عرض مشاركة واحدة
قديم 10-24-2011   #2


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 8 ساعات (11:33 AM)
آبدآعاتي » 3,303,896
الاعجابات المتلقاة » 7604
الاعجابات المُرسلة » 3797
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



((5))
الفصل الأول







سكون يخترقُ المكان

ورهبة تجتاح الكيان

ودقات قلب تتسارع

تخفق وجلا ً ... تضطرب شوقاً

شعور بأني اقتحم عالم مجهول ينحصر في ( حجرة ) !

كيف اقتحم عالمه بلا استئذان ؟!!

فيكفي أنه فُرض علي وفُرضت عليه عنوة ...





أُشفق عليكِ حقا يا رباب تبدو اللهفة والحيرة في عينيك جليتان سأتركك كي تأخذي راحتك بعيداً عني ....







- رباب حبيبتي إني ذاهبة الآن ؟

- إلى أين ؟

- لدي ثمة أمور يجب أن أقضيها ..

- حسناً في أمان الله ...











وهنا تجمدت أطرافي رغماً عني

صورة معلقة لخالد تواجه الباب

رباه هممت بالتراجع من حيث أتيت

خُيل إلي أنه ينظر إلي

وقفت عندها برهُة من الزمن


وسمحت لنفسي حينها أن أتأمله فقد دب الأمان إلي أنه ليس بموجود !!

يبدو شاباً طموحاً نظرة عينيه تحكي ذلك ..

تقاسيم وجهه شبيهة بوالده كثيراً لم يكن في غاية الوسامة

غير أنه ينفرد عنه بجاذبية خاصة

همستُ لنفسي أهذا هو من فُرض عليكِ ؟!!!

ابتسمتُ ابتسامة غيظ !

وسمحت لدموعي أن تنساب بنعومة

تُرى كيف سيكون ردة فعلك حينما تواجه المصير !!!




رائحة زكية تسللت إلى أنفي

شعرتُ بالراحة والسكينة حين شممتها

ربما تكون مثل صاحبها !




شعرت بالراحة كثيراً حينما رأيت صورته هو ليس

بذاك الشخص القاسي لكنه شخص في غاية الحنان والصرامة معاً

لا تستغربوا من تحليلي فأنا أجُيد لغة العيون والحكم على الملامح جيدا وبدقة !


همست قد يكون شخصاً ممتازا في نظر الكل بينما ليس بالضرورة أن يكون ممتازاً في نظري لا

أدري الأيام ستكشف حُجبها ....





جناحُ فسيح

ترى مدى الترتيب والنظام فيه

مقسمه إلى ثلاثة أجزاء

جزء غرفة نومه

والجزء الثاني مكتبة عامرة بالكتب التي صُففت بعناية

والآخر يبدو أنه للملابس !



سارت خطاي نحو المكتبة فأنا أعشق الكتب كثيراً


أممم أغلب كتبه سياسيه و روايات عالميه لا أدري كيف اجتمعا !!


صرختُ بفرحة أوووووه ماجدولين روايتي المفضله ومددت يدي بلا شعور وأخذتها حسناً


سأقرأها ...

تابعت سيري فأخذت أتأمل الحجرة ألوان جريئة توحي بجراءته وقوة شخصيته ..
..
استوقف نظري ركن كله ميداليات تكريم له من نادي الفروسيه وصور له وهو يمتطي الخيل

ابتسمت وهمست يبدو فارساً جواداً


لم أسمح لنفسي أكثر من هذا التأمل .... احترمت غياب صاحب المكان


مع إنني رأيت دفتراً لخواطره وألبوماً لصوره لكن لم أشأ أن أفتش أكثر مازال غريبا عني حتى ولو


كان ابن عمي !


حينما أردت الخروج من الحجرة نظرت إلى الصورة مرة أخرى وكأني أريد بها أن تطبع في ذاكرتي

حتى أهيئ نفسي لوجوده !











- انتبهي لنفسكِ يا عزيزتي رباب ولا تتأخري كثيرا فنحن اعتدنا عليك

- حسناً يا خالتي لطيفة أعدكِ لن أتأخر كثيرا وأنا أيضا اعتدت على وجودكم ...

- رعاك الله وحماكِ من كل مكروه

وأوصلي سلامي لوالدتك وأبلغيها عن شوقي إليها كثيراً

حسناً حسناً







ها أنا في الطريق لوالدتي وكم أتمنى أن يطُوى لي الطريق حتى أصل بسرعة فشوقي

يسبقني ....

طلبت من سائقي أن يقف عند محل للهدايا فتوقف و اشتريت لأخوتي الصغار الألعاب التي

يعشقونها

ولم أنسى والدتي فقد أخذت لها جلابية فخمة وكذا خالاتي الثلاث

وكل من يحتلون قلبي ......









وهيج لقاكم مدمعي

وأيقظ شعلة في القلب

لم تخمدِ





أماه


بأي هتافات الشوق أهتف لك


وبأي حبرٍ أصوغ مافي القلب


شوق يعتصرني

يمزقني إرباً أربا

كل همي وكدري عند رؤياكِ

يتلاشى

يتضاءل

كقطرة في بحر !!





كان اللقاء حاراً حاراً بحرارة الشوق الملتهب

في الحنايا وكانت الدموع المنسكبه كأنها مطر يهطل على نار ولم يزدها إلا اشتعالاً !!



آآه يا رباب يا قطعة من قلبي غذيتكِ صغيرة ورعيتكِ كبيرة

كنتِ طفلة حُلوة تجوبين المنزل وتملئينه ضحكاً وسعادة

والآن كبرتِ وفرقت بيننا الدروب وها أنتي تعودين إلي مرة أخرى !!

لم أنسى والدكِ حينما كان يلاعبكِ وكثيراً ما يقول متى تكبرين؟!!!!




والدتي سعاد عمرها 38 سنه إنسانه رقيقة القلب مرهفة الحس ... لا تحتمل الصدمات العنيفة

وكانت أقوى صدمة في حياتها وفاة والدي رحمه الله بعد صراعٍ مع المرض ......


اما اخوتي فهم اربعة


محمد 16 سنه

وزهور 12 سنه

وعماد 10 سنوات

وسارة 5 سنوات




محمد : ماهذا يا رباب أكل هذا غياب ؟؟!

هههههههههههه وها أنا عدت إليكم ...

زهور : ولكنك ستمكثين كثيراً عندنا ...

نعم يا حبيبتي سأمكث ولكن ليس كثيراً

محمد : ولم !! ها أنت أخذتي إجازة طويلة اقضي ماتبقى منها عندنا وبينا

ليتني أستطيع يا أخي ؟؟

زهور : ولم ليتكِ تستطيعين ؟!!

محمد : ماالذي يمنعك ؟؟؟

هههههههههههه

يبدو انكم متلهفين كثيرا لي


كثيرا كثيرا

ولكن ليس بأكثر مني

والدتي وهي( تدخل الغرفة وبيدها العشاء) في هذا مخطئه ....... أليس لو اجتمع شوقي

وشوق إخوتك لغلب على شوقكِ ؟!

ههههههههه في هذا غلبتيني يا أمي


جزاك الله خيرا

لم أتعبتِ نفسكِ ياوالدتي العزيزة ...

ويحك أتتعب نفسي من هذا ؟!أن لم أتعب نفسي لربابي افا أتعب لمن إذن !!

اها يا والدتي يبدو أن رباباً سوف تستأثر بقلبك الآن ( قالها محمد مازحاً )

كلكم في قلبي يا أبنائي

قلت هامسة ( وأنتم أيضا في قلبي )

لكن رباب منزلتها ليست مثلكم ...

وتعالت صيحات الإستنكار من أخوتي ههههههههههه

تعالي ياسارة انتِ و عماد أنظرا ماذا أحضرت لكما ؟!!

اووووووووووه قفزا عليَ الصغيرين بكل فرح وحبور...

شكرا... شكرا ... انها حقا لعبتين رائعتين مثلك ِ

ههههههههه ويحكما من أين أتيتما بهذا الكلام ؟!!!


وتناولنا طعاماً شهياً من يد والدتي التي عرفت بطهيها المتميز ...

كانت جلسة عائليه رائعة فقدتها فترة طويلة تبادلنا فيها الأحاديث والذكريات ..

رجعنا بها إلى أيام مضت وبقيت في القلب ...

وبعد أن انفردنا إنا والدتي بادرتني قائله ؟!



- كيف هو الوضع الآن في منزل عمكِ رحمه الله ؟

- الوضع جميل يا أمي غير أني خائفة من القادم ..

- كان يوسف رحمه الله أنسانا قوياً وطيباً وكان قريباً مقربا إلى والدكِ

- رحمهما الله ..

- لكن يا أمي أليس من الظلم أن يوصي عمي هذه الوصية التي عصفت بي ؟!!

- صدقيني يا رباب لو كان غير عمكِ لما رضيت لك هذا الأمر

- ولكنه يوسف ... يوسف .. يا ابتني لا يخطو خطاً الا وهو مُدركُ لها تماما ً ولكن أليس..

- من الظلم أن يجبرني وابنه على هذا الأمر ؟

- قد يكون ظلم لكما في عينيكما ولكني لست آراه ظلماً بقدر ماهو حرص عليكما كلاكما
يكمل الآخر ,,,,

استوقفتني كلمتها وسرحت فيها بعيداً ......


- لكن ياوالدتي إني أخشى من رفضه وعدم تقبله لي ؟

- لن يستطيع يا رباب

- - لم ؟!
- لأنها وصيه والده ..وأنت لم تعرفي خالد بعد إنه لو طلب منه والده أمر يكلف عليه حياته

لما رفض !
- إذن هو إجبار ؟!!

- قد يكون في البداية إجبار لكنه مع الأيام لن يندم فأنتِ يا عزيزتي سوف تملكين قلبه

وتأسرينه وأنا أثق بذلك ,,,,

- أشكرك يا أمي على جميل ثقتك بي

- ولم لا أثق وأنا من ربيتكِ بيدينِ هاتين ؟

- ونعمَ أنتِ حبيبتي ..

قبلتُ رأسها وضممتها وسط دموعي وأنا أردد حفظك الله ياوالدتي من كل شر ...
وأنت أيضا يا رباب ...

- أتعلمين أن زواجك من خالد كان حلما بالنسبة لي ؟

- ولماذا يا أمي ؟

- لأني أضمن مستقبلك فأنا أعلم جيداً أنه لن يحميك ويسعدك غير ابن عمكِ ؟

- ماااااااااااذا ؟!

- أو لست ِ تعلمين أن وصية عمك قبل مماته كنتُ على علم بها ؟

- ماذا ؟ كيف ؟

- عمك رحمه الله استشارني وأيدته على ذلك إنه لم يشأ أن يغصبكِ أو أن يفعل شيئا
فوق إرادتنا ورغما عنا ...

- ابتسمت متعجبه ومن خلفنا يا والدتي ؟

- لم يكن غير ذلك الحل !








وقبل أن أخلد الى النوم هتفت والدتي فلتستعدي غداً يارباب سوف يحضر إخوتي




( تصبحين على خير )

( وانتِ من أهله )













(( 5))

الفصل الثاني


في الغد كان هناك اجتماعاً عائليا فقد امتلأ بيتنا بأخوة والدتي ...
دعوني أعرفكم عليهم ..

خالي فيصل يبلغ من العمر 30 سنه غير متزوج يريد أن يعيش حياته على قوله لطيف لكنه أحيانا يبدو متعصباً لرأيه في غاية الوسامة
لديه معجبات كثير ولكنه لا يتلفت إليهن ... كم يكره كثيراً المعاكسات وطريقها المظلم .... عاد العام الماضي من الخارج بعد دراسة امتدت لخمس سنين ..

خالتي نورة تبلغ من العمر 45 سنه قوية الشخصية ...... حنونة وحازمة ... تحب أبنائها كثيراً وتدافع عنهم بقوة ...

أبنائها خمسه
إياد 25 سنه متخرج من جامعة ...... قسم لغات .... يتصف كثيراً بالغرور بار بوالديه كثيراً .... متزوج من ابنة عمه واسمها أحلام ولديهم طفله اسمها رغد ...

مؤيد 24 سنه يدرس في كلية الطب وقريباً يتخرج ... إنسان رائع بكل المقاييس .. الكل يحبه لأخلاقه العالية ...

سمر 20 سنه تدرس في الجامعة قسم فيزياء مرحة كثيراً ... هي أقرب أبناء خالتي لقلبي ... الكل يحترمها ويحبها ...

معاذ 15 سنه يدرس في المتوسط يبدو لي انطوائيا لا يحب الاختلاط كثيرا وهو صديق محمد الروح بالروح

لبنى 5 سنوات هذه الطفلة برغم صغر سنها إلا أنها لديها لسان حاد



خالتي عائشة 32 طيبة القلب حنونة .. كثيرا ما تبادر بنفسها لمساعدة الآخرين متزوجة من عشر سنوات ولم ترزق بأطفال ..



خالتي حنين 28 سنة تلفت النظر لجمالها بيضاء البشرة شعرها اسود إلى منتصف ظهرها وجسمها متناسق وملامحها ناعمة رقيقة ... كانت قبيل زواجها إنسانة في غاية المرح تحب المقالب لكن بعدما تزوجت وتوفي زوجها قبل سنتين بحادث سيارة تحولت لإنسانة أخرى هادئة اغلب وقتها حزينة ...
كانت حاملا في شهورها الأولى وحين تلقت خبر زوجها سقط جنينها من الصدمة ....

كنت واقفة أمام المراءه أكمل اللمسات الأخيرة ... ارتديت تنوره قصيرة إلى تحت الركبة بقليل لونها أبيض وبدي ناعم ليموني ...تركت شعري الناعم ينسدل على أكتافي ورسمت كحلاً ثقيلاً حول عيني يبرز جمالها .. وقلوس وردي هادئ .... طبعا الصندل الليموني ناعما جدا ..
هكذا أنا احب البساطة كثيرا وأكره التكلف في كل شئ ...
ُفتح الباب بقوة طيرت قلبي اووووووووووووه سمر قفزت عليها معانقة ياحبيبتي كم اشتقت لك كثيراً ..
وأنا أيضا كثيرا كثيراً ... ما هذا الجمال يا فتاة ... تسلبين النظر والقلب ...
ههههههههه ألهذه الدرجة؟
وبدون مبالغة ولو رآاك بعض ناس لأغمى عليهم ...
- بعض ناس من تقصدين ..
- ولا شئ هيا تعالي أمي مشتاقة لكِ كثيرا
كانت جلسة رائعة ومفعمة بالحب يتخللها المرح
طبعا بيتنا امتلآ بالحضور خالتي وجاراتنا
أمي من شدة فرحتها عزمت الكل ....

سعاد

أم إبراهيم : تبدو ابنتك في غاية الجمال ؟
- نعم حماها الله ..
- اممم أريد أن أخطبها لابني عمار ؟
- للأسف ابنتي مخطوبة ...
- ومن خطبها ؟
- ابن عمها
- بالتوفيق لها ومبارك عليكم ...


في الحجرة الأخرى
رباب وحنين وسمر

رباب : خالتي حنين لم تبدين هكذا حزينة ؟!
حنين : الستِ تعلمين مابي يا رباب ؟؟
رباب : بلى اعلم ولكن لا ينبغى أن تسيطر علينا أحزاننا هكذا ..مامضى فات ..
حنين : صدقيني يارباب لم استطع أن أنساه هو حبيبي وروحي وكل شئ ذاكره لم تفارقني بعد...
رباب : جمعك الله معه في جنات النعيم ... ولكن يجب أن تعيشي حياتك هو لن يرضى عليك أبداً وأنت عاكفة على الحزن .....
سمر : قولي لها رباب كل ما تقدم خاطباً رفضته وهذا الأسبوع تقدم لها شخص بمواصفات لن تحلم بها ورفضته أيضا .. تعبنا معها ....
حنين وهي تنظر بشرر إلى سمر : حنين كفي عن هذا الكلام فهمتِ لو أعدتِ كلامك هذا لن يحصل خيراً لك ....
رباب : كفا عن هذا الكلام ودعونا نغير الموضوع .....
سمر : تعالي يا رباب ماالذي سمعته قبل قليل ؟!!!!!
رباب : وماذا سمعتِ ؟
أمي وخالتي سعاد يتحدثن عن أمر غريب عن وصية وخالد ؟!!
رباب : نعم هذا موضوع جديد طرأ علي ...
وحكيت رباب لهما كل الحكاية ..

ثم صفرت سمر ماااااااااااااهذا دنيا عجيبة قصة ولا في الخيال ؟
هكذا بلا مقدمات تأتيك وصية وتتزوجين ابن عمك هههههههههه
حنين : وما رأي ابن عمك هذا ؟
لست أدري الله أعلم ....
نتركهم الآن في حوارهم الذي لن ينتهي ونذهب إلى سعاد ونورة
سعاد : وهذه الحكاية وأريدك أن تساعديني على فيصل ؟!!
نورة : والآن يا نورة تقولين لي هذا الكلام أني عاتبه عليك جداً
سعاد : صدقيني يا أختي كنت أود أن أقول لك لكن أحببت أن اكتمه ريثما أتأكد ...
نورة : ولو أنا أختك وأقرب الناس اليك ...لكن أنه أمر غريبا جدا وأنه لايقبله عقل ولا يرضاه أحد ؟
إن قلنا ان رباب اقتنعت ماالذي يضمن لنا رضى خالد ...

أنا متأكدة أنه مع الأيام سيرضى ويرضخ للأمر الواقع !


نورة : عجيب أمركم حقاً !! على كل حال الموضوع خرج من أيدينا
وسنخبر الليلة فيصل بعد أن يخلو البيت من الضيوف .....

****************************


 توقيع : جنــــون





مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس