اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر السمآء
وكَم كُنتُ اتَرقبَ الفَجر
اتَسلقْ شَبآبيكَ القَمر
اسكُب الأغُنيآتَ اتَشتتَ
شوقاً فيّ الطُرقَآت
اضَيع ... آشيخَ .. آّذوبَ آكثثر .. آمَوت آكَثر وآكَثر ..,
احتضِنَ ب صَدريْ بِضُع ومِئَة قَصيدة
وب لِسآنيْ آحآديثَ كَثيرةْ كَثيرة اسّتنبتتهآ ذِكرآكَ
وكَومةَ الرَغبة بِ دآخليْ لآ تنَفكَ
عنَ مُزآولةَ الطَرقْ عَلىَ عَتبآتَ كُل بآبَ لِ تَلقَآك
فَ بينْ كُل نَبضة يُورقِ مِنَ بَينِهآ حَرفَ مِن
آسَمِكَ فَ كيفَ ليْ انَ آتوٌه يوَماً عَن عّينكَ .."
فَ أنا هُنآ لا اَقرأ
أنا أجِمع الرحَيق بِصَدريْ
وأشعرُ بِ فتّوتي ، على أثر نبِضَي لكُل ما كُتب
وكَم اُحبَ هذآ الآثَر الذيْ تَركتُه بِ قَلبيْ ......^^
/
آنَرتَ آنرتَ شَآعرنآآ " وهُنآك إبتِسَآمه تُدآعبَ ثَغريْ بِ توآجُدكَ
فَ أننا هُنآ نُبغض الفطآم ونَشتَهيْ الغرَق ف بربّك لآتُطل فطآمَنا ولاتحَرمِنآ لذّة الغَرق ^_^
تقييييميْ
|
:
كَم كُنتَ بضتَلة وَرد تَنتَظِرُ جَانيِها
تَنتَظرُ لِ أنَ تُوااقِعَ الَمُنىَ
تَنتَظرُ أنَ تَنسكِبُ بِ رَحيِقَ الَنَوىَ
لِ تُرَغُمنِيَ عَلى أنَ أسَترِحقَ الَشَوقَ سُكرَ
وَ لِ أنَ أسَتنجِدُ الَنَسِيمُ أنَفاسُ
فَ أعُودَ لِ أينُعَ وَ أتَلونَ !
كَم تَمنيِتُ ألا أتَسَلقُ صَهيِلُ نَبضُكِ
لَكنِيَ هَـ أنا ألأنَ أفَعلَ !
حَتى بَدأ دِفئُ الَربيِعُ يُبَاقِتُنيَ وَ يَسرِقُنِيَ
لِ أفَصحُ عَن قِصصَ الَجُنونَ وَ أثَملَ
بِ نَبضُكِ يِ أنُثَىَ وَددِتُ أنَ أُدَاعبِهُا بِ ثَغِريَ
:
سَ أُنصَتَ !
وَ سَ أنصِت
لِ أنيِ أدَمنتُ ذَلكِ الَوقع حَتىَ أشَتعلتَ حَدئِاقيَ يِا ريِميَه !
: