الموضوع
:
نبذة حول الأديب: محمد بن سلام الجمحي
عرض مشاركة واحدة
#
1
12-05-2011
SMS ~
[
+
]
لا
أخشى عليك
..................من نسآء الكون
بــل أخشى عليك
من #
طفلة
تشبهني
مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ،
وتحبكَ
كثيراً كثيراً
لوني المفضل
Azure
♛
عضويتي
»
752
♛
جيت فيذا
»
Feb 2010
♛
آخر حضور
»
منذ 7 ساعات (09:35 PM)
♛
آبدآعاتي
»
3,247,706
♛
الاعجابات المتلقاة
»
7407
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3680
♛
حاليآ في
»
» 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الترفيهي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
نبذة حول الأديب: محمد بن سلام الجمحي
اسمه :
هو أبو عبدالله محمد بن سلام بن عبيد الله بن سالم ( 140-231 هـ)
مولده :
ولد في البصرة سنة 140هـ = 757م
تعليمه :
سمع العلم والأدب من نفر كثيرين منهم أبوه ومنهم : الأصمعي وبشار بن برد وأبو البيداء الرياحي وأبو عبيدة معمر بن المثنى ومروان بن أبي حفصة والمسيب بن سعيد والمفضل الضبي ويونس بن حبيب . وهو من رواة اللغة والأشعار ، إلا أنه أوسع شهرة وأثبت قدماً في رواية الشعر .
محطات :
- أن شهرة محمد بن سلام الجمحي وقيمته في تاريخ الأدب والنقد في تاريخ التأليف العربي ترجعان إلى كتابه الذي وصل إلينا باسم طبقات الشعراء .
ما قاله النقاد :
-يقول ( عمر فروخ ) : إن قيمة كتاب طبقات الشعراء لابن سلام الجمحي حملت المستشرق ( يوسف هل ) على أن يناقش في مقدمة هذا الكتاب طريقة التأليف التي أتبعها ابن سلام والتي كانت مألوفة في عصره وبعد عصره أيضاً .
يرى يوسف هل أن التأليف القديم كان قائماً على الرواية : على نقل الخبر بمعناه أو بلفظه واحداً عن واحد . إن ابن دريد مثلاً كان الراوية الثقة لكتاب (فحولة الشعراء للأصمعي ) ، بينما أبو حاتم الجزي هو الذي جمع الكتاب ودونه . أما الأصمعي نفسه فهو موجد فكرة الكتاب ومؤلفة . وكذلك الشأن في كتاب طبقات الشعراء لابن سلام الجمحي ، فإن أبا طاهر محمد بن أحمدج القاضي كان راوية الكتاب ، بينما كان أبو خليفة الفضل بن الحباب جامع الكتاب ومدونه .
أما محمد بن سلام الجمحي فكان الموجد الروحي لكتاب طبقات الشعراء والمؤلف له .
-من بعض آراء ( يوسف هل ) في كتاب طبقات الشعراء : في كتاب طبقات الشعراء مرحلة أساسية : مرحلة ابتكار الفكرة لهيكل الكتاب يجعل الشعراء طبقات بعضها تحت بعض حسب شاعرية الشعراء . وقد أراد ابن سلام الجمحي أن يجعل شعراء الجاهلية عشرة طبقات في كل طبقة أربعة شعراء ، وأن يجعل شعراء الإسلام مثل ذلك .ثم بدا له أن ثمة شعراء بين الجاهلية والإسلام يستحقون الذكر ، فلم يجعلهم في طبقات على حسب شاعريتهم ، بل جمع قسماً منهم باسم الفن ، الذي برعوا فيه فجعلهم ( شعراء المراثي ) .
أما الباقون فقد قسمهم بحسب المدن التي نشأوا فيها .
مؤلفاته :
-كتاب غريب القرآن
-كتاب الفاصل في مُلح الأخبار والأشعار
-بيوات العرب
-طبقات الشعراء الجاهليين
-كتاب طبقات الشعراء الإسلاميين
-كتاب الحلاب وأجر الخيل
-طبقات الشعراء ( من أشهر كتبه جمعه المستشرق / يوسف هل )
وفاته :
توفي في بغداد سنة 231هـ=846 م
•
جنون قصايدليل في التصاميـم
•
لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●
زيارات الملف الشخصي :
51171
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 623.42 يوميا
MMS ~
جنــــون
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جنــــون
البحث عن كل مشاركات جنــــون