عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-17-2011
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل Azure
 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 14 ساعات (09:47 PM)
آبدآعاتي » 3,247,802
الاعجابات المتلقاة » 7411
الاعجابات المُرسلة » 3683
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
نبذة حول الأديب: سيبويه



اسمه : أبو بشر عمرو بن عثمان بن قنبر ، الفارسي
تعليمه :
وقد طلب الفقه والحديث مدة ، ثم أقبل على العربية ، فبرع وساد أهل العصر ، وألف فيها كتابه الكبير الذي لا يدرك شأوه فيه.

استملى على حماد بن سلمة ، وأخذ النحو عن عيسى بن عمر ، ويونس بن حبيب ، والخليل ، وأبي الخطاب الأخفش الكبير طلب النحو ولازم الخليل ، وأخذ عن يونس وعيسى بن عمر ، حتى حذق في الصناعة وأحاط بأصولها وفروعها ، ووقف على شاذها ومقيسها . ثم وضع كتابه المشهور سرد فيه ما أخذه عن الخليل وأضاف إليه ما نقله عن نحاة المصريين ناسباً إلى كل منهم قوله .

فجاء كتاب فريد في فنه ، سديداً في منهجه ، ليس وراءه مذهب لطالب ولا مراغ لمستفيد .

محطات :
- كان فيه مع فرط ذكائه حبسة في عبارته ، وانطلاق في قلمه .
- سمي سيبويه لأن وجنتيه كانتا كالتفاحتين ، بديع الحسن.

- بلغ من إجلال القوم أن اقتصروا في تسميتة كتابه الشهير ب( الكتاب ) فإذا أطلق هذا اللفظ عند النحاة لا ينصرف إلا إليه .
كان ( المبرد ) إذا أراد مريداً أن يقرأ عليه يقول : هل ركبت البحر ؟
تعظيماً له واستصعاباً لما فيه ، ولولا هذا الكتاب لخمل ذكر صاحبه .
- لما آنس سيبوية من نفسه التفوق في النحو وفد إلى بغداد وقصد البرامكة والكسائي يومئذ بها يعلم الأمين بن الرشيد فجمع بين الرجلين يحيى بن خالد ، فتناظرا في مجلس أعد لذلك . فكان من أسئلة الكسائي لسيبويه قوله :
ما تقول في قول العرب : كنت أظن العقرب أشد لسعة من الزنور فإذا هو إياها .
فقال سيبويه : فإذا هو هي ، ولا يجوز النصب .
فقال الكسائي : بل العرب ترفع ذلك وتنصبه .

فلما اشتد الخلاف بينهما تحاكما إلى أعرابي خالص اللهجة ، فصوب كلام سيبويه ولكن الأمين تعصب للكسائي لأنه معلمه ولأنه كوفي ، فأراد الأعرابي على أن يقول بمقالة الكسائي . فلما أحس سيبويه تحامل الأمراء عليه وقصدهم بالسوء إليه غادر بغداد وارتد مغموماً إلى قرية من قرى شيراز تعرف بالبيضاء ، حيث توفي بالغاً من العمر أربعين سنة ونيفا .

ما قاله النقاد :
قال أبو زيد الأنصاري : كان سيبويه يأتي مجلسي ، وله ذؤابتان ، فإذا قال : حدثني من أثق به فإنما يعنيني .
وقال العيشي كنا نجلس مع سيبويه في المسجد ، وكان شابا جميلا نظيفا ، قد تعلق من كل علم بسبب ، وضرب بسهم في كل أدب مع حداثة سنِّه .
وقال ( أبوعثمان المازني ) : من أراد أن يعمل كتاباً كبيراً في النحو بعد سيبويه فليستح .


مؤلفاته :
- الكتاب

وفاته :
قيل توفي بشيراز سنة 177 هـ وقيل سنة 180 هـ ( وهو الأرجح ) وقيل سنة 188هـ



 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون