عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-29-2011
•√♥ بقاياحلم ♥√•
Saudi Arabia     Female
SMS ~
ضَآٍع آلآمل
فـٍي غيٍمه آلاحـًزآن . . وشً دْنيتٍي مَا دَآمٍ عمريَ ضآعٍ
لوني المفضل Seagreen
 عضويتي » 2299
 جيت فيذا » Feb 2011
 آخر حضور » 09-27-2017 (05:04 AM)
آبدآعاتي » 33,887
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » سيبيرياالحجاز(الباحة)
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » جروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
اين ذهب بلال بعدوفاة الرسول الكريم



موقف بلال " مؤذن الرسول " بعد وفاة الرسول صلى‘ الله عليه وسلم .
تدمع العين لهذا الموقف و تمنيت حقيقة سسمآع أذآن بلال رضي‘ الله عنهْ ..
أترككم مع القصه .




"


بلال أول من رفع الأذان بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم
في المسجد الذي شيد في المدينة المنورة
واستمر في رفع الأذان لمدة تقارب العشر سنوات !!

بعدد وفاة النبي ذهب بلال إلى أبي بكر رضي الله عنه يقول له:
”يا خليفة رسول الله ، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم- يقول: أفضل عمل المؤمن الجهاد في سبيل الله “
قال له أبو بكر : (فما تشاء يا بلال؟)
قال: أردت أن أرابط في سبيل الله حتى أموت ..
قال أبو بكر : (ومن يؤذن لنا؟؟).
قال بلال وعيناه تفيضان من الدمع :
إني لا أؤذن لأحد بعد رسول الله
قال أبو بكر : (بل ابق وأذن لنا يا بلال).
قال بلال : إن كنت قد أعتقتني لأكون لك فليكن ما تريد ،
وان كنت أعتقتني لله فدعني وما أعتقتني له .
قال أبو بكر : (بل أعتقتك لله يا بلال) .

فسافر إلى الشام حيث بقي مرابطا ومجاهدا يقول عن نفسه :
لم أطق أن أبقى في المدينة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ،
وكان إذا أراد أن يؤذن وجاء إلى :
" أشهد أن محمدًا رسول الله " تخنقه عَبْرته ، فيبكي ،
فمضى إلى الشام وذهب مع المجاهدين،،

وبعد سنين رأى بلال النبي صلى الله عليه وسلم- في منامه وهو يقول:
(ما هذه الجفوة يا بلال ؟ ما آن لك أن تزورنا ؟) .
فانتبه حزيناً ، فركب إلى المدينة ،
فأتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم- وجعل يبكي عنده ويتمرّغ عليه ،
فأقبل الحسن والحسين فجعل يقبلهما ويضمهما فقالا له : (نشتهي أن تؤذن في السحر!).

فعلا سطح المسجد فلمّا قال : (الله أكبر الله أكبر) .
ارتجّت المدينة !
فلمّا قال : (أشهد أن لا آله إلا الله) . زادت رجّتها !!
فلمّا قال : (أشهد أن محمداً رسول الله)...
خرج النساء من خدورهنّ ،
فما رؤي يومٌ أكثر باكياً وباكية من ذلك آليُـۆم !!

وعندما زار الشام أمير المؤمنين عمر -رضي الله عنه- توسل المسلمون إليه أن يحمل بلالا على أن يؤذن لهم صلاة واحدة ،
ودعا أمير المؤمنين بلالا ، وقد حان وقت الصلاة ورجاه أن يؤذن لها ، وصعد بلال وأذن ...
فبكى الصحابة الذين كانوا أدركوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-وبلال يؤذن ،
بكوا كما لم يبكوا من قبل أبدا ، وكان عمر أشدهم بكاء ..


وعند وفاته تبكي زوجته بجواره ، فيقول:
لا تبكي ، غدًا نلقى الأحبة محمدا وصحبه ..




"





مآ أعظمك يآ بلآل و مآ أعظم وفآئك بالحبيب محمد صلى‘ الله عليه وسلم ..
يآآآرب اجعلنآ مع الأنبيآء والصآلحين و الأبرآر



مواضيع : جروح العمر


رد مع اقتباس