عرض مشاركة واحدة
قديم 10-28-2011   #28


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 15 ساعات (04:04 PM)
آبدآعاتي » 3,247,733
الاعجابات المتلقاة » 7408
الاعجابات المُرسلة » 3680
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



ضحك العم : الله يكون في عونك ... انت ما تقصر ياولدي واللي نقدر نشيله عنك نشيله



شد قبضته على كف عمه : واذا ماشلت عن اهلي اشيل عن من ....؟



العم : الله يحفظك ياولدي .... طالع؟



صقر : برخص اللي في المستشفى واوصلهم ... تآمر على شي ؟؟



العم : سلامتك يبه ...بس .. ناصر كلمني بيجي باجر هو وابوه ....



صقر بنفسه ( ناصر شي عادي .. لكن ابوه الغريبه .. همس بـ : الله يحييهم ...



كانه شعر باستغرابه فقال : وابيك تكون موجود .....




صقر: ايه .. ان شاءالله .( وبعد صمت تفكير سال عمه ) ماذكرا سبب ...؟




العم : ما قالوا .. يجون ويصير خير ان شاءالله ...





صقر ناهضا : ان شاءالله خير ...





العم : دربالك على نفسك ..




تقدم بخطواته نحو الباب حيث ثامر وسلطان ..


ضرب على راس ثامر وهو خارج ... ليدرك الاخر ان الخبر قد وصله فقال ضاحكا : السجن للرجاله لاه ؟؟؟



فابتسم صقر : انا اشهد ...



لترتفع ضحكات ثامر وسلطان ....



: ارجع لشغلك انت وخويِّك ولايهمك ....



ثم غادر بعد ان اشعل قوة وحماس بروح ذلك الشاب اليافع

وتاركا ابتسامه عريضه ملؤها التحدي والامل على وجهه




.




&&




في تلك الجلسه العصريه .. حول الشاي والقهوه والفطائر والحلا..

يثار حديث ساخن بسخونة تلك الفطائر ولذتها ... ويعتبر من احاديث الساعه ..



لم تكن الفرحة تسع مريم ووالدتها ... للسعادة التي يبديها ناصر ....



بينما هتفت حصه بغضب وهي تجلس بقربهن : وناسه اخوي خاطب واحنا آخر من يدري ...



والدتها بغيض : صار خاطب الحين ؟ الولد للحين ماراح للناس وسويتوه خاطب ؟؟



حصه تنظر للهاتف بيدها : اجل جواهر داقه علي تبارك لي ؟ وهذي هي في سوريا عرفت وانا بنفس البيت اخر من يعلم ؟؟؟



والدتها تهدئ الوضع : اكيد عرفت من ابوها ... اكيد ابوج مكلمه ... لازم بعد ياخذ بخاطر اخوه قبل لا يخطب غير بناته ..



تزفر حصه بغضب : انقهرت والله وقعدت احقق معاها ....ولا والاخ خاطب عهود بعد...


ليش اشفيهم جواهر وفجر والا غدير وعبير ياربي انجنيت من هالاخوان المعقدين ...





مريم بحمية : واشفيها عهود ؟؟؟



حصه تقاطعها بغضب : اسكتي انتي ....




والدتها تصرخ : حصه !.. ثم اردفت محذره امسكي لسانج يا حصيص ... هذول خوانج تاج راسج...






حصة بصدمه : الحين كلكم محامين لعهود ... انتم مو متخيلين الوضع ؟؟؟



والدتها : عهود اللي مو عاجبتج .. داعيتله امه اللي بياخذها ...



حصه : قال من يمدح العروس ...... وبعدين انا ما عبت عهود .. وهي ما فيها عيب وانا اشهد .. بس ...




قاطعها صوت النازل من السلم وبنبره حاده صارمه اخافتها : بسِّج خليـــه لنفسج ...




التفتت له ... وضاعت الحروف في فمها ...



ليكمل ناصر بنفس الحده ..


: وكلام بهالموضوع مرة ثانيه مابي اسمع فاااهمه




قالت بربكه : زين مو المفروض انا نروح احنا اول ونشوف ...



ابتسم بسخريه وهو يتقدم منهم : عز الله لو رحتي ... وخاصة انتي الا بيتفركش كل شي



قبل راس والدته التي اهلت عليه بدعوات الرضا والتوفيق ..



مريم بابتسامه : المهم انها معجبته ... هو اللي يبي يتزوجها والا احنا ؟؟



التفت لها مبتسم : صح لسانج يا اميره ...



توسعت ابتسامتها بخجل ... بينما احس ناصر بحسره .. على موضوعها الذي تجهله .. ولم تتطلع عليه

ولم يؤخذ رايها فيه ...



ام ناصر : يمه ناصر .. زيد من جا من السفر ماشفته ؟؟



تذكر الحادثه البارحه .. فقال بابتسامه مزيفه : اييه .. تلقينه سهران عند واحد من ربعه ..



والدته : قلبي ماكلني عليه ... ولا يرد على تلفونه




ناصر متجها الى الباب : مافيه الا العافيه ان شاء الله ...




&&




سعادتها لا توصف بحجم الكون لمجرد انها ترى صمود بغطائها ...



لاتعلم من السبب وما السبب ... ولا يهم ... يكفيها ان تراها تلتف بجلبابها




تنشد الستر والطهر ..






:




توقفت اقدامهن عن الخطا.. وكذلك قدميه ... عندما شهقت ام فيصل بـ : زيـــــد





فالتفت الاخر بفزع ..... وكدمات وجهه تشرح الامر المهول الذي تعرض له ....




انصدموا بمنظره ... ولم يتمنى ابد رؤيتهم له بهذا الشكـــل ....




كان للتو خارجا من العلاج ... وتركيب احد ضروسه الذي انخلع ..




ارتجفت الاوراق التي بيده ... توترا ... خجلا ...ارتباكا ...




وبقي واقفا حيث هو





اقتربت منه ام فيصل تتفحصه بذعر : يمه زيد اشصارلك ؟؟؟ حاادث .!!!..





لم يرد ... لكن عيناه انتقلت الى حيث الصقر الذي يقف منتصبا ... راسما ابتسامه عريضه


ونظرة استهزاء واضحه ...







قبل زيد راس خالته ... وامسك بكتفها يطمئنها : جلب مسعور ....





شهقت ام فيصل .... ليتحدث صقر من بعيد .. : افا .. ابعدي عنه ياخاله... تراه يعدي ...( وابتسم ايضا )




لتزداد النار بجوف زيد ...





قال زيد لخالته : طالعين ؟





ام فيصل : أي يمه رخصونا ...







بعثر زيد نظراته على الفتيات الثلاث في الخلف .... ايهن هي ؟؟؟ لا هي لا تتغطى ؟؟ اذن اين هي ؟؟


ظلت نظراته تتفحصهن ... حتى اشتعل الاخر غيضـــا ....







... اما هي فلم تعد تتحمل اكثر استنفدت جميع طاقتها في الصمود حتى اضطرت الى اغماض عينيها اخيرا ...




فاقتحم صوته سكونها لينفضها نفضا ...





زيد : شلونج صمود ؟؟؟





بعد ناوي جرح ثاني ..
ما بقى بقلبي مكانٍ تجرحه ..
انت لو مثلي تعاني ..
كان ظلك لو تطوله تذبحه ..



ولما لما ترد





اردف قائلا : حمدلله على السلامه ....





لم ترد ....





فابتسم بقهر مشيرا على وجهه صانعا الفكاهه ونظراته بين الثلاث لايدري هي ايهن منهن : تدرين هالتشوه .. كله بسببج .....





لم يخفى على صقر ارتجافها ... كان يراقب حركاتها كيف لا ؟ وهو يعلم بتفاصيل الحادثه التي مازالت تشعل صدره نار !!




لاحظ كيف امتدت يدها لتمسك بيد شقيقتها لتستمد منها قوة ......




وارتجاف جسدها الضعيف وارتعاشه ... الذي كاد ان يفضح شخصيتها امام ذاك الـ....




فهو يعلم يقينا ان زيد لم يعرفها .!






زيد لخالته : امشي يا خاله اوصلكم واقولج على كل شي > قال جملته الاخيره وهو ينظر لصقر بتهديد





صقر تقدم نحوهما وزفراته تحرق ما امامه : اقول توكل على الله ... ويالله يا خاله ترا البنت ما تتحمل ...







" صمود " كم حمدت الله ان تدخل صقر اخيرا






ارتجفت قدامها .. فامسكت بشقيقتيها ...




... ومن كثرت الوجع ... صارت ترغب بالاستفراااغ ..












&&






ارخت ظهرها براحه على السرير...




كم اشتاقت لسريرها ...بينما قضت البارحه في منزل عمها وعند خالتها ام صقر التي لم تقصر بالضيافه...




وكم تحس بالانتعاش ... والسعاده على خلاف والدتها الغاضبه ..




همست بداخلها : ولو اني ماحب اقولها ... بس شكرا صقر ...




احست بانه اسكب ماء زلالا على صدرها ... فأطفأ بضعا من ناره...




لم تعلم سبب الضربه التي وجهها صقر لزيد ... ولم تخبرها والدتها لكنها استرقت السمع على المكالمة....




كما انهاا تستطيع ان تخمن السبب بسبب العلاقه




بين زيد وصقر من الازل ..





انكمشت ابتسامتها لما تذكرت كلمات زيد في المستشفى : تدرين هالتشوه .. كله بسببج


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس