عرض مشاركة واحدة
قديم 12-01-2011   #7


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 10 ساعات (04:05 PM)
آبدآعاتي » 714,941
الاعجابات المتلقاة » 1157
الاعجابات المُرسلة » 466
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



\
/
\
وش هو جزآ من باع عمره عشانك
..................................في ذمتك / تشريه وإلآ تبيعه..!

وبمشفى على طريق الشاليه ~

الدكتورة .: حرارة عادية ، مُجرد مُسكن وأدوية من الصيدلية وتزول الحرارة .!
ذياب حمل شذى بهدوء .: مشكـورة دكتورة .
الدكتورة بإبتسامة .: العفـو .
مناير حملت حذاء شذى ومعطفها ومشت معاه للسيارة ..
ذياب بهدوء .: زعلانة ؟!
مناير ناظرته بشرار .: ليش أزعل ؟! ما عملت شي يزعل .!
سبقته للسيارة وركبت ~
أم طلال .: عسى ماشر ، شنو فيها ؟!
ذياب فتح باب مناير ووضع شذى بحضنها .: حرارة عادية .
شهد .: والمسكينة مناير ، عصبت عليها وظلمتها .!
ذياب طنش أخته وحرك السيارة ~
أم طلال بهمس لمناير .: سامحيه يبنتي .
مناير .: سامحته كثيير .
شهد.: يُمـه ، هي معصبة اللحين .!
أم طلال .: الله يهديكم .
ذياب ناظر مناير من المرايا " باينتها واصلة حدهـا ، أنا غلطان لما عصبت عليها وهي تدور الغلط مني من حمـلت "

\
/
\

وش قيمة " الگلآم" اللي يجي و يروح ..
دآم الشّمُوع الليّ ضوت بـ / .. أگثَر مسآفآتيّ [ طفت] .. !!


رغد واليزا عند السيارة ~

رغد حملت اليزا وجلستهـا جنب علاء ووضعت الأكياس بالصندوق ، وهي ركبت الكرسي الخلفي وانسدحت وغمضت عينهـا ~
اليزا ناظرتها .: إنتِ جميلة .
رغد .: يا ريت أفهم شو تقولين .!
ركب علاء السيارة وحركهـا .: رغـد .!
رغد بتعب .: شـو ؟!
علاء وقف السيارة على جنب وناظرها .: هالبنت اصحي يوصل خبرها لحـد !
رغد وهي مغمضة .: اللي فيني مكفيني ، " وابتسمت بخبث " إلا إذا .!
علاء بابتسامة .: آمري ، ومارح يتنفذ شي .
رغد .: هذي بنتك ؟!
علاء .: بنتي بالإسم لكن مُب مني .!
رغـد بصدمة .: شـو ؟!
علاء ناظر اليزا وهي نايمـة .: تعالي هِنـا وأعلمكِ .!
رغد بعناد .: مارح أجي.
علاء .: أحـسن ، .
رغد " أنا ضروري أعرف " .: طـيب .
نزلت وحملت اليزا وجلست جنبه واليزا بحضنهـا .: شنـو ؟!
علاء حرك السيارة وبخبث .: مارح أتكلم .!
رغد بصراخ .: يا حقيير .
علاء وشع يده على فمهـا .: البنت نايمة .
رغد ناظرتها ومسحت على شعرها ووجهت نظرها له مرة ثانية .: علمنـي .
علاء .: نحن 4 أخوان مُب 3 واللي هم أنا وزياد وطلال ، أخوي الكبير كان اسمه فادي ، كان دووم يسافر بلدان غربية ويتجول ، تزوج وديمة ، تزوجها بالسر وأهلها سُمعتهم سيئة ، وأمها وأبوها مُصابين بالإيدز ، لما صارح أبوي ، أبوي طرده من البيت وتبرى منه ووما عاد أبو فادي ، أبو علاء ، نساه لمدة 5 سنين ، ووصني بيوم اتصال إنه تعرض لحادث ، رحت له بلجيكا وكان بالعناية وحالته صعبة ، وصاني على المولود بعد ما خبرني إنه زوجته حامل ، كان يتصل لي ويخبرني أخباره ، وكنا نتصل بالسر ، لأنه أبوي مُراقب جوالاتنـا ، عرفت إنه زوجته وديمة خانته مع رجال ثاني وكشفها وطلع معصب وصابه حادث ، ولدت زوجته وأنا أخذت اليزا وسميتها وأخذتها فرنسا معانا ووصيت مُربية عليها ، كنت بعيد عنهـا ، سميتها بإسمي وكنت أزورها من حين لآخر ، أبوي عرف إنه أخوي عنده بنت وأمي طلبت منه تأخذها وتربيها لكنه رفض ، أمي للآن ميتة بحسرتها على ولدها ، واللحين أخذتها ، عمرها سنتين ونصف ~
رغد وهي منصدمة من اللي تسمعه " معقولة يكون حنون ؟! " .: أبوك لهالدرجة قاسي ..!
علاء ابتسم بحزن .: وأقسى مما تتصورين .!
رغد لمحت الحزن بعينه وكأنه تذكر أخوه والتزمت الصمـت ومسحت على شعر اليزا .: سيد علاء .
علاء .: شو ؟!
رغد .: ماكو ثياب للبنت وأنا ما أعرف لغتهـا .!
علاء .: أشتري لكِ كتاب وتتعلمين .
رغد وهي تتحلطم .: خادمة ومُربية وفوق هذا أدرس بعد .!
علاء بإبتسامة .: vous etes ma
رغد .: شـو ؟!
علاء بخبث .: زلـة لسـان .!

\
/
\

طويلة قصه عيونكـ ,, وأنا عمري بها موجود ,,
تعيشني الأمل دايمـ وتكسر حاجز الواقع ,,
يقولون من قديمـ الوقت: من سافر لآبد يعود,,
وأنا سافرت بعيونكـ !!؟.. ولآأدري متى راجع ؟!

وبـالشـاليـه ~

عبارة عـن ، منـزل بسيط مُكون من طابقين ، ومساحته كبيرة ويطل على البحر ، ومظلات وكراسي عند البحر ، والمنزل مُزين بالورود من جميع الألوان والأنواع .. منظر لا يُوصف ~
وصلت السيارات ، البعض جلس عند البحر والبعض دخـل ينام ويرتاح والآخرون يلعبون ~
وعنـد البحـر ..
اختارت أن تجلس لوحدها وهي مستلقية على الكرسي بنظارتها الشمسية وفُستانها الأبيض الطويل وهي تناظر الغـروب ، منظر لا يُفوت ، أشعة الشمس تبدأ بالغروب تدريجياً وكأنها تُودعنا ، وتنتظر منا وداعها برؤيتها بهذا المنظر الرائع ..~
إياد وبيده كأس عصير .: مُمكن .!
مشاعل بضيق .: هيـه .
إياد جلس واستلقى كمـان على الكرسي المنفصل عنها ولكنها جنبها .: الجـو حلـو .!
مشاعل هدأت .: وأكو أحلى من هالمنظر .
طلال كان واقف بعيد ويصور الغروب ، وهوايته التصوير .~.
إياد .: ماشااءلله يعرف يصور طلول .
مشاعل ناظرت طلال .: مُصور وفنـان .
إياد .: مـثل أخته .
" وهذا كان حديثهم البـارد "
مشاعل بصراخ .: إنت رح تكون زوجي ومحير لي كمـان وأنا هب موافقة .!
إياد بصدمة .: شنـو ؟!
مشاعل .: تو تدري ؟!
إياد بغرور .: أنا ما أبيكِ ، أنا أحب بنت ثانية .
مشاعل .: حبـك برص .!
أبو إياد .: إيـاد .. مشاعل لك وإنت لها وماكو تراجع ، البنت انساها .
إياد رمى الكأس ومـشى معصب ومشاعل مشت غُرفتهـا ~

\
/
\

..{شَي بَ صدريَ ليَ زمآنٍ ..مخبّيه

.................. ودّي أقوله بَس وشلونَ أقوله

..{ أخآف لآجيت أتكلّم وَ أبديه

.................. يفهَم علىَ مفهومٍ , مآهو بـ حولَه !

السـاعة الـ 6 مساءاً ~

بسيارة علاء التي تجوب الأسواق لشراء ملابس وديكور ~
رغد .: تعبـت .!
علاء ناظرها وهي منسدحة بالكرسي الخلفي وهذا مكانها المُفضل ، كانت معطيته ظهرها وتنورتهـا مرتفعـة وبلوزتهـا عفسـة ، علاء وضع يده على بلوزتها ورتبهـا وكان بينزل التنورة .: اتركني يا سافـل .!
اليزا .: بابا ..
علاء بإبتسامة .: حسـافة كان غرضي شريف .!
رغد غمضت عينها وطنشته .
اليزا .: بابا ..
علاء .: شـو ؟
اليزا .: أريد آيسكريم .
علاء بإبتسامة .: من عيوني .
وصل لعنـد مطعم ووقف السيارة .: رغـد .، رغـد .!
رغد بسابع نومة وبصوت كسول .: نـعم .
علاء .: وصلنا مطعم ، شنو تبين ؟!
رغد .: بيتـزا وباستـا .!
علاء بخبث .: نسيـت ، إنـكِ خادمة .ومالك تطلبين .!
رغد ناظرته بحقد ، وهو نزل من السيارة متوجه للمطعم ، سحبت حذائها ونزلت حافية من السيارة تركض بعيد عنـه " أهرب أحسن لي .! بدور على أخواتي ، الفلوس اللي بالبنك كثيرة ، مستحيل أعيش معاه ، كِفـاية ، ' لأول مرة تبكي بعد وفاة أمها من 10 سنين ، نزلت دمعة على خدها ومسحتهـا ' الجو بارد ، كانت تمشي بدون وعي ، لحيث أختهـا رانيـا بدار الأيتام "
***
وصل للسيارة بالأطعمـة وحرك السيارة وما انتبه لهـا ~
اليزا .: بابا ، البنت هربت .!
علاء وقف السيارة بقوة .: شنـو ؟!
" غبية ، وين بتروح ؟! ، جَد مجنونة ، أنا زودتهـاآ "
حرك السيارة يبحث عنهـاآ بجنـون ~

\
/
\

ياعاشقي ... كم ليلة ٍ جابني [ الشوق ] !!
وياليت [ شوقك ] لاعثـابك !! يجيبك !! ...


بالشـاليه ، عنـد البحر مسـاءاً ~

العيلة مجتمعة حول موقد النـار ويتسامرون الحديث وملاك عند البحر ~.
ملاك جالسة على الرمـل وتلعب بالعصـا .: يا ترى .! منو رح يذكر عيد ميلادي ؟!
عهود بإبتسامة وهي تمشي ناحية قُمر .: أنـاآ ، تاريخ 12 ما نسيته .
ملاك بإبتسامة .: زيـن حد تذكره .
عهود .: للحين ماحان الموعد ، أكيد بيتذكرونه .!
ملاك .: علاء يتذكر ، عنده مُفكرة الكترونية ، مسجل فيها تواريخ ميلادنـا كلنـا حتى حتى .
عهود .: فادي .!
ملاك .: ايـه .
عهود .: الله يرحمه .
ملاك .: ما نساه أبـد ، وترى بنـته سجلها بإسمه .
عهود .: شنـو ؟!
ملاك .: خاف عليها تضيع ، حَب يكون لها الأب .
عهود .: زين ما عمـل .!
ملاك .: أبوي لو يدري ، يحفر قبره بيده .!
عهود .: الله يستـر .
ملاك .: قومي ، تراني جوعانة ، لا يأكل العشا وائلو .!
عهود .: ههههههه .. المسكين .
ملاك .: شو مسكين.!
عهود .: الله يعينه عليكِ .

\
/
\

رحلت بالتفكير .. و الجو خالي ..
. . يوم ان صوت الشوق يأمر وينهى ,

ذكرى و بصفق باليمين الشمالي ..
. . و اقول دنيا الحب محد ضمنها ,


تمشي وهي تائهـة بين الشوارع " وين دار الأيتام هذا ؟! ، واحشيني أخواتي ، ليتنا نعيش ببيت واحد ، وصية أمي ، نكون مع بعض ، تفرقنا يُمـه "
علاء .: اركبـي بسرعة .!
رغد طنشته ومشت .
علاء ناظرها وهي تبكي وتمسح دموعهـا " كان بيعتذر منها لكن مو هذا طبعه "
نـزل من السيارة وسحبها للكرسي الخلفي ورمـاها بقوة .
وحرك السيارة بسرعة .
كانت تبكي بصمت وحـزن ~
رغد بجرأة .: خذني لأختـي .!
علاء طنشهـا ومارد .
اليزا بصراخ .: بابا ..!
فتح البواب بوابة القصـر ودخل علاء بالسيارة .: نعم حبيبتي .!
وقف السيارة ونزلت رغد بسرعة وهي تبكي ، دخلت من الباب الخلفي للمُلحق بمفتاحهـا وأغلقته بقوة ..!
علاء .: انزلي اليزا .!
اليزا نزلت مع دُميتهـا وعلاء حمل الأكياس ودخل القصـر .
انتهى البـارت
خ1


 توقيع : نظرة الحب









رد مع اقتباس