عرض مشاركة واحدة
قديم 08-28-2011   #29


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (10:37 AM)
آبدآعاتي » 3,247,915
الاعجابات المتلقاة » 7416
الاعجابات المُرسلة » 3685
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



"الزهراني": لست أدري لماذا يمنع التصوير في المسجد الحرام؟
كاتب: الجشع في نفوس بعض التجار "عاهة مستديمة" لا علاج لها



أيمن حسن – سبق: لا تزال قضية ارتفاع الأسعار، تؤرق المواطنين وأعمدة الرأي، فيرى كاتب أن الجشع في نفوس بعض التجار "عاهة مستديمة" تعجز وزارات الصحة والتجارة والصناعة عن معالجته، مشيراً إلى تقرير وكالة أنباء «رويترز» عن غلاء الأسعار بالمملكة، وبعيداً عن الأسعار، يتساءل كاتب آخر: لماذا يمنع التصوير في المسجد الحرام؟

كاتب: الجشع في نفوس بعض التجار "عاهة مستديمة" لا علاج لها

يرى الكاتب الصحفي عبدالله عمر خياط في صحيفة " عكاظ" أن الجشع في نفوس بعض التجار أشبه ما يكون بالعاهة المستديمة التي تعجز وزارات الصحة والتجارة والصناعة عن معالجته، مشيراً إلى تقرير وكالة «رويترز» عن غلاء الأسعار بالمملكة، يقول الكاتب: "يبدو أن الجشع في نفوس بعض التجار أشبه ما يكون بالعاهة المستديمة التي تعجز وزارة الصحة بكل إمكاناتها على علاجها، مثل ما هو واقع الحال بالنسبة لوزارة التجارة والصناعة التي لم تستطع معالجة الجشع الذي استوطن في نفوس البعض من التجار والمستوردين رغم كل ما صدر من تعليمات وأوامر من الجهات العليا بمكافحة الغلاء، الذي أصبح في تصاعد مستمر مع كل زيادة في رواتب الموظفين أو بدلات، أو حتى مكرمات"، ويضيف الكاتب: "مع حلول رمضان خرجت نورة الحسن للتسوق.. وجدت نورة أن الميزانية التي تخصصها لشراء احتياجات البيت في رمضان ارتفعت إلى ثلاثة أمثالها خلال بضع سنوات فقط في ظل زيادة الأسعار، قالت نورة وهي مدرسة سعودية وأم لخمس بنات خلال مقابلة مع وكالة «رويترز» في أحد الأسواق بالرياض «هناك فرق كبير بين الأسعار» .. وعند مقارنة الأسعار بالعام الماضي يشكو المستهلكون من زيادة ملحوظة، وترى نورة أن أسعار التمور هذا العام ارتفعت بصورة كبيرة كما ارتفعت أسعار اللحوم والمواد الخام الخاصة بصنع الحلويات بما يقارب 20 في المئة.

ويقول عبيد بن فهد وهو موظف وأب لطفلين: «ارتفع سعر الخروف من 850 ريالاً إلى 1100 ريال، كما أن الخضراوات ارتفعت بما لا يقل عن 30% .. ويقول منيف الرويلي وهو موظف عسكري وأب لأربعة أولاد: «هناك ارتفاع كبير في الأسعار وأعتقد أن الأسعار مرتفعة لدرجة لا يمكن أن تقبل المزيد منذ عدة شهور».. لكن المستهلكين الثلاثة أكدوا أن موجة ارتفاع الأسعار لم تبدأ قبل الشهر الفضيل ولكن منذ أن أعلن العاهل السعودي عن منح شملت زيادة في الرواتب في مارس الماضي» .."، وينهي الكاتب بقوله " والسؤال هو: أين موقف وزارة التجارة من أسعار الجشعين من التجار. والبضائع المنتهية الصلاحية كالتمور وغيرها كثير مما في البقالات الكبيرة؟".

"الزهراني": لست أدري لماذا يمنع التصوير في المسجد الحرام؟

يطالب الكاتب الصحفي علي يحيى الزهراني في صحيفة "المدينة" بمنح الصحف السعودية الحق في التصوير في ساحات الحرم المكي الشريف الخارجية، ناهيكم عن التصوير داخل المسجد الحرام!! رافضاً ما يقوم به بعض الموظفين من التعدي على كاميرات الصحفيين، التي تنقل للعالم جهود المملكة في خدمة الحجاج، ومطالباً بتحديد الجهة المسؤولة عن منع التصوير وكيفية الحصول على تصاريح، ففي مقاله "التصوير في ساحات الحرم" يقول الكاتب: "منذ أكثر من 30 عامًا والتصوير ممنوع في ساحات الحرم المكي الشريف الخارجية، ناهيكم عن التصوير داخل المسجد الحرام!! وإلى اليوم لايزال المنع ساريًا، ولا أدري إلى متى سيبقى؟ ولست أدري أيضًا لماذا المنع أصلاً؟ هل لناحية أمنية؟ استبعد هذا لأكثر التفسيرات بساطة، وهو أن الذي يقوم بالمنع جهة غير أمنية. هل لناحية دينية ترتبط بأدبيات الاحترام للمكان؟ نحن مع كل ما يجل أطهر البقاع ويقدسها، ولا أظن نقل صحيفة لجهود الدولة في خدمة ضيوف الرحمن يخدش هذا الطهر. المسألة إذًن تحتاج إلى فهم أكثر ممّا تحتاج إلى منع مطلق.. لكن الذي يحدث غير هذا، فعلى مدى عشرات السنين وجهة من الجهات كل همّها ملاحقة كاميرات الصحفيين والمصورين! ويزيد الأمر عقدة أن مَن يطبّق المنع أناس ليس لهم علاقة بالإعلام، لا من قريب ولا من بعيد!! ويزيد الأمر عقدة ثانية أن هؤلاء يتجرؤون على كاميرات صحف رسمية، فيسحبونها ولا يهمهم التعليمات القاضية بعدم التعدّي على كاميرات تصوير الصحف المحلية!! "، ثم يستعرض الكاتب عدة نقاط فيما يتعلق بالموضوع ويقول: "ولي مع هذا الأمر عدة وقفات.. الأولى: من حق الصحف المحلية أن تعرف ما هو الأمر الذي استندت عليه تلك الجهة، ويخوّل لها منع أي صحيفة محلية من التصوير؟ حتى نقتنع؛ فالعملية لم تعد مقبولة بالمنع على إطلاقه.. وانتهى الكلام! .. كما أنه من حق الصحف المحلية أن تعرف جهة رسمية محددة تمنحهم "تصاريح" بالتصوير في ساحات الحرم، أو في داخله.

أمّا الوقفة الثانية: فإن المنع قد يكون مقبولاً بعض الشيء داخل الحرم، ولكن خارجه في الساحات، وميادين المنطقة المركزية غير مقبول على الإطلاق.

وثالثًا: يجب ألا نضع "منع التصوير" داخل سلة واحدة، كما يحدث الآن.. فنفرّق ما بين مصوري الصحف، وتحديدًا السعودية، وغيرهم.. أن الصحف المحلية المرخصة رسميًّا من الدولة لها مهامها الوطنية، فهي جاءت إلى الحرم لتنقل جهود الدولة -حفظها الله - ممثلة في كافة القطاعات، وما تبذله في خدمة ضيوف الرحمن.

ورابعًا: ثم إننا "يا سادة" يا كرام في "قرن" السيد "الفيس بوك" و"تويتر" وأولاد عمهما. أي أن المنع لم يعد يجدي إلاّ في عرقلة مهمة وطنية صحفية، أمّا غير ذلك فإن الجوالات والكاميرات الرقمية "شغالة" مع الحجاج والمعتمرين حتى عند الحجر الأسود، ولا أحد يسأل ثلث الثلاثة كم؟!
وينهي الكاتب بقوله: "إننا مع التنظيم أيًّا كان هذا التنظيم، ولكن حددوا لنا جهة بعينها تمنح التصاريح".


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس