عرض مشاركة واحدة
قديم 10-28-2011   #15


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (05:03 PM)
آبدآعاتي » 3,247,697
الاعجابات المتلقاة » 7404
الاعجابات المُرسلة » 3679
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



خالد يهمهم بابيات واشعار وهو يساعد صقر باعاداة ما تبقى من البطيخ الى السياره



ثم تحدث بحالميه بعد ان فرغ : صقر تخيل نفسك حبيت وحده .............



التفت اليه صقر بنظرات استهزاء وحاده بنفس الوقت ...



ليبرر خالد موقفه: اسمعني اول ... سؤال متعبني ودي القى له جواب ...



رمي صقر البطيخه الاخيره في صندوق السياره متجها لباب السائق



ركب خالد من الباب الاخر متحمسا : افرض انك حبيت وحده



يزفر صقر بضيق : استغفر الله يالله هات من الاخر يا خويلد ...صج انك فاضي



قهقه خالد واكمل : بس انت تعرف حالتك... ومستقبلك ...و..........



رفع صقر حاجبه ورمقه بنظره سريعه ثم عاد بنظره مركزا على الطريق



خالد : شنو يكون موقفك ... تتقدم لها او لا ؟





لـــــم يـــــــــــرد........






خالد يستحثــه : صقـــر ؟!!





: نعــم




خالد يطلب جوابه : رد ....




صقر بلا مبالاه : على شنو؟؟





خالد عاقد جبينه : السؤال اللي سالته





زم صقر شفتيه ثم قال: انت فرضت شي انا ماعشته ولا جربته فشلون تبيني ارد ؟




حرك كتفيه : يعني فرضا




صقر يستفسر : شنو اللي يمنع اني اتقدم لها ؟




خالد : يعني انك مثل حالتي و... حالتنا ... اوضاعنا ومستقبلنا المجهول ...





: وهي تدري بالوضع؟؟




خالد باندفاع : ايه اكيد .....آآ .. آم .. اقصد يعني افرض كانت من نفس الحاله ...




: ايه





: يعني لو كنت هالشخص تتقدم .. والا تفكر بالمستقبل ... وعيالك ... واحفادك ...وتخاف يتكرر الماضي ...




: انت قلتها يا خالد .. تكرار الماضي ..






: يعني تمتنع ؟





: اذا اقدر ...




: واذا ما قدرت ؟؟






توسعت ابتسامة صقر بمكر و... " صمت "





الح عليه خالد : قول يالصقر ....قول ...




رفع صقر حاجبه مستفزا : وليش ماقدر ؟؟





: يعني .. ماتقدر .. ما تتخيل حياتك من غيرها ... ما تحس لحياتك طعم بدونها ...يعني مستحيل تتنازل عنها يا صقر لاي سبب بالدنيا ...






صقر شد قبضته على المقود : اجل العبها صح يا خالد ...







يحدق خالد بملامح وجهه الجاد .. ويهمس بحماس حذر : شلــــــــــــــون ؟!!






رد صقر باختصار غامض : انا راضي وهي راضيه ... ما نشرك طرف ثالث ...





فتح خالد فمه ليرد ... لكن ما ان استوعب كلمات صقر حتى توسعت عيناه دهشه وجفت الحروف بحلقه ....


اعاد المشهد مره واخرى واخرى فادرك مراده .....توسعت ابتسامته وبسطت ملامحه ....









هامسا بسعاده : جبتها يالصقر ... اشهد انك ذيب ...











% أستغفــــــر الله واتــــــوب اليــــــــــــه %


% أستغفــــــر الله واتــــــوب اليــــــــــــه %




دلفا الى الداخل ... وما ان كشفتا حتى استقبلتهن الشابه الاسيويه بالترحيب ...وارشدتهن لوضع اغراضهن في مكان امين ...




اقتربت منهن فتاة اخرى بوجل بعد ان سمعت حديثا دار بينهن




التفتت اليها دلال عندما قالت بخجل : عفوا .. انتي دلال الـ ***




توسعت عينا دلال ثم حركت راسها ايجابا تملكها دهشـــه واستغراب ...فابتسمت الاخرى قائله : انا مشاعل .. اخت نايف رفيج اخوج صقر ...




بادلتها دلال الابتسامه مرحبه : يا هلا والله ...




مشاعل تشد على يديها وتقبل وجنتيها : هلا فيج يا قلبي ...الف الف مبروك ...




دلال بسعاده : الله يبارك فيج .. اقول عقبالج والا ..




ضحكت مشاعل : ههههه تو الناس ...




دلال بابتسامه : اجل العقبى لج ولصمود امين ..............والتفت الاثنتان لمكان صمود فلم يجداها بالقرب ...




دلال : بنت عمي صمود جايه معاي ..بس .. لحظه اشوفها ...




مشاعل : اوكي انطرج هنيه في شغلات بنتفاهم عليها




دلال : ان شاءالله .. دقايق بس ...











% أستغفــــــر الله واتــــــوب اليــــــــــــه %









بعد ان فرغت الصلاة ... اجتمعوا مرة اخرى في المجلس ..


بينما بقي هو خارجا ...




ضربه خالد على كتفه ضاحكا : شنو هالكشخـه يا مشعل ... اللي يشوفك يقول انت المعرس مو انا




التفت اليه مشعل رافعا حاجبه : ايه قريب ان شاءالله ازاحمك على اللقب ...





خالد : احلف بس ؟




توسعت ابتسامة مشعل وعيناه تعلقت بتلك السياره القادمه




: قول ان شاءالله ... قول ان شاءالله يا خالد ...





المعزوفـــه السابــعه ،،



ضاقت أنفاس المحاجر
لي متى صمتك يطول؟!









% اللهم صلي على محمد وآل محمد %





بعد ان فرغت الصلاة ... اجتمعوا مرة اخرى في المجلس ..


بينما بقي هو خارجا ...


ضربه خالد على كتفه ضاحكا : شنو هالكشخـه يا مشعل ... اللي يشوفك يقول انت المعرس مو انا



التفت اليه مشعل رافعا حاجبه : ايه قريب ان شاءالله ازاحمك على اللقب ...



خالد : احلف بس ؟



توسعت ابتسامة مشعل وعيناه تعلقت بتلك السياره القادمه



: قول ان شاءالله ... قول ان شاءالله يا خالد ...




اقتربت السياره من البيت اكثر حتى بانت وبان من فيها فهمس خالد : هذا ناصر واهله



كان قد علم بذلك قبله .. فاستدار نحو المجلس هامسا : خلينا نبعد ونعطيهم راحتهم ينزلون ..



حرك خالد راسه موافقا اياه : صدقت يالله ..






" مشعل "


شعور مؤلم ان تعلم انك ابعد ما تكون عما تؤمل .. واقرب منه بذات الوقت ...


كمن قيد بصحراء على عمود اجرد تصفعه حرارة الشمس ولهيبها يكاد يقتله الضمأ ...


وهناك يقف امامه من يسكب ابريق الماء ببرود لتتشربه الارض ...


فلا هو قادر على الاقتراب من الابريق ،، ولا الماء الذي فيه باقي بانتظاره


هو لم يحاول ولا مره ؟؟ لكنه يخشى المحاوله والاقدام ؟؟


فان تبقى متمسكا بحلم مهما بعد ، اهون من ان تتجرد منه


مازال يامل في اخيها ناصر خير .. لكن ماذا عن والدها وزيد؟؟


ما يؤلمه انه لم يجد من يزرع بصيص النور في حلمه ،، حتى والدته وشقيقاه ،،







% اللهم صلي على محمد وآل محمد %





وضعت يدها على قلبها وبنفس منقطع صرخت : انتي وييييين رحتي ؟!!




رفعت الاخرى نظرها اليها واعادت ضغط ارقام الهاتف بتوتر




عقدت دلال جبينها بقلق : شنو فيه ؟؟ على منو تتصلين؟؟



اسندت صمود ظهرها لطاولة الاستقبال التي تقف عندها وضمت جسدها البارد بذراعها والاخرى تشد بها على سماعة الهاتف


وهي تهمس: تلفوني مالقيته ؟




توسعت عينا دلال بصدمه : تـ تلفونج ..



يكفي مافيه من الصور ليكون فقده قنبله ذريه على وشك الانفجار



هست دلال بخوف : وبعدين !




صمود : قاعده اتصل عليه .. شوفي دوري في الصالون يمكن تسمعين نغمته



لم تعارض دلال وتحركت باضطراب تحاول التقاط صوت رنينه في المكان ..






.





فرغ من صلاته .. وعاد الى سيارته حيث اوقفها قريبه من مكانهن ..


وما ان فتح الباب حتى شده رنين الهاتف


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس