الموضوع
:
نبذة حول الأديب: إبراهيم بن العباس الصولي
عرض مشاركة واحدة
#
1
08-29-2011
SMS ~
[
+
]
لا
أخشى عليك
..................من نسآء الكون
بــل أخشى عليك
من #
طفلة
تشبهني
مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ،
وتحبكَ
كثيراً كثيراً
لوني المفضل
Azure
♛
عضويتي
»
752
♛
جيت فيذا
»
Feb 2010
♛
آخر حضور
»
منذ 11 ساعات (03:05 PM)
♛
آبدآعاتي
»
3,303,390
♛
الاعجابات المتلقاة
»
7586
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3787
♛
حاليآ في
»
» 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الترفيهي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
نبذة حول الأديب: إبراهيم بن العباس الصولي
اسمه :
أبو إسحاق الكاتب ، هو إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول ، مولى يزيد بن المهلب
مولده :
ولد سنة 176 هـ ( وقيل سنة 167 هـ )
تعليمه :
كانت أمه أخت العباس بن الأحنف الشاعر المشهور ويقال أنه وأخاه تأدبا عليه في باكورة حياتهما ، كما تأدبا على ابن عمهما عمرو بن مسعدة الكاتب المشهور في عهد المأمون ومن المؤكد أن إبراهيم لزم حلقات العلماء والشعراء حتى أصبح يتقن العربية ، وتفتحت موهبته الشعرية مبكراً .
ألحقه الفضل بن سهل بدواوينه ، ومن حينئذ ظل يعمل في الدواوين إلى أن توفي وهو على ديوان النفقات والضياع للمتوكل .. يقول صاحب الفهرست : كان إليه ديوان الرسائل في مدة جماعة من الخلفاء .
محطات :
- كان لإبراهيم ابن قَدْ يفع وترعرع ، وكان به معجباً ، فاعتل علة لم تطل حتى مات ، فرثاه مراثي كثيرة ، وجزع عليه جزعاً شديداً ومن مراثيه فيه :
كنت السواد لمقلتي = فبكى عليك الناظر
من شاء بعدك فليمت = فعليك كنت أحاذر
ما قاله النقاد :
يقول( ياقوت الحموي ) : كان إبراهيم كاتباً ، حاذقاً ، بليغاً ، فصيحاً ، منشئاً وهو وأخوه من صنائع ذي الرياستين ( الفضل بن سهيل ) ، اتصلا به فرفع منهما .
ويقول ( المسعودي ) : كان كاتباً بليغاً وشاعراً مجيداً ، لا يعلم فيمن وتقدم تأخر من الكتاب أشعر منه .
ويقول ( ابن الجراح في كتابه الورقة ) : أشعر نظرائه الكتاب وأرقهم لساناً ، وأشعاره قِصار ثلاثة أبيات ونحوها إلى العشرة ، وهو أنعت الناس للزمان وأهله غير مدافع .
كما يقول ( أبو فرج الأصفهاني ) : كان يقول الشعر ثم يختاره ، ويسقط رَذْله ، ثم يسقط الوسط ، ثم يسقط ما سُبق إليه ، فلا يدع من القصيدة إلا اليسير ، وربما لم يدع منها إلا بيتاً أو بيتين .
وكان ( أحمد بن يحيى ثعلب ) يقول : إبراهيم بن العباس أشعر المحدثين ، وما روي شعر كاتب غيره .
وقال ( أبو زيد البلخي ) : كان من أبلغ الناس في الكتابة حتى صار كلامه مثلاً . كتب كتاب فتح عجيباً ، أثنى فيه على الله وحمده ، ثم قال في خلال ذلك : وقسم الله الفاسق أقساماً ثلاثة ، روحاً معجلة إلى نار الله ، وجثة منصوبة بفناء مَعْقِلِه وهامة منقولة إلى دار خلافته .
ويضيف ( شوقي ضيف ) قوله : شعره مقطوعات حقاً .. ولكنها مقطوعات ترقى إلى درجة رفيعة من البلاغة ، مثلها مثل الرسالة التي كتبها ( لابن الزيات ) راجياً أن يخلصه من محنته ، فكل كلمة فيها قد اختارها ذوق أدبي مصفى ، وكل عبارة قد أحكمت ، أحكمتها يد صانع .
- يا أمير المؤمنين إن إبراهيم فضيلة خبَأها الله لك ، وذخيرة ذخرها على دولتك ..
قال هذه العبارة ( عبيدالله بن يحيى بن خاقان ) وزير المتوكل عندما قرأ إبراهيم رسالة كتبها للمتوكل إلى أهل حمص فأعجب بها وأومأ إليه .
مؤلفاته :
- ديوان رسائله
- ديوان شعره
- الدولة كبير
- الطبيخ
- العطر
وفاته :
توفي في شعبان سنة 243هـ بسامرا
•
جنون قصايدليل في التصاميـم
•
لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●
زيارات الملف الشخصي :
51294
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 594.41 يوميا
MMS ~
جنــــون
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جنــــون
البحث عن كل مشاركات جنــــون