لِمآ الإحِبَآط يّ آنتْ ..!!
لِمآالبعَضّ يَلتحَفَ رِداءَ الحٌزنّ ويَنِتعلَ الوهَم
ويَقضِمُ اظَافرِه ويترَنّح بخِطواته الآوَلى
رٌغم ان ركَب الحياة تسَير بِعجلاتها تضٌم مَواكِب
النَاس فيّ مَقآعِد التَفآؤولَ
وهَذا يَلطم ٌخَده يِعتَصِر آلمً وقَهراً بِ قَلبه ..!!
لمَاذا نوَهِم انفُسنا بـِ الارِتطاَم بِجداَر الوَهم ..!!
ونَتعثر عَنوةَ بِـ ذرَآت الرَملْ ..!!
رُغمَ جَمآلْ الحياة .."
فـ إلىّ متَى ونحنٌ حَالمِون , غَافلوُن , سَاذجُون
حَينما نوهم انفٌسنا بِالضَياع ونِجد حَينِهاانَنا اضَعْنا الكثَير.. " احَلامنا حَياتنَا, مَشاعرْنا, اوقاَتنا "
ونَحنٌ نَبحث عَن مَن يٌلملم شَتاتنا ,,؟
فَـ لننفٌض غُبار الحُزن والوُهمَ عن مَلامِحَنا
ونَضفَر بَحياة مَليَئه بـَ السَعــــادة ونضَع بَصمه تٌخلد فيَها
اسَماءنا فيّ جَميع مجَالاتنِا وذاكَره مَن حوَلنا ..., لِ نَصنَع النجَاح ونٌرسُم احلاَمنا بِثقه ونَعتليْ
قِممَ الجِبَآل بِهَمه ونَفسْ عاَلي يَعشَق المٌنافسَه وحٌبَ النِزال فَـ حَاربو الوَهم والحُزن المُسَتلقيْ
بِ آجَسآدِكمَ لِ تَحضَوا بِشَرف الفوٌز فيْ مَسرح الحَياة قبَل انَ تٌسدل السِتَار ...."
مِن ذآكِرة عَطِر السَمآء ..."
|