الموضوع
:
حل اسئله اللغه العربيه واوراق عمل ملونه للمعلمين والمعلمات
عرض مشاركة واحدة
12-10-2011
#
9
♛
عضويتي
»
752
♛
جيت فيذا
»
Feb 2010
♛
آخر حضور
»
منذ 4 ساعات (01:38 PM)
♛
آبدآعاتي
»
3,303,777
♛
الاعجابات المتلقاة
»
7604
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3797
♛
حاليآ في
»
» 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الترفيهي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
Windows 2000
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ѕмѕ
~
لا
أخشى عليك
..................من نسآء الكون
بــل أخشى عليك
من #
طفلة
تشبهني
مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ،
وتحبكَ
كثيراً كثيراً
♛
мч ммѕ
~
الاسمُ الموصولُ
الاسمُ الموصولُ : اسمٌ مُبْهَمٌ يحتاجُ دائماً لإزالة إبهامِهِ وتوضيحِ المرادِ منهُ في الكلامِ إلى جملة تتمم معناه – تُسمى جملةَ الصِّلةِ - التي تتضمن ضميراً يعودُ إلى الاسم الموصولِ ، كي يُستفادُ من الاسمِ الموصولِ مع الجملةِ معنى مفهومٌ .
ولتوضيحِ هذا المفهوم ، نَفْتَرِضُ أننا نسْتَمِعُ إلى شخْصٍ يَتَحدَّثُ بالكلامِ التالي :
شاهدتُ التي ...
ودّعَتُ الذي ...
استمعتُ إلى الذين ... المذيعةُ التي ...
فإننا لن نَفْهمَ كَلامَهُ على وجهِ الدّقَةِ دونَ أنْ يقَول مثلاً : شاهدتُ التي قَامَتْ برحلةٍ إلى الفضاءِ ، وودّعْتُ الذي عَزّ عََلَيَّ وَدَاعُهُ ، واستمعتُ إلى الذين أدْلوا بشهادتهم في المحكمةِ أمس . والمذيعةُ التي أمامك جَديدةٌ .
ولعلّ ما جعلَ من الكلامِ غير المفيدِ السابقِ ، كلاماً ذا معنى مفهومٍ ، هو الجملة التي أتمت المرادَ ، والضميرُ الواردُ فيها والعائدُ على الاسم الذي كانَ مُبْهماً مِنْ قَبْل . فَزالَ ابهامُهُ بهذين العاملين .
***
أسلوب الاستفهام وحروف الجواب
ويُقْصَدُ به : الطريقةُ التي يتمُّ بواسطتها الاستفسارُ عن أمورٍ وأشخاصٍ وأشياءَ مُبْهَمةٍ نَوَدُّ أنْ نَحصَلَ بها على إجاباتٍ حولَ هذهِ الأمورِ .
وفي هذا الأسلوبِ ، تُستعمَلُ أدواتٌ مخصوصةٌ تُسمى أدوات الاستفهام وهي قسمان حروف وأسماء ، يُسألُ بها عنها ، وتختلفُ هذه الأدواتِ باختلافِ الأمور المُسْتَفسَرِ عنها .
أولاً : الأسماء المستعملة في أسلوب الاستفهام هي :
مَن ، وَمْن ذا ، وما وماذا ، ومتى وأيّان ومتى وكيفَ وأنّي وكَمْ وأيُّ .
1. مَنْ ومَنْ ذا : ويُستفْهَمُ بهما عن الشَخصِ العاقلِ . مثل :
مَنْ سألَ عني ؟
ومَنْ ذا غائبٌ ؟
ومنه قوله تعالى "(من ذا ) الذي يُقرضُ اللّهَ قرضاً حسناً ، فيضاعِفَهُ له "
وفي بعضِ الأحوالِ ، قد تَحْمِلُ (من) و(من ذا) ، معنى النفي الإنكاري وهو ما يسمى الاستفهامَ الإنكاريَّ نحو :
مَنْ يَستطيعُ أنْ يَفْعَلَ هذا ؟ = لا يستطيعُ أن يفْعَلَهُ أَحدٌ .
ومنه قوله تعالى " ومن يغفرُ الذنوبَ إلا اللهُ = لا يغفرها غيره .
قوله تعالى " من ذا الذي يَشْفَعَ عِنْدَهُ إلا بإذْنِهِ = لا يشفع أحدٌ عنده إلا بإذنه .
2. ما وماذا : ويُستعملان للاستفهام بهما عن غير العاقل . من الأشياء :
الحيوانات والنباتات والجماداتِ . كما ويُستَفْهَمُ بهما عن حقيقةِ الشيءِ أو صِفَتِهِ سواءٌ أكان عاقلا أم غيرَ عاقلٍ .
فالأولُ ، مثل : ما ، ماذا أكَلْتَ ؟
والثاني ، مثل : ما ، ماذا الإنسانُ ؟
و : ما ، ماذا النّفّطُ ؟
و : ما هذا ؟
***
أسلوبُ التَّعَجُّبِ
تصادفُ الإنسانَ في الحياةِ مواقفُ ومشاهداتٌ تُثيرُ مشاعِرَ الدَّهْشَةِ والاستغرابِ لَدْيْهِ ، وذلك بسببِ جِدَّة هذه المواقفِ وطرافتِها ، وعدمِ معرفةِ أسرارِها الخَفِيَّةِ ، والتي يُمكنُ أنْ يُعَبَّرَ الناسُ عنها ، بقولهم : هذا أمرٌ غريبٌ أو عجيبٌ أو مثيرٌ للدهشةِ ، أو بما يشابِهُ هذهِ الأقوال من تعابيرِ الاستغرابِ .
ويُعَرِّفُ النحويون التعجبَ بأنهُ : شعورٌ داخليٌّ تَنْفَعِلُ به النَفْسُ ، حينَ تَسْتَعْظِمُ أمراً ظاهرَ التّميُّزِ – سلباً وإيجاباً – ولا تَعْرِفُ سَبَبَهُ .
وللتعبيرِ عن التعجبِ في اللغةِ تعابيرُ وألفاظٌ كثيرةٌ ، تُفْهَمُ من خلالِ دلالةِ الكلامِ ، ومن خلالِ المواقِف التي تُستَخْدَمُ فيها ، إلا أنها لا تَخضعُ لمعاييرَ مُوحّدَةٍ تَنْطَبقُ عليها ، أو على أَغْلَبِها ، لكنّ دلالتها على التعجبِ تُفْهَمُ من خلالِ قَصْدِ
المُتَكلمِ ومن خلالِ قرائنَ – أدلةٍ – تُفْهَمُ من الموقفِ المُحدّدِ ، ومع أنَّ هذه التعابيرَ، تدلُ على التعجبِّ في بعضِ الاستعمالاتِ اللغويةِ ، إلا أنّها لا تتخصَصُ في الدلالةِ على التعجبِ وحدَهُ ، لأنّها تَنْصَرِفُ إلى الدلالةِ على معانٍ أخرى
غيرِهِ ، فدلالتُها على التعجبِ آنيةٌ وغيرُ قياسيةٍ .
أمّا ما يُستَعمَلُ للدلالةِ على التعجبِ القياسيِّ المقصودِ ، فقد وُجِدَتْ لهُ صيغتان في اللغة ، الأولى : (ما أَفْعَلَ)، والثانية: (أفْعِلَ بـِ) ، حيثُ تقاسان في جميعِ الاستعمالاتِ الدالةِ على التعجبِ في الكلامِ العربيِّ ، وتختصان بالدلالةِ على التعجبِ ، في كلِّ المواقفِ التي تَرادانِ فيها أثناءَ الاستعمالِ اللغويِّ .
1- صيغة ما أَفْعَلَ
عندَ بناءِ أسلوبِ التعجبِ باستعمالِ هذهِ الصيغةِ ، من أَمرٍ إيجابيٍّ : سعةِ شوارعِ المدينةِ ، ومن أمرٍ سلبيٍّ : قِلَّةِ المرافقِ الصحيةِ فيها . فإننا نَتبِعُ الخطواتِ التاليةَ :
أ- الإتيان بـِ (ما) الدالة على التعجبِ ، والتي تُسمى ما التعجبيةَ . ونضعُها في بدايةِ الجملة .
ب- يؤتى بعدها بفعلِ ماضٍ ثلاثيٍّ على وزن أَفْعَلَ ، مناسبٍ للموقفِ الذي يُرادُ التعجبُ منه ، ويُسمى فعلَ التعجبِ ، ويكونُ فاعِلُهُ مستتراً فيه .
جـ- نأتي بعد فعلِ التعجبِ ، باسمٍ منصوبٍ ، على أنه مفعولٌ به للفعلِ السابقِ ، وهو المتَعَجَّبُ منه . فتصيرُ صيغةُ التعجبِ وِفْقَ هذه المعطياتِ من الجملةِ الأولى والثانية :
ما أوسعَ شوارعَ المدينةِ .
ما أقلَّ المرافقَ الصحيةَ فيها .
وسيتضحُ من خلالِ إعرابِ الجملتين أن معناهما = شيءٌ جَعَلَ الشوارعَ واسعةً .
وشيءٌ جَعَلَ المرافقَ قليلةً .
•
جنون قصايدليل في التصاميـم
•
لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●
فترة الأقامة :
5578 يوم
الإقامة :
فيً حضٌنٍ سًح‘ـآبة . . !
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
51302
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
592.29 يوميا
جنــــون
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جنــــون
البحث عن كل مشاركات جنــــون