عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-11-2011
off
قصايد
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Lightgrey
 عضويتي » 3954
 جيت فيذا » Jun 2011
 آخر حضور » 01-04-2013 (06:28 PM)
آبدآعاتي » 29,146
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » بـــريــدهــ..*
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » هہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي آول زوجــآت آلــرسول ...!



السلآم عليكم




أول زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم

خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب ، وكانت قبله عند أبي هالة ، فولدت له هنداً وهالة. وهما خالا الحسن والحسين ، وخلف عليها عتيق بن عائذ بن عبد الله المخزومي ، فولدت له جارية اسمها هند ، وهي الطاهرة ، وهي أخت فاطمة لأمها ، وهي خالة الحسن والحسين، وكانت عند صيفي.
أخبرنا أبو أحمد، عن الجوهري ، عن أبي زيد قال : حدثنا أبو خثيمة قال : حدثنا جرير بن عبد الحميد ، عن أشعث ، عن جعفر بن أبي المغيرة ، عن سعيد بن جبير قال : اجتمعت نساء قريش في عيد لهم فجاءهن يهودي فقال : يوشك أن يبعث فيكن نبي فأيتكن استطاعت أن تكون له أرضاً يطؤها فلتفعل ، فشمتنه وطردنه ، ووقر ذلك في صدر خديجة .
وكانت استأجرت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعثته مع ميسرة غلامها إلى الشام ، فبينما هي تنظر قدومها نظرت رجلاً يطلع من عقبة المدينة وليس في السماء غيم إلا قدر ما يظله ، وإذا هو النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : إن قول اليهودي حق والمبعوث محمد ، فقالت له : اخطبني ، فلقي عمه أبا طالب فقالاخطب علي خديجة)، قال: أخاف ألا يفعلوا أيم قريش وأنت يتيم قريش ، فقال : (اخطبها علي) ، فلقي أبو طالب وقالوا: عمها وهو الصحيح ، فذكر له ذلك ، فلقيها فقال : فلان يخطبك لشيخ من قريش ، فقالت : شيخ قضي شبابه وساء خلقه لا حاجة لي فيه ، فقال لها : محمد ، فقالت : أوسط قريش حسباً وأفصحهم لساناً أعود عليه بما لي فيكون عطف يميني ، فبعث إليه أن تعال نزوجك.
فاستنهض معه أبا طالب، فقال: أخاف ألا يفعلوا، وإن ردوني كانت الفضيحة، فتأخر وبعث معه حمزة، فمروا بعلي يلعب مع الصبيان فانطلق معهم ، فلما دخلوا قال النبي صلى الله عليه وسلم: (الحمد لله الحي الذي لا يموت) ، فقالوا : ما هذا الكلام ؟ ثم تكلم بما أراد وأرادوا، فقالوا: تكلمت ولكن من يضمن لنا المهر ؟ فقال علي: أبي، فلما بلغ الخبر أبا طالب جعل يقبل علياً ويقول بأبي وأنت وأمي.
قالوا: والصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يومئذ ابن خمس وعشرين سنة ، ولو كان ذلك لكان لعلي يوم استشهد أكثر من سبعين سنة ، ولم يقل هذا أحد. والغلط في أحد الأمرين. أما فيما رووه كون علي معهم أو فيما ذكروه من سن النبي يومئذ، وقد قيل : إنه كان يومئذ ابن ثلاثين سنة ، وقال : ابن خمس وثلاثين ، والله أعلم بالصواب.
وروي أنا أبا طالب خطب في تزويج النبي صلى الله عليه وسلم خديجة.





 توقيع : هہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ


رد مع اقتباس