بااااااااااااااااااااك
رجعت لكم فديتني
المهم من خرابيطي زي دائما :)
*رأيت طفلا يلهو على أطراف الشاطئ يداعب الماء ببراءة,يخشاه تارة ويجسر تارة ، فأغراه البحر ؛ وهمس: ما لك أتخشى زرقتي وصفاء ماءي؟!.
أجاب الطفل :سمعت أنك الغدر وغرقاك أكثر ممن نجوا!.
قهقه البحر:ألم تر الحوت في جوفي والآلئ البراقه!.
وبعد ناقش طويل, أقدم الطفل وجاب البحر وفي لحظة نشوة إلتقمه البحر فصاح الطفل: الغوث يا صويحبي .
فردت الأمواج :ماذا دهاك فقال الموت.
فأجابت أعماقه هذا الهوى.
|