:
:
مُكَهربَهَ أجَوائِيَ حِيِنماَ ألَتقيِكِ
يَهدَأُ كُلَ شَيءَ .. وَ أثُورَ
تَتَغلبُنِيَ بَحةُ الَنَوارِسَ
حِيِنَماَ تَعبثُ أصَابِعَكِ بِ أُذُنايَ
تُمَارِسُ جَوارِحيَ الَحيِنَ
لِ تَلتَهِمَ حَرَكةِ كَفَاكِ .. وَ هِيَ تُلاطِفَ صَدرِيَ
وَ كَ أنَفاسُكِ ..
يَذرُ بَارِئَيِ بِ عُمقِيَ عِطَركِ
وَ كَ شَفَتاكِ ..
يُثَمرَ الَكرَز بِ مُجرَدُ تَقبيِلُكِ =
حِيِنماَ تتَشربيِنَ فِيَ ..
لِ تَنتشَريِنَ بِينَ يَداَي ( ـآ )
يَتفتحُ الَـ جُورِيُ فَ يَحمرُ مَذاقَ »
وَ يَتعَرىَ الَسُوسَنَ بِ عُنفِ إيِحاءَ
فَ يَعصُرَناَ مِنَ قُوةَ الألِتَقاءَ
وَ تتَشغَلبيِنَ بِينَ ضَميِ
وَ يَتبَللُ فيِناَ كُلَ الَمَساءَ :$
: