الموضوع
:
نبذة حول الأديب: الكسائي الكبير
عرض مشاركة واحدة
#
1
10-01-2011
SMS ~
[
+
]
لا
أخشى عليك
..................من نسآء الكون
بــل أخشى عليك
من #
طفلة
تشبهني
مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ،
وتحبكَ
كثيراً كثيراً
لوني المفضل
Azure
♛
عضويتي
»
752
♛
جيت فيذا
»
Feb 2010
♛
آخر حضور
»
منذ 18 ساعات (03:05 PM)
♛
آبدآعاتي
»
3,303,390
♛
الاعجابات المتلقاة
»
7586
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3787
♛
حاليآ في
»
» 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الترفيهي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
نبذة حول الأديب: الكسائي الكبير
اسمه :
هو أبو الحسن علي بن حمزه بن عبدالله بن بهمن المعروف بالكسائي ( ......-805هـ )
تعليمه :
كان من أهل الكوفة فقرأ على أبي مسلم معاذ بن مسلم الهراء وعلى الرؤاسي الكوفيين ، ثم جاء إلى البصرة فسمع الخليل بن أحمد ، فنصحه الخليل بالتبدي فقضى وقتاً طويلاً في بادية بغداد عند أعراب الحطيمة . ولما عاد الكسائي إلى البصرة كان الخليل قد مات وجلس للإملاء مكانه يونس بن حبيب . وتلقى الكسائي قراءة القرآن على حمزة الزيات ثم اختار لنفسه قراءة .
وكان الكسائي أحد القراء السبعة وكان إماماً في اللغة والنحو ، إلا أنه بالغ في القياس ، وله شعر قليل .
محطات :
-قدم الكسائي إلى بغداد في أيام المهدي فكان يقرأ القرآن في شهر رمضان في قصر الخليفة . ثم أدب الأمين والمأمون ابني هارون الرشيد .
-
ما قاله النقاد :
يقول عنه ( ياقوت ) : كان يسمع الشاذ الذي لا يجوز من الخطأ واللحن وشعر غير أهل الفصاحة والضرورات فيجعل ذلك أصلاً ويقيس عليه حتى أفسد النحو .
مؤلفاته :
الكسائي مصنف له :
-كتاب ما تشابه من ألفاظ القرآن وتناظر من كلمات الفرقان
-كتاب لحن العامة
-كتاب القراءات
-كتاب مقطوع القرآن وموصوله
-كتاب النوادر الكبير
-كتاب أشعار المعاياه وطرائقها
-كتاب مختصر النحو
وفاته :
اصطحبه الرشيد في إحدى رحلاته إلى خراسان ، فتوفي في بلدة يقال لها رنبويه قرب الري سنة 189هـ = 805م
•
جنون قصايدليل في التصاميـم
•
لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●
زيارات الملف الشخصي :
51294
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 594.38 يوميا
MMS ~
جنــــون
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جنــــون
البحث عن كل مشاركات جنــــون