مُهِمّا كَتَبَ الأنسآن عَنْ مِشّاعَِرة
لَنْ يوَفِيّ حَتَّى بالََقَلِيل مَنّ مَعَزت الَوْالٍِدَيِّن
لأنَهَم هَمَّ السَبَّبَ الحَقِيقِيّ في وُجُوَدََّنَا
في هَذِهِ الحَيَّأَه
رَوَّحَ رُوحِيّ
شاكِّّر لك رَوَّعَه طَرَحَك
والٍٍله يعطَيّك العافََيه
تحَيَآتِيّ واِحْتِرَأُمِّيّ