الموضوع
:
حلولّ لـَ مشآڪلً الصلآةةُ * ,
عرض مشاركة واحدة
10-27-2011
#
2
♛
عضويتي
»
20
♛
جيت فيذا
»
Sep 2008
♛
آخر حضور
»
09-11-2012 (09:02 PM)
♛
آبدآعاتي
»
8,998
♛
الاعجابات المتلقاة
»
0
♛
الاعجابات المُرسلة
»
0
♛
حاليآ في
»
فديـ السـ ع ــوديهـ ـت واهلهاـا
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
♛
آلعمر
»
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ммѕ
~
[table1="width:95%;background-color:black;"]
(
وسوسةّ الشيطآنُ بّ الوضوءُ آو بصلآةّ
)
تعريفهّ /
هو تردد الشيء في النفس من غير اطمئنان واستقرار
.
ودآئم
للوسوسهّ آسبآبّ
1
/ قلةّ العلمّ
2/
ضعفف الايمآنّ
3/ ا
لاسترسال في الهوآجسّ
الكثير يعآنيّ بّ آنّ الصلآة متعبهّ
والكثير يوسسوسٌ بّ آنّهه
مآتوضىّ صحّ او آنهّ مآكبر صحّ
او او او الخّ
آذآ آنتً متأكدَ من آنك متوضي بس تحسّ آنو شاكّ عيدهّه
ولكنّ .!
مو تعيده آكثر من مرهه! الا آذآ متأكده
لآن عادت الشيطآنّ يوسوسّ لكّ كذآ
عشآنّ تتثيقل الصلآة وتفر منهآ وتتركهّآ .!
ولكنّ آنبههّ لابدّ من الطهآرهه بّ الصلآة وكلنآ عآرفينّ
ولكن هآذآ الشىءّ آذآ كنتّ توسوسّ بّ الصلآةّ كثير
وتحسّ آنك تتثيقل الصلاة بسبب هآذآ الشكّ
ولكن الاغلبيههّ يكون من الشيطآنّ
وهدفههّ تركنآ لـ الصلآةّ ,
و كان ابن عمر ينضح فرجه حتى يبل سراويله ، وقال صلى الله عليه وسلم :
( إ
ذا وجد أحدكم شيئًا فأشكل عليه ، أخرج منه شيء أم لا
؟ فلا يخرج من المسجد حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا
) رواه البخاري ومسلم
بمعنىّ الحديث
آذآ آنتّ/ي كنتو شآكينّ بصلآة آنكم غير طآهرينّ
فّ لآبد تشم ريحهّ اوّ يطلعّ صوتُ عشآن تتأكد من نفورّ الطهآرههّ
وآذآ شك في عدد الركعآتّ
يبني على اليقين وهو الأقل لأنه لا تبرأ الذمة إلا بذلك .
بمعنىّ آنك مثلا شكيت صليت ثنتينّ آو ثلآثه مآتدري
فـ خل نيتك آنك صليت ركعتينّ الاقل يعني ّ
!
العلآج من وسوسةّ الشيطآنّ
(
وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
) الأعراف200
العيآذ من الشيطآنّ
والدعاء من أقوى الأسباب في دفع الوساوس،
آحرصو علىّ الدعآءً
وحتى
آذآ لآتدقنّ الفصآحههّ بدعآءٌ
عآدي تخآطب الله بكلامنآ العآدي
لان الله يفهمّ بكل اللغأتّ وبكلّ اللهجآتّ ^ سبحآنههّ
حالات الشك
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : حالات الشك أربعة :
1-
الحالة الأولى
: أن يكون مجرد وهم طرأ
على قلبه ، هل يغسل يديه أم لم يغسلها ، وليس له مرجح ، فهذا لا يهتم به ولا يلتفت إليه .
2-
الحالة الثانية
: أن يكون كثير الشكوك كلما توضأ
شك إذا كان الآن يغسل قدميه ، شك هل مسح رأسه أم لا ؟ وهذا أيضا لا يلتفت إليه ولا يهتم به .
3-
الحالة الثالثة
: أن يقع الشك بعد فراغه من العبادة
الصلاة أو الوضوء فإذا فرغ شك هل غسل يديه أو لا ؟
فهذا أيضا لا يلتفت إليه إلا إذا تيقن أنه لم يغسل ذلك العضو المشكوك فيه فيبنى على يقينه .
هذه الحالات الثلاثة لا يلتفت إليها في الشك
4-
الحالة الرابعة
: هي أن يكون الشك شكًا حقيقيًا وليس كثير الشكوك ،
وحصل قبل أن يفرغ من العبادة ففي هذه الحال يجب عليه أن يبني على اليقين وهو العدم
آي أنه لم يغسل ذلك العضو الذي شك فيه ، فيرجع إليه ويغسله وما بعده .
الحمدلله خلصتّ الموضوعّ
آغلبههّ بحث وكذآ
وكل معلومآت حبيت آتآكد مليون مرا قبل لااحطهآّ
ويآربّ يكون للفايدههّ
[/table1]
فترة الأقامة :
6072 يوم
الإقامة :
المدينه المنورهـ <<<فديتها
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
1194
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
1.48 يوميا
ضحكة خجوله
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ضحكة خجوله
البحث عن كل مشاركات ضحكة خجوله