عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-14-2011
off
قصايد
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Lightgrey
 عضويتي » 3954
 جيت فيذا » Jun 2011
 آخر حضور » 01-04-2013 (06:28 PM)
آبدآعاتي » 29,146
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » بـــريــدهــ..*
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » هہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الرسول صلى الله عليه و سلم و الشعراء





من الثابت أن الشعراء فى الجاهلية لم يكونوا مفخرة لقبائلهم فحسب , بل لهم اليد الطولى فى لعب أدوار رئيسية و هامة فى حلبة الحكم وصناعتة السياسية , خاصة فى أيام الحروب نظراً لمقدرتهم البيانية فى التعبير و شحن النفوس و إلهاب المشاعر , و فى عهد رسول الله إعترف الشعراء الكبار بالرسول و بإعجاز القرآن و فصاحته التى فاقت جميع البلاغات و الفصاحات ووقف الشعراء أمام عظمة هذا القرآن الكريم وقوة بيانه فى عجز منقطع النظير و لامجال للمقارنة فأدركوا أنه ليس من قول البشر فدخلوا فى الإسلام و خاصة أثنان من كبار الشعراء فى وقتها وهم (( لبيد و الأعشى )) و كان لبيد شاعر قبيلة كلاب , إحدى قبائل هوازن , أما الأعشى : فكان شاعراً طوافاً , مدح فى رسول الله كثيراً , و لكن رسول الله لم يميل إلى شعره نظراً لأن الشعر كان سمة مميزة من سمات الوثنية فى الجاهلية , فضلاً عن القرآن الكريم نبذ الشعر وبين أن الشعراء لا يتبعهم إلا الغاوون فى قول الحق عز شأنه {وَالشُّعَرَاء يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ} (224) سورة الشعراء , وحاش لله أن يكون رسول الله هكذا , و لا شك أن القرآن الكريم هو أعظم كلام على وجه الأرض فهو كلام المولى سبحانه و تعالى و الذى قال عنه الله سبحانه و تعالى {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا} (9) سورة الإسراء , و قال عنه أيضاً سبحانه و تعالى { قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا} (88) سورة الإسراء , و قال تعالى فى أربع آيات متشابهات فى سورة



 توقيع : هہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ


رد مع اقتباس