زَنَجبيِلَ يُقبلَ حِناءَ لِ يُخلقَ ميِرالَ - ألَـ أُكسُجيِنَ »
:
نَكهَةُ الَحِناءَ عَالقَه بِ أنَفاسِيَ ..
تَسَتبيِحُ كُلَ عَذبَ مِنَ غَارديِنيِا زَخمهَ بِ مِيرَالَ يَحيَا
فَ يُخلقَ الأكسُجيِنَ بِ لاَ صُوتَ
وَ تُنفَخ الَشَهقَاتِ الَشغُوفَه بِ ذَرُوةَ عُمقَ الَبَحهَ
فَ يَتقشَرُ الَزنَجبيِلَ هُناَ
وَ تَنامُ الَحنَآ ( ءُ ) هُناَ ..
وَ حُفَنةُ الَرُوحَ / وَ الَماءُ يَجرِيَ » هُنآ ..
لِ يَتَقَابلاً .. َََ
فَ يُقبلاَ الَنَكهَه زَنجبيِلَ ..
وَ يَحرُثَا الأَعمَاقَ .. صَبغَ نَبَتةَ حِناءَ
وَ مِنَ مُجونَ الَقُبلةَ يُخلقَ وَ أُخَلقَ
بِ هُدوءَ وَ بِلاَ صُوتَ "
:
تَاريِخَ الأفتِتاحَ » 8 - 12 - 2011
الَمُدونَ » مَجنُونَ لاَ يَكُفَ وَ لاَ يَتضبَ "
عَباسَ .. مِنَ شَرقِيَ الَبلادَ !
بِ الَتَحديِدَ ( الأحَسَاءَ )
لا يُحبَ الأنِحَطاطَ اللَغويَ .. الَطَائِفيَ !
وَ أبدِعُ بِ غَزلِيَ بِ الأنَثىَ .. بِ طَريِقَه رُبَما تُرضيِنيَ "
- مُوَظفَ بِ شَركِة إتَحادَ الأتصَالاتَ مُوبَايِليَ "
شَرابِيَ قَنانِيَ الَبَنفسَجُ مِنَ ثَغرِهاَ
وَ طَعامِيَ الَسُكر مِنَ بيِن نَهدَا حِضَنهاَ !
الَمَكانَ » أنتُمَ وَ شَفَافيِةَ عُمقَ لا تَعرف الجَفَاف أبَداً
» وَ بِنَكهه أدَبيِهَ عَميِقة وَ جَريِئةَ 
بِسَم اللَه نَبدأ ) =
:
:
أُحبُكِ جَداً .. وَ جِداً
وَ اَعرِفُ أَنَ الوُصُولَ الِى شَفتيِكِ اِنَتِحَارَ
:
:
|