فِي يَوْم رَائِع اخْتَالَت الْتَهْنِئَه فَرَحَا
و ذَاب الْهُدُوء بِقَلْب الْسُّكُوْن
وَلَاح ضِيَاء عَم ارَجِاء الْمِكَان ..
عَمَّت ارَجِاء مُنْتَدَانَا احْتِفَالَيْه لَيْسَت
كَبَقِيَّة الاحْتِفَالَات
وَجَمَال لَيْس كَجَمَال الاخْرِيَات
مَع
الالِفِيْه الخمسون
اقِل مَايُقَال عَنْهَا رَائِعَه مُبْدِعَة مُتَأَلِّقَة مُتَمَيِّزَة
الْيَوْم كُنْت اتَرقَب اكْتِمَال عُقِد الْضِّيَاء ..!
لـ ابَادِر بـ تَهَانِي الَيْهَا..
لِنَقِف هُنَا وَقْفَة احْتِرَام وَقْفَة اجَلَال لِنُهَنّئ مُبِدِعَتِنَا
أتعبت حسادي
يُسْعِدُنِي أَن أَقُدم ـ الْتَهْنِئَه
لـهَا بِّوُصُوْلِهَا لِلالْفِيّة الخمسون
وَعُقْبَال الْمَلْيُوْن..وَهِي بُصِحِه وَسَعَادَة..