فِي يَوْم رَائِع اخْتَالَت الْتَهْنِئَه فَرَحَا
و ذَاب الْهُدُوء بِقَلْب الْسُّكُوْن
وَلَاح ضِيَاء عَم ارَجِاء الْمِكَان ..
عَمَّت ارَجِاء مُنْتَدَانَا احْتِفَالَيْه لَيْسَت
كَبَقِيَّة الاحْتِفَالَات
وَجَمَال لَيْس كَجَمَال الاخْرِيَين
مَع
الالِفِيْه الثامنة 
اقِل مَايُقَال عَنْهَ رَائِعَ مُبْدِعَ مُتَأَلِّقَ مُتَمَيِّزَ
الْيَوْم كُنْت اتَرقَب اكْتِمَال عُقِد الْضِّيَاء ..!
لـ ابَادِر بـ تَهَانِي الَيْهَ..
لِنَقِف هُنَا وَقْفَة احْتِرَام وَقْفَة اجَلَال لِنُهَنّئ مُبِدِعَنَا
سلطان الغامدي
يُسْعِدُنِي أَن أَقُدم ـ الْتَهْنِئَه
لـهَ بِّوُصُوْلِهَ لِلالْفِيّة الثامنة
وَعُقْبَال الْمَلْيُوْن..وَهِو بُصِحِه وَسَعَادَة..