:
هُناَ مُتَصَفحَ إكَتل بِ أكَليِلَ بُليَسانَ
فَ صَمتُ الَمُدَادَ قَد حَاكَى خَاطِريَ لِ أحَترافَيِتهَ !
تَنسجيِهاَ كَ أوَاخِرَ تَشريِنَ ..
وَ تَكُونَ كَ مَنَ بَادَرتَ بِ فَصل خَامسَ يُلا قِيَ الَفصُول الأرَبعهَ
وَ الَسؤَال الَذيَ أتَمنى أن تُجيِبيَه ؟
كِيَف لِ أرَجُوحةَ قَوسَ الَمطرَ .. أن تَتَحملَ كُلَ هَذا الَجَمالَ مِنَ صَف مُفَردهَ
غَنيِه َ بِ سَلالَم تَلونت َعَلى إيَحاءَ يَتَكاتَفَ لِ يُقَبل أرَواَحناَ
:
أحَييِ هَذا الَنَزفَ "
وَ صَاحَبتُه !
: