عرض مشاركة واحدة
قديم 09-20-2011   #2


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (07:34 PM)
آبدآعاتي » 715,401
الاعجابات المتلقاة » 1176
الاعجابات المُرسلة » 476
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي












أحتاجُ أن أخلعَ صوتكِ من ( ذاكرتي )
أحتاجُ ألفَ ينبوعٍ يتفجّر أسفل وجعي
حتّى أغتسل منك .!
أحتاجُ صيحةً كبرى لأنزعَ روحكِ من صدري
وأنا أوقنُ بأنه يلزمني الكثيرُ من الاحتضاراتِ
حتى أعيشَ لحظةً بدونك ،
وأدركُ أيضًا أنّ رحيلكِ سيُكلّفني شقاءَ الدّنيا والذّاكرة .!










ومانحنُ إلا " بقاياهُم "
أو بَ معنى آخر : بقايا | هَم !
نحنُّ ل ماضٍ ذهب بهُم /
و أبقانا . . " بلاهُم "










بلغوه أني ماعُدت أحتاج كتفه . .
فقد إشتريت " وسادةً "
سأُجرب البُكاء عليها هَذا المَساء











لآ يد لنآ علىْ أقدآرنآ ,
ولآ سلطَه لنآ علىَ قلوبنآ
هي تنبض ...لمن أرآدت ,
متىَ أرآدت ..وكّيفمآ أرآدت !
بعضهُم ..
ينبض آلقلب ( له )
وبعضهم ينبض آلقلب .. بِه !










وَاقع [ مُؤلم ]
ان يتمنآك الجميع إلا من تمنيته ..









متعبة من الوجوه التي لاتمت لأحلآمي بصلة ..
متعبة من الواقع الذي يقتلعني من مدي
بك اقتلاعاً يعيشني غربة
متعبة من حقيقة أرضي التي لاتجمعني بك ..
متعبة من ضيآع نبضاتي...فوق قارعة انتظار رحمة القدر بي,








يتسائلون دائماً
عن أسباب : أنقلاب مزاجي المفاجئ !
لا أملك الا ان أجيبهم :
أنني مزاجية جداً
والحقيقه هي أنّ :
ضحكي ، زعلي ، جنوني ، غضبي
فرحي ، نبرة صوتي ...
كل ما يمكن حدوثه في مزاجي !
متواطئ تماماً مع ( غيابك و حضورك ) !









هذا صباح مؤلم .. استيقظت فيه على صفير ريآح الحنين إليك !
تُرى هل أيقظك الحنين من نومك ذات ليلة
فاستيقظت مفزوعا لا شيء حولك
سوى الفراق
والفراغ
فاستسلمت لأنينك
ودخلت في نوبة بكاء لا انتهاء لها !!









دائما يستهلكون | مشاعري, | افكاري, | روحي , | حياتي |..


.....................يملؤن انفسهم بها ..
يتركوني وحيده ...
و [ي ر ح ل و ن] !










هدوء الأنفاس ليس حتما يعني أننآ بخير !. ربما نكون أمواتا لم ندفن بعد !








مُنذُ فَارقتكَ :
و أنَا أبحَث عَن كَفن يَلِيق بـ [ قلبِي ] ،
حتّى إذَا مَا لفتتهُ بِهِ زهقَ أنفَاس حبّه لكَ .. .
وإطمَأنّتْ الرّوح بـ نسيانكَ !










نكتشف أحيانا ً /
أننا مُصنَفين في قائمة الأغبياء
في الوقت الذي كنا ننتظر أن نُصنَف فيه
في قائمة الأوفياء ..!









أحياناً أكونَ بِ حآجةٍ شديدةَ للبكاءَ بِ عُمقَ ،،
فـ تمتلىء الَأحداقَ بِـ الَدمعَ
وَ ترتفعَ أصابعيَ نَحو الَأعلى لِ جهةَ العينينَ
لِ تدفعَ دمعةً عالقة إلىَ القلبَ ..
لَأنيَ قَد نطقتُ بِ وعدٍ لِـ روحكِ بِجوفي أنّ لآ بكآء
.................................................. ............... ............... لآ بكآء
.................................................. ............... ........................ لآ بكآء









" مُتهَالِكَة : أكثَر من مَا قَد تتخيّل ،
أُخبّئ أُمنيَات موتِي أسفَل جِلد ضحَكَاتي ..
و أُحَاوِل تَجاهل ضَربَات سيف الحَسرة وسط صدِري بـ إبتسامة !










سألني بعضهم إلى أي مدى
تحب من تشتاق إليهم ؟!!فأجبت: إلى المدى الذي يجعلني
أهديهم إحدى عيني معتذرا
عن الأخرى حتي أراهم بها !










حتمًا ..
أنتـ لَن تَشعر بِقيمَة مَا لَديكـ
إلاَّ إذا ...
فقَدتهـ !!فـ بربّكـَ :
لا تُجبرني على أن أُشعِركَ بِقيمتي مَعَك !









يتهامسون فيما بينهم ،، من بقلبي أنا ؟!لِـمَ أكتب لك كل هذا الحب ؟!
يريدون اسمك : وانآ اقول لهم
.. اسمك لي , ملامحك لي , حرفك لي ..










حين أشعر أنني شيء يخصّه وحده
أشعر أنني : أثمن شيء في هذا الكون
وحين يخبرني أنّه لا يُريد لأحدٍ أن يُشاركه فيَّ
أراني أجمل وأبهى وأنضر أنثى في الدنيا
أحتفظ بنفسي بينه وَ بينه لأخفيها عن سواه
ومن سواه يستحقّني أصلاً ؟!










و أصبح [ النوم ]
عذراً



لأنشغل أوقاتٍ عنك !








في هذه اللحظه ,,
لا أعلم ماللذي يجتاح انفاسي ويخنقني حزناً !
لربما إفتقادي لكْ
أو ربما عاطفتي اللتي أبت تقصدك أنتْ " لا غيرك "
فقط !أشعر بـ الضيقْ!




 توقيع : نظرة الحب









رد مع اقتباس