عرض مشاركة واحدة
قديم 12-11-2011   #14


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 17 ساعات (05:52 PM)
آبدآعاتي » 658,703
الاعجابات المتلقاة » 955
الاعجابات المُرسلة » 357
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



وصلوا بعد عشر دقايق البيت ونزلت صبا للبيت ، اما فيصل راح لستاربكس اللي مفروض مازن ينتظره هناك ...
وصل فيصل لستاربكس ولقى مازن قاعد على وحده من الطاولات اللي بجلسات برى ، كان شكله متوتر ومتضايق وبس يهز رجله ...
جـا عنده وقعد ، مازن : ها .. هذا انت اخيرا جيت ، فيصل يلا بسرعه قلي وش اللي صاير ... ؟؟
فيصل تنهد وقـال : طيب بقولك كل شي بس باطلب لي كافي أي شي حلقي ناشف ..
طلبوا لهم ، وبدى فيصل يتكلم : مازن شفت هذا الولد اللي حاول يخطف صبا ويغتصبها ..
مازن باهتمام : ايه .
فيصل : هذا اسمـه ناصر معاي بالجامـعه بس هالسنه مادري ماصرت اشوفه كانت علاقتي معاه سطحيه ومافي شي بينا ، المهم قبل بدايه الجامعه هاذي السنه كلمني يوم وعزمني على استراحه مع ربعه ، وانا رضيت واجتمعنا وقابلت اخوياه بس ماصار شي ، بعدها صار يتردد دايم ببيتنا ودايم يعزمني على بيته وعلى استراحته هو وربعه اليــن ماصارت علاقتي فيه قوويه ، ويوم ( سكت شوي وبلع ريقه ) اعترف لي انه هو وجماعته يهربوون مخدرات من الشرقيه للبحرين والعكس وطلب مني اشارك معهم بمهمه التوصيل للبحرين ..
قاطعه مازن بانفعال : وان شـاء الله انت رضيت ورحت معهم ..
فيصل : لا طبعا انا ما ابيع نفسي اول ماقالي رفضت بشده وقلت له ان كل شي بيني وبينه انتهى وما عاد ابي اشوف وجهه مره ثانيه .. لكن
مازن بخوف : لكن ايش .... ؟؟!
فيصل نزل راسه وكمل : هددني هو وجماعته اذا مارضخت لطلبهــم .. راح .. راح يغتصبووون صبـا ويعتدون عليها ...
مازن قام من مكانه وبانفعال شديد قال : إيــــــش ... !!!
فيصل : هذا اللي صـار وانا رفضت وهم دايم يتصلون فيني بين فتره وفتره يهدووني وانا ارفض ...
مازن هدى شوي وقال : طيب سؤال هم ايش دراهم عن صبا ..؟؟
فيصل : موب انا قلت لك ان علاقتي كانت قويه بناصر وكان يسألني عن عايلتي وكل شي يخصني ، كنت على نياتي ولا ادري وش يخطط من وراي لاني حسبته طيب ويخاف الله لكن طلع عكس كذا ..
مازن : طيب وليش ما بلغت عليهم ، علمت احد ، ليش ماتصرفت ؟؟
فيصل : حاولت يا مازن اتصرف ومره كنت بطريقي لمركز الشرطه ابلغهم عشان افتك منهم لكني تفاجات في ناصر انه يلحقني وقال لي حتى لو بلغت علينا ترى عندنا ناس نعرفهم بالبحرين ويقدرون ينتقمون منك بكل بساطه .. وحتى ولو علمت الشرطه ماعندك دليل يثبت اننا نهرب مخدرات فاحسن لك تسكت عشان تضمن سلامه اختك ، عشان كذا عرفت ان مافي فايده اذا بلغت الشرطه عنهم لانهم لاحقيني لاحقيني ، وبعد مرور ايام زادت تهديداتهم لي اكثر واكثر وقالولي اذا ما جيت معنا ترى اختك بتكون منتهيه وراح نغتصبها وقدامي فرصه لمده يومين افكر ولا راح تكون اختي فريسه لهم ،، وبعد يومين من ذا الكلام ( كان يوم الاربعاء ) وكنت افكر بالموضوع وانا بالجامعه وميت خوف على صبا ولا ادري شسوي ، بعدين تذكر لما كلمتني باليوم اللي قبله وقلت لي انك بترجع يوم الاثنين ..
مازن : ايه اذكر بس وش دخل ذا بموضوعنا .. ؟؟
فيصل : لما قلت لي نسيت اقول صبا بعدين لما رجعت اخذها من الجامعه كانت تحاول تسأل عنك بس متردده وقلت لها عن رجعتك وهي استانست وفرحت ، وبذيك اللحظه عزمت اني باروح معهم واللي فيها فيها لاني خفت تروح الفرحه من عينها وتكون ضحيه لاعمالهم وهي مالها دخل بالموضوع ، بس اللي صار ان عصر ذاك اليوم كلمني ناصر وقالي ترى الليله ماراح تكون اختك عذراء وانت المسوؤل على اللي يصير لها ، انا هنا انجنيت لما سمعت كلامهم وقلت لهم خلاص لا تمسكونها وانا راح اجي معكم ، وهو استانس اني وافقت وقال يجي لاستراحه الـ( *** ) ورحت عندهم وقابلتهم هناك بعدين طلبوا مني اسوق شاحنه كانت مليانه بالمخدرات اللي كانوا مغبينها ، ترددت انا بذيك اللحظه وماكان بمخي غير صورة السجن الي مصير المخدرات وصورة صبا البريئة وكأن لازم اختار بينهم ، ركبت الشاحنه ودعيت ربي يفكني منهم لكن اللي غيـر الموضوع اني بالغلط سمعت واحد منهم يقول لناصر بصوت واطي : يلا انت رح بسرعه لبيته ما دامه رايح البحرين موب داري عنك بس اهم شي تتأكد انها فقدت عذريتها هههههه عشان تكون فضيحه الناس ، هنا انا انجن جنوني وعرفت انه راح يغتصب صبا ، وطلعت من استراحتهم وانا الاحق ناصر بسيارتي وتعمدت اصقع سيارته بشي بسيط عشان ما يمديه يروح لبيتنا ، اول ماصقعته من قدام رحت بسرعه للبيت وانا حالتي حاله ولما تاكدت من سلامه صبا وانها بخير كلمني ناصر وقالي : شف يا فيصل هالمره راح نتركك شوي تفكر زيين وراح نرجع لك قريـب يعني لاتفرح انك هربت مننا وبتشوف ان ما انتقمت منك ما اكون ناصر ومشت الايام وما كلمني احد منهم ولا جاني أي خبر عنهم وظنيت ان الموضوع انتهى وانهم تركوني بحالي ، لكن للأسف طلعوا احقر من ماتوقعت واليوم الظهر اول ماطلعت من الجامعه عشان اروح لصبا كلمني ناصر وقالي انه قدام صبا وانه راح يفضح اختي ويخلي سمعتها على كل لسان ، وطبعا انا هنا ما فكرت الا فيك لان بيتك قريب بالمره من جامعه صبا ، وبس هذا كل اللي صـار وانا الى الآن موب مطمن من اللي راح يصير وخايف من هالناصر لانه ممكن يسوي أي شي عشان ينتقم مني ..
مازن : طيب والحين الحل ، ماتقدر تترك الموضوع كذا ولا تلاقي حل له
فيصل ناظر مازن بحده وقال : في حل واحد يا مازن وهو بين يديك ...
مازن : وشو !!!!!
فيصل باصرار : تتـــزوج صـبا بسرعه ..
.................................................. ................
اما صبا فبعد ما نزلها فيصل لبيتهم دخلت داخل وسلمت على امها وابوها وفسرت تاخرها لهم بزحمه الطريـق ، وعلى طوول راحت فوق غرفتها تبـي تنام ، اول مادخلت غيرت ملابسها ولبست لها بجامه حيرير خفيفه حطت راسهـا على المخـده وهي تفكر باللي صـار اليوم واستغربت ارتباك فيصل وحست ان الموضوع فيه إن واللي اكثر استغربت منه جيت مازن بالوقت المناسب ولا كان هي الحين بين يديــن ماترحـم ، استحت وهي تتذكر يوم تضـم مازن ولامت نفسها وهي تقول : ياربيـه الحين وش بيقول عني الولد هاذي ماصدقت على الله تشوفني عشان تضمني كذا ، بس وش تسوي كانت خايفه و تبي تحس بالامان ولقته عند مـازن ...
حست بتعب كبير اليوم وسمحت لعيونها تغمض شوي شوي واول ماحست انها دخلت بالنومـه ، سمعت صوت طق على الباب ، قامت فجأه من الصوت لان الغرفه كانت هاديه ومافيها أي صوت ..
صبا : نعم ..
دخلت ام صبا غرفه بنتها وبيدها كيس حجمه وسط ، امها : آسفه حبيبتي ازعجتك اكيد تبين تنامـين بس قبل ، فيه احد دق الجرس ولما راحت الشغاله تفتح ما لقت احد وشافت هذا الكيس موجود عند الباب وعليه اسمك ..
مدت امها لها الكيس واستئذنت تطلع من الغرفه ، استغربت صبا من هالكيس وش السالفه ؟؟؟؟ شافت على الكيس ورقه مدبسه مكتوب فيها:
صبا تفضلي هذا الكيس لكـ ..
من لميـاء ..
استغربت اكثر وش عندها لمياء اول مره تسوي هالحركه ، فتحت الكيس ولقت فيه شنطتها الحمراء ، اندهشت لما شافت شنطتها شلون وصلت لعند لمـياء غريبه !! فتحت الشنطه ولقت كل اغراضها موجوده حتى الجوال !!! كانت تبي تتاكد الشريحه موجوده ولا لا ؟؟ ارتاحت لما شافتها موجود ، بس السؤال اللي حيرها كيف وصلت الشنطه للمياء كيف ؟؟؟
قررت تكتشف هالغموض اللي حولها و تدق على لمياء وتفهم السالفه لكن قبل تذكرت ان فيصل قالها انه بيلغي شريحتها اليوم قررت تتصل عليه قبل وتقوله انها لقت شنطتها والجوال عشان ما يلغي الشريحـه
اتصلت عليه و انتظرت شوي وجاها الرد ..
فيصل : آلو ...
صبا : آلو هلا فيصل ..
فيصل : صبا !! غريبه موب قلتي ان جوالك نسيتيه بسياره ذاك الولد كيف تتصلين منه الحين ؟؟؟
صبا : فيصل ماراح تصدق اللي صار تخيل لقيت كل اغراضي وشنطتي عندي .. !!!
فيصل : شلون يعني !! مين جابها ؟؟
صبا : الشغاله شافت كيس موجود عند باب بيتنا وعطته امي وامي عطتني الكيس لان مدبس عليه ورقه مكتوب فيها ان الكيس لي وموقعه باسم لمياء بنت خالتي ..
فيصل : لميـاء !! شلون وصلت عندها الشنطـه ؟؟
صبا : انا نفس الشي استغربت ، عشان كذا بدق عليها الحين بس قلت ادق عليك لا تلغي الشريحه اوكي ..
فيصل : اوكي صبا باااي ..
صبا : بااي ..
سكر فيصل من صبا وشاف مازن سرحان وموب مع فيصل أبد
فيصل : مازن .. مازن رد يالحبيب هييي .
مازن انتبه له وقال : هـا فيصل كلمتني .. ؟؟
مازن : وشفيك انت الحين مسرح كذآ كل هذا عشان قلت لك تتزوجها بسرعه ، ترى انت خطيبها من 5 سنين يعني خلاص جا الوقت اللي تتزوجون فيه
مازن تنهد وقال لنفسه ( يا ليت الموضوع كان بالسهوله ذي ) : لكن يا فيصل انا .. ما . اقـ.. ما اقدر اتزوجـها..
فيصل استغرب من كلام مازن وقال : ليش وشفيك ، ليش ماتقدر تتزوجها !!
ابتسم مازن بالم وهو يقول : مستعد تسمع كل القصه ؟؟
فيصل : تفضل تكلم ..
.................................................. ...............

صبا : بدق الحين على لمياء وافهم منها كل السالفه ...
دقت صبا على لمياء لكنها ما ردت ، حاولت مرة واثنين وثلاث بس ماش ماردت ...
استغربت صبا وقالت مو من عاويدها ماترد علي وش جاها ذي !!
اتصلت صبا على بيت خالتها ( ام نواف )
ام نواف : الو ..
صبا : الو ، هلا خالتي انا صبا وشخبارك ؟؟
ام نواف : هلا والله صبا انا الحمدلله وانتي شخبارك يالغاليه ؟؟
صبا : الحمدلله ، اقول خالتي لمياء مشغوله ولا فاضيه ابي اكلمها شوي
ام نواف : ليش هي مو معك ؟؟
استغربت صبا وقالت : شلون يعني مو معي ؟؟
ام نواف : ليش موب انتم متفقين تلتقون بمجمع الراشـد !!
صبا زادت دهشتها ( شلون يعني متفقين انا ابدا ما قلت لها شي )
حاولت صبا ترقع السالفه وتصرفها عشان ماتخاف على لميـاء : الا خالتي حنا متفقين بس انا الحين بالطريق وخفت اني تاخرت عليها قلت اشوف هي طلعت من البيت ولا لأ ، خبرك لمياء ماترحم الواحد هههه
ام نواف : هههههه ، الله يصلحها اجل انتبهو لبعض ترى المجمع كبير اخاف تضيعون فييه ..
صبا : هههههه وشدعوه خالتي حنا حافظينه حفظ ، يلا اجل مع السلامه وصلت هذاني ..
ام نواف : يحفظكم الله ، مع السلامه ..
سكرت صبا من خالتها وهي مستغربـه وش ودى لميـاء للراشد بهالوقت مستحيل تكون قالت لها ما تذكرت ابد انهم متفقين يتقابلون بالراشد ، بعدين لمياء عارفه اني الحيـن اكون توني طالعه من الجامعه وطبيعي يكون مالي خلق مجمعات ، ثانيا ما اظن فيه الحين محلات تفتح غير المطاعم يعني وش تبي لمياء بسووق ، امممم احس السالفه فيها إن وما راح يكشف هالإن الا انا ..
نزلت تحت عند ابوها ولقته قاعد بالصاله يناظر تلفزيون جلست جنبه وبعد السلام والتمهيدات قالت صبا : يبه ممكن اطلب منك طلب صغينوووووووون مرره ممكن ..
ابوفيصل : سمي ..
صبا : سم الله عدوك ، بس ودي يبه توديني لمجمع الراشد الله يعافيك بليييييييز ..
ابو فيصل باستغراب : الحين عاد خليها بالعصر او الليل ، انتي حتى النوم مانمتي ارتاحي وبعدين اوديك ..
صبا : لا يبه الحاله مستعجله لوو سمحت بلييييييز لازم الحين بلييييييز
ابوفيصل : طيب خلاص لازم حنه يعني عشان تاخذين اللي تبينه ..
صبا وهي تغمز بعينها : اكـيد مو انا دلوعتك لازم احن عليك ..
ابو فيصل قام وقال : الا دلوعتي ونصيـن ، يلا اجل تجهزي بسرعه
صبا باسته من خده وقالت : مشكووووور يا احلى ابو بالدنيا ..
وركضـت فووق لغرفتها تبدل ملابسها ، لبست لها بنطلون جينز وتي شيرت واخذت عبايتها وشنطتها ونزلت تحت ، قعدت بالصـاله تستنى ابوها وامادها تقعد 5 دقايق الاهو جاي ..
ابو فيصل : يلا صبا ..
صبا : يلا
مشت وراه وركبت السياره معه وتجهت للراشد ...
.................................................. ...............


 توقيع : نظرة الحب




رد مع اقتباس