنسبه له شعرها انصدم يوم عرف انها بتقصه وبنفس الوقت ماله حق يمنعها ولا كان ينكر نظرات نجوى له بعد ردة فعله الغريبه بس هو تدارك الوضع وسوى نفسه مو مهتم"

محمد لف على نجوى وحط يده على بطنها : متى بيطلع
نجوى ابتسمت : لسا مطول
محمد بحنان : اتعبك ..؟
نجوى: بالمره
محمد : انا اوريه خليه بس يطلع
نجوى ابتسمت
محمد: جاي على بالك نطلع نتعشا
نجوى : هممم مادري وين نروح
محمد: نروح جندولا مطعم رهيب وجلسته حلوه هاه
نجوى: هممم اووكي يلا
محمد: يلا قومي تجهزي
نجوى: اوكي

"ابتسمت نجوى وقامت"

" محمد مع انه كان ناوي يأدبها الا انه حزن عليها وعلى حالتها مع الحمل .. فقاعد يغير لها جو بأي طريقه "

.
.
.

وشْ يرضيِك ؟
إذاا قِلت إني أترَجَّاك .. وأستَجديِك !
إذاا قِمت احلِف اني .. موُ أحِبك بَسْ ..
أنَاا والله مَيِّت فِيك !
وشْ يرضيِك ؟
إذاا قِمت أتكلّم عَنْ غيَابِك? مِنْ قهَر ?..
إلين مَاا أبكِيك !
وشْ يرضيِك بَسْ ..
وشْ يرضيِك ؟

" في بــاريس"

" غزل ومنصور .. قبل لايروحون فيينا قعدوا في باريس كم يووم .. والوضع ابد مايطمن عندهم "

منصور: مو قاعد استشيرك..!!
غزل: وشو مانت قاعد تستشيرني
منصور: بكل بساطه ايه
غزل : افف
منصور: ياحلوه مو جايبه عشانك جايبه عشان كلام الناس
غزل رفعت حاجب: وش دخل الناس
منصور: اقصد اهلي عشان لايقولون اني مو مقصر معك
غزل: لا لاتخاف حنا مطولين هنا اذا قربت رجعتنا بناخذ لاتتحمس
منصور انقهر
غزل: وبعدين اذا بتاخذ اي شي خذني معك لان مبين ذوقك ابد مو اوكيه
منصور بغرور : من زينك وزين لبسك ياللحجيه
غزل: انا لحجيه اسمع من يتكلم
منصور يضحك عشان يقهرها : انا من شفت " ويغمز " وانا غاسل يدي
غزل انقهرت : هذا مو انا اللي شاريته
منصور يضحك: مشكلتك يوم انك تلبسين شي موستايلك " وطلع وهو يضحك عشان يقهرها"

" غزل من قهرها رمت المخده وهو شافها وضحك.. ولفت على القطعه اللي جايبها له "

غزل "العن شكله وش عرفه بذوق الحريم دامه طلع خلني اجربها علي "

" قامت وسكرت الباب وطلت وشافته على التلفزيون ومنسدح "

" قامت وراحت تقايسسها .. خقت على نفسها يوم شافتها مره كان اللون طالع حلو عليها ووقفت تشوف من كل جهة "

" شوي وينفتح الباب وهي شهقت بقوه ووقتها كان سلطان يتكلم ويدورها بالغرفه "

منصور: كنت ابي اقووو " وفتح عيونه يوم شافها وهي شهقت وبسرعه دخلت الحمام "

" هو ماقدر قعد يضحك من غير شعوور "

منصور بصوت مسموع: امووت واعرف ليه تكااابر لييييه

" راح رجع مكانه وهو يضحك "

منصور: ومسويه انها ميب عاجبتها تحمد ربها تلبس من ذووقي ههههه االحين شلون بتلقط وجهها

" غزل داخلت ضربت الارض برجولها ليه دخل عليها ليييه .. افف انقهرت وش بتسوي تحس وجهها طاح "

" قامت وغيرت ملابسها وطلعت وراحت وانسدحت "

غزل" لا اذا نمت بيقول مالها وجهه خلني ابين اني مو مهتمه "

" قامت صلحت شكلها وطلعت .. وهو كان قاعد ويناظر التلفزيون واول ماطلعت ماحب يفشلها هي جت وقعدت بالكنبه اللي جنبه "

غزل تبرر : انا ماقستها عشان من زينها بس قلت اشوف اذا تقيسني عشان اعطيها اختي
منصور ضحك : ماطلبت تبرير
غزل انقهرت: اي بس لايروح فكرك بعييد
منصور يناظر التلفزيون ومو ماعطيها اهتمام : اي اصلا بتطلع على منار احلى لانها ابيض منك
غزل انقهرت صدق قليل ادب: لاوالله وانت وين شايفها
منصور يبي يضحك بس ماسك نفسها : مع الاسف يوم الزواج وعرفت بيومها اني تسرعت
غزل انقهرت قامت وخذت المخده: الشرهه مو عليك على اللي مقابلتك وماعطيتك وجهه
منصور قعد يضحك وشاف قفاها وماقاومها قام يركض لها وهي انتبهت وصرخت وسكرت الباب وراها
منصور: بدخل يعني بدخل ومفتاح مافيه
غزل من داخل: طيب وش بتسوي لاحقني
منصور: بننننام
غزل تضحك من داخل وخبت الضحكه وفتحت البا وكان متكس وكانوا قريبين من بعض فسحت له الطريق : يلا ادخل نام
منصور بالعمدا: قلت بننام مو بنام
غزل: اي انا مو نعسانه
منصور: لا بتنعسين اجل تعالي نسهر مع بعض " وسحب يدها "
غزل بعدتها وشوي بتضحك : يعني شلون بالغصب
منصور يضحك : وهو في شي معك جا بطيب خاطر
غزل : هييهيهي يعني
منصور يضحك : يعني تعوذي من الشيطان وتعالي نسهر مع بعض اصلا حتى انا مافيني نوم
غزل تبعد عنه و تدخل داخل : اي خلاص اصلا انا نعست
منصور دخل بسرعه وسكر الباب: حتى انا سبحان الله
غزل شهقت وضحكت
منصور يأشر على فمه : اششش مافي مجال
غزل: يامصلك اف

منصور" قولي اللي تبين "

" وبعد مانسدحوا "

منصور: نعم مقابلتني
غزل فيها الضحكه : مدري من يقابل الثاني الناس تنام على اليمين مو بالعكس
منصور: انا ارتاح كذا وانتي تدرين بس مادري ليه تتميلحين
غزل انقزت : من زييينك اصلا انا ما ارتاح الا كذا "ورمته بالمخده ولفت الجهة الثانيه"
منصور ضحك بداخله : طيب طيب خلاص حزنت عليك لفي وانا اللي بغير نومتي عشانك مع اني مدري وش شايف فيك

" غزل ضحكت "

"غزل يوم حسته لف لفت وجهها و شوي بس تأكدت انه ماراح يلف عليها غمضت عيونها وقررت تغوص بالنوم .. اما هو بقى على استداره جسمه بس لف وجهه وشافه مغمضه .. ذاب على شكلها والظاهر ماعرف عرف يعبر عن مشاعره قام ورماها بالمخده هي اخترعت "

منصور ضحك : مالس دخل ماعرف انام على ذاك الاتجاه
غزل ضحكت وغطشت وجهها بالمخده : خلاص نام بالطريقه اللي تريحك
منصور ناظرها وهي مغطسه وجهها " ياشينك وش الفايده اف "

...........*__^........

.
.
.

" في نفس الوقت في امريكا "

وليد : همممممممم شلون هي شكلها مره مو مهتمه
طلال: وليد انا مو قادر انام بسببها هي اخا ف شهد تعرفها على حد من الخمه حقتها
وليد: خلاص سو اللي قلت عليه
طلال: اكلم مشاري
وليد: اكيييد من حقك هذي بنت عمك من لحمك ودمك اذا ما حافظت عليها من بيحافظ
طلال: واذا زعلت
وليد: تزعل وعساها ماترضى اهم شي مصلحتها ولا تبيها تخرب سمعتنا قدام خلق الله يقولون شوف مع مين تمشي
طلال: خلاص بكلم اخوها واللي فيها فيها

" وقتها وصل بدر "

بدر: شعندكم تتهامسون
وليد ابتسم : ولا شي وين رحت
بدر: سويت لي كابتشينو
طلال: نذل ليه ماسويت لنا
بدر: نسيت
وليد يضحك : الظاهر جريس شوشت له مخه
بدر ضحك ورها بقاروره المويه : ياحمار
وليد وطلال ضحكوا
طلال: ان جبت طاريها بتتصفق
وليد ضحك وسكت
طلال: من جد ليه ماسويت
بدر يشرب من الكوفي حقه : ما جا على بالي ولا حد قالي مشكلتكم
طلال: مدري على مين نذالته طالعه طيب اسأل
بدر بدا يتلخبط وحرقه الكابتشينو وشهق
ضحكوا وليد وطلال
بدر عصب: وبعدين انت واياااه
وليد: اركد محد ماخذه منك
بدر: الله يخسكم تربكون الواحد

"طلال ووليد ضحكوا وبدر قام ينظف نفسه"

" بعد ماخلص بدر مسك الاب توب ودخل وكله امل انه يشوف سهر بس اماله خابت يوم شافها اوف لاين .. انقهر وقعد شوي يمكن تدخل يوم مادخلت سكر الاب توب بقوته "

.
.
.
هـذا [الحنان] اللي له {القلب}.. محتاج.. }~

.أرجوك. زيد {بالعـطا} و[احتويني] ..

وان كان{ شفت} في[ وصالي] لك ..احراج
.. }~
فـي {صمت}..[ أحبك ].. بين { قلبي} وبيني ... }~


" في لاجـــونا "

" عند فواز ونجود .. نجود خقت على هذا المكان واستغربت انها ماطاحت اول مافتح .. "

نجود: فواز والله انك ذويق
فواز: احم فتي شلون
نجود: واحلى شي قعدته رااايقه
فواز: عشان كذا اخترته
نجود فهمت وابتسمت: اصلا كل المطاعم اللي توها فاتحه هنا روعه وجلستها حلوه
فواز ابتسم : اي
نجود : ايوا وبعد
فواز : خلينا نطلب وبعدين نسولف
نجود: صحيح وش اكله
فواز: في كل اللي تبين اوربي هندي صيني
نجود: اووه حركات وكيف اكله
فواز : والله لذيذ
نجود: كوويس

" وبدوا يشوفون وقعدوا يتناقشون على اللي بيختارون ياكلونه.. وبعد ماخلصوا "

فواز: ايوا
نجود رفعت راسها له : والله ابد

" ماكانوا عارفين عن ايش يتكلمون .. نجود نزلت راسها تلعب بالشوكه والسكين.. وفواز يناظرها بتفحص يبي يعرف مودها ايش بالضبط وش نوعية السوالف اللي يسولف معها "

نجود وعيونها لسا بمكانها : فواز
فواز انتبه على نفسه : لبيه
نجود خجلت من نفسها : همم " ورفعت راسها " فواز ادري انت مو مجبور تتحمل مزاجيتي الزايده بس والله مو معناتها اذا عصبت اني اكرهك ولا ابغضك بس انا من النوع اللي مايتحمل
فواز ابتسم على هذا الاعتراف الخطير بالنسبه له من نجود وحط يده على يدها : ادري حبيبي انك مزاجيه وانا مو متضايق ولا شي ... وش ذنبك اذا هذا شي فيك وانتي ماتقدرين تتحكمين
نجود بسرعه: لاوالله كم مره حاولت اتحكم بس ماقدر وربي ماقدر
فواز ضحك : نجوود شفيك ماخبر انك حساسه
نجود تبتسم وتبعد يدها : لا ماني حساسه
فواز ابتسم وقعد يناظرها بنظره نادر مايناظر فيها فواز : طيب خلاص صدقيني انا مو زعلان من هذا الشي
نجود تناظره بتشكك: اكيييد
فواز يبتسم: اكيييد

"نجود قعدت تناظره "

فواز: شفيك
نجود: طيب دامك مو زعلان مني ولا متضايق ليش مو باين بعيونك
فواز لف وجهه: ليه وش فيها عيوني
نجود: فواز انت متضايق من شي ثاني غيري ؟
فواز :........
نجود: طيب قول ارحم علي من انك تقعد ساكت
فواز لف عليها : لاماعليك حبيبي انا مو زعلان منك ولا شي
نجود: طيب ليه لفيت وجهك قبل شوي
فواز خاف من نجود اثاريها ميب هينه : هههههههه مايصير يعني
نجود ابتسمت وشووي وسكتت : فواز
فواز: همم عيونه
نجود ابتسمت : انا ما استاهل انك تشكي لي همومك صح
فواز ارتاع

" شوي ويدخل الويتر يدخل الستارتير " او المقبلات " "

" وبعد ماخلص "

فواز: نجود انتي وش تقولين
نجود تهز رجولها : مو هذا اللي باين انت اصلا ماتقول لحد همك قاعد تشيله عشان يجي يوم وتنفجر ومحد داري فيك

" فواز حس بشعور غريب .. حس انه هذي مو نجود اللي يعرفها .. ماكان يعرف انها حاسه فيه وبدت تفهمه "

فواز:.......
نجود: صح
فواز: وليش اتعب الناس بهمي
نجود بنغمه : وليه انا من الناس
فواز ابتسم مزاجها راق له : لا طبعا انتي دنيتي كلها
نجود تضحك : عياره زايده
فواز ضحك
نجود: خل ناكل بس ونتفاهم بعدين

" وبعدها صاروا ياكلون والجو كان رايق ... وهذا الجو اللي فواز كان محتاج له "

.
.
.


أبي صوُته
.. عجزت أنَام !
أبي صوُته يغطّيني !أبيه يقوُل :-
? يالله نَام ?..
عشَان أنَام وهو فيني !
غديه يمُر فِ الأحلام ..
وأضمَّه بين يدّيني


" سهر من بعد مارجعت من الصالون راحت غرفتها رتبت اللي عليها .. في هذي الفتره الناس بدت ترتب حق الامتحانات النهائيه .. والمراجعات بدت تبدا .. سهر من بعد ماخلصت وجت تبي تنام .. حست ان ناقصها شي .. بدر من زمان ماكلمها ولا ي اصلا حست الحب بدا يبرد بينهم .. صحيح انها مشتاقه له بس تحس الحين عادي .. انقهرت بمجرد حست هذا الشعور .. هو غلطان .. نساها ولا فكر فيها .. كم صار له ما ارسل ولا حتى دخل ام اس ان ولا فكر فيها لو انه صحيح مشتاق لها كان بالكثير ارسل لها ايميل .. بس الظاهر نساها .. "

سهر " معقوله الغربه اثرت فيه وحسسته ان هذا كله حب مراهقه .. كل شي جايز .. بس لو كان صدق معقوله بيتركها بدوون حتى مايعطيها خبر وبيعلقها كذا .. "

" سهر بدت الافكار تجيبها وتوديها .. وبعد ماقعدت تستنج وتحلل اكتشفت انها هي الغلطانه .. محد قالها تكلمه وتعطيه وجه وتعلق نفسها على كلام فاضي .. كرهت نفسها وكرهت كل شعور تحس فيه .. ووعدت نفسها بس تشوفه بتكلمه وبتنهي معه كل شي "

.
.
.

" في غرفة سلطــان "

" سلطان قعد يلملم شتاته .. حس انه ضايع وتايهه .. كل شي قاعد يسويه فحياته بدا يحس انه غلط .. كل اللي في باله انه هو الوحيد المهموم ..واكثر شي معور قلبه زعل فواز عليه .. تذكر الموقف وتو بس يحس ان في قلب فواز كلام ويبي يقوله وهو ماترك له مجال ... كره ساعتها دق على فواز كذا مره ومارد وهذا اللي ذبحه .. مايستاهل فواز اللي سواه فيه سلطان .. ماهو عارف يلاقيها من وين .. "

سلطان " الحين مافي حل غير اروح للكويت .. واشوف الاوضاع هناك واجي واقول لاهلي .. ماعاد بقى وقت ياسلطان ... تحمل مايجيك .. بس شلون وكيف .. اففففف لو يرد علي فواز .. خلني ادق عليه "

" ودق عليه فواز وكان الوقت متأخر لحظتها واستانس يوم رد عليه "

سلطان: الوو هلا فواز مابغيت ترد
فواز : سوري كنت طالع مع زوجتي والحين انا مشغول بس افضى ارجع اتصل عليك .. مع السلامه

" وسكر "

" سلطان فهم انه زعلانه منه .. انقهر زيااده .. وغروره ماسمح له يتصل اكثر .. وقثرر يحل مشاكله لحاله ولا يلجأ لواحد يذله .. قعد يفكر حتى داهمه النوم ونام "

.
.
.

" اليــــــوم الثــــــــــاني "

" في باريييس "


صباحك خير ..
صباح البرد~
والتعبير ..
وصباحي ابتسامه غير ..
كنت اسمع صوتك وأنت تقول
[ أبغى أضمك ]
ياااااه بس تضمني .!
أنا أبغى كثير ..
أبي أضمك ..
وأبي أكون الأول والأخير ..
أحبك حب ..
مايطري على بالك ..
وأنا في الهوى
تراني حلالك ..]


" صحت غزل من بدري .. وبعد ما اخذت دش حست انها جوعانه وتبي تنزل تفطر .. ولكن لو نزلت لحالها بيذبحها منصور فامضطره تنتظره .. قعدت في الغرفه تحوس تبي تلقى شي تسويه .. مالقت شي .. بعدها راحت تشوف جوالها جنب السرير فتحته وقعدت على السرير حاست فيه مالقت شي تسويه .. لفت على منصور وشافته نايف ابتسمت لاشعوري يوم شافته .. "

غزل" ياختي انا نصابه شلون اقول ماحبه .. وربي اني حماره بس ااخ لو مايعاملني كذا بس وربي ماقوله اني احبه الا قبل مايعترف لي هو قبل .. مسكين صحيح اعترف من قبل بس احسه نصاب ههههههه ياناس مع خشته "

" ضحكت وهي تتذكر الموقف اللي صار لها بالفندق بأول ليله لها معه .. كان مصر انه يعاندها من اول ليله.. ماكانت تعرف وش يقصد .. لانها بيومها ماحست انها مثل باقي العرايس .. تحس ان كل العرايس يستحون بأول يوم ومن هالحركات وهي كنه العيد كأنها متعشيه معه امس بالليل .. الا بالعكس عطته وجه ولاسنته بعد .. بس اكيد ماسوى كذا الا عشان يزعجني .. ولا احد يشوف مباراه بيوم زواجه ومع زوجته وبغرفة النوم مو بالصاله بعد .. وضحكت ماعرفت ليه سوى كذا .. مع انها تحب تشوف مباريات بس مو مره بوقت تكون فاضيه ولا مروقه بس مثل هذا اليوم مين يشوف مباراه.. واللي ضحكها اكثر ماكانت مباراه مهمه ولا كانت لايف يعني مباشره كانت قديمه والاخ متحمس لها .. ماعرفت وش يقصد بس كان خاطرها تعرف هو ليش سوى هذي الحركه .. وبنفس الوقت حزنت لانها بكرا بتترك باريس .. مره حبتها وانبسطت فيها وخصوصا مع منصور لانه يناقرها على كل شي وهي تناقره تحس بشعور حلو اكثر من لو كانت حياتها غير كذا .. كان ودها تطول اكثر لانها اكيد راح تمل من فيينا 8 شهور مو هينه .. ومع منصور وهـ الله يعينها "

" كل هذي الافكار كانت تجول براس غزل وهي سرحانه تناظر منصور .. منصور بدا شوي يفتح وشافها بوجهه.. انصدم انها قاعده تناظره ومبتسمه ... يوم ابتسم لها شاف انها ماغيرت وضعيتها فعرف انها سرحانه فيه .. ضحك ماتخيل ان غزل عندها هذي الحركات .. عاد هو قام يتميلح يسوي نفسه ماصحى عشان يزيد سرحانه فيه ومن اول حركه استوعبت غزل وحركت راسها وشافتها لساته نايم "

غزل قامت :اووف كويس ماصحى وشافني الحين يغتر بنفسه
منصور قام يصارخ : لااااااا لاااااااااااا
غزل اخترعت ولفت عليه الظاهر انه شاف حلم مزعج : منصور منصور " وراحت جنبه "

" ومنصور مسوي نفسه منفزع وينافخ وكان يبي يعرق بس هذا الشي مو بيده لوول "

غزل نشف ريقها: اسم الله عليك اسم الله عليك تعوذ من الشيطان ومسكته من يده وراسه تهديه " لحظه بجيب لك مويه

"منصور ضحك بداخله وسوى نفسه لسا ينافخ ومو مستوعب اللي صار له"

" جت غزل وشربته المويه وهو مسك يدها وهي تشربه وهي ماستوعبت واصلا ماهتمت لانها خافت عليه "

غزل نزلت الكاس ويده لسا بيدها : هديت
منصور سوا نفسه ارتاح : ايه " ووقتها ماقدر يقاوم اكثر قام فقع ضحك "

" غزل استوعبت موقع يده وفهمت حركته قامت وهي تبي تضحك وطشت المويه بوجهه وهو شهق وجا بيقوم وراها وهي على طول دخلت الحمام وقفلت عليها "

منصور يطق عليها الباب: وين بتروحين بالله

غزل تضحك داخل " يالله شلون عليه افكار ومن الصبح صدق انه جني ..اجل من متى صو صاحي اللي فكر يسوي فيني الحركه والاخ مستانس ضابط الدور والله مره ثانيه ماصدقه "

منصور: اقوول اطلعي
غزل: مابي مابي
منصور: انا عني ماراح اسوي لك شي بس خبرك انتي جن الاجانب غير شكل عندهم ازرق واحمر وهم يحبون الحلوات فا انتي حره
غزل اخترعت وطلع
منصور عطاها نظره ودخل بعدها
غزل بهمس يسمعه : مالت

" منصور سمعها وصك الباب بكل قوته عشان يقهرها ودخل وهو يضحك ... منصور اخذ له دش وهو يبتسم .. ماعمره قام الصباح وهو مبتسم .. عاجبته الحياه معها كذا مع انه ضامن انها تحبه وكل هذي مكابره بيجي يوم وبتعترف له ليه هو يستعجل "

" غزل راحت الصاله وماعرفت شتسوي وبس تذكرت منصور قعدت تضحك .. وتذكرت مسكته ليدها وشلون مكيف على الوضع .. قررت تسوي شي تقهره اكثر .. راحت وغيرت ملابسها ولست جينز وبلوزه كت " او علاق " وحطت ميك اب خفيف بس حلوو ويحليها اكثر .. وقررت اليوم تعند ماتطلع لان منصور امس قالها بنطلع وهي قررت انها ماتطلع ... وهي فكرت ان منصور ماراح يكلمها اذا طلع بتشوف اذا يقدر يطلع بدونها ولالا .. وضبطت شعرها وسوت فيه تسريحه ناعمه من قدام وتركت اللي ورا مفرود وطلعت البلكونه واعطت الباب ظهرها "

" متعلمه هذي الحركات من الافلام *_^ "

" طلع منصور ولبس ملابسه وراح ضبط شكله .. وطلع الصاله وماشاف حد "

منصور : غزل

" ماحد رد عليه طل بالمطبخ مع انه مو كبير بس جايز تكون متخبيه فيه .. ومالقاها .. "

منصور" معقوله تكون طلعت بدون ماتقول لي ولحالها ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ""

" شوي ولمح شي يتحرك بالبلكونه ولمح شعرها وهو قاعد يطير"

ابتسم منصور.. " اثاريكي هنا وانا حايس الدنيا "
" طلع منصور ووقف عند باب البلكونه "

منصور: يلا غزل خل ننزل نفطر
غزل لفت وبكل انوثه ودلع وهي مكتفه يدينها : سوري بس ماني طالعه
منصور خق عليها .. وحس ريقه نشف وماعرف وش يقول : طيب طيب
غزل لفت وهي تضحك وعضت على شفايفها حست انه خق عليها .. منصور رجع على ورا يستوعب اللي شافه

منصور" هي متعمده تخققني انا اوريها .. "

منصور يرز نفسه : غزل ليه ماتبين تفطرين
غزل مالفت عليه: بس مالي خلق تعبانه طلبت لي فطور هنا
منصور: اها اجل انا بطلع
غزل: اوكي

" غزل حست بخيبه امل يعني مافي فايده معه .."

" اما منصور قال كذا يدافع عن غروره .. بس يوم مشى وقرر يطلع .. حس انه مايقدر يطلع بدونها .. وبس وصل للباب رجع من جديد وبهذا الوقت دخلت غزل من البلكونه "

منصور حط اصبعه على شفايفه : همم ماطلبتي لي معك
غزل سوت نفسها مو مهتمه : لا والله ماكنت ادري انك بتقعد
منصور: لا خلاص بطلب لي لاني احس اني تعبان ومافيني اطلع
"غزل ابتسمت بداخلها اي هين "

غزل استوعبت : خلاص خلاص انا بطلب لك
منصور رفع التليفون: باللهي " وعطاها نظره "

" غزل توهقت لانها بلاصل ماطلبت ونشف ريقها يوم سمعت منصور يقول اقدر ازيد على طلب غرفة *** "

منصور انصدم : هممم اهاا اووكي

" وبنفس الوقت فهم حركتها وقرر يطلب له ومايطلب لها ويقلبها عليها "

منصور بعد ماسكر : الظاهر انه بيطلعون الاوردر حقك الحين لانهم قالوا ان يمكن طلع
غزل ابتسمت كويس انه ماكشفها : اهاا حلوو

" منصور يضحك بداخله ويتوعد لغزل على حركاتها .. يعني مسويه ثقل عليه طاايب "

" بعد مرور فتره حست غزل بطنها بيصرخ من الجوع صاحيه من بدري وماشربت غير العصير وتحس انه حدها بتموت من االجوع وبس وصل طلب منصور دخله منصور وقعد على الطاوله ولا ناداها "

منصور وهو ياكل بلذه : غريبه ماوصل اكلك
غزل انقهرت منه ولا طالعته : مدري عنهم حاجز لي فندق زي الزفت
منصور يضحك : حرام عليك الحين الريتز صار مثل الزفت عاد اللي عمره ماتبخر

"غزل سكتت وهي مقهوره تحس الجوع عادي يخليها تذبحه"

منصور حزن عليها : خلاص قومي كولي معي حتى يوصل حقك ورجعي لي اياه
غزل ضحكت: لا بنتظر حقي
منصور قام لها ماهانت عليه : غزل قومي عن العناد ادري بك ماطلبتي
غزل لفت تناظر وطاحت عينها فعينه وضحكت

" غزل بطنها يناديها تقوم وعنادها يرفض .. ماعرفت من تطاوع .. منصور فهمها فقال بياخذ الكوفي وبيطلع البلكونه عشان تاكل وبالفعل هو طلع من هنا وقامت من هنا "

.
.
.


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس