07-29-2011
|
#8
|
دقت الساعة وبانت الأسرار
يوم الله راد بين حقايقها
جابتني صوبك رحمة الأقدار
شفتك وراها تمشي تلاحقها
تحكي لها عن زحمة الأقدار
وانك تحبها وانت عاشقها
توصف لها انك تعيش بنار
وانك ... فلا تقدر تفارقها
هذا الحكي اللي تقولها بإستمرار
من الكتب ... كم كلمة سارقها
لي شفت وحده تنعمي الابصار
وعينك تزوغ على مشارقها
مع الاسف ... اني احب غدار
روحي العزيزة هوه سارقها
سهله عليك انك تحط أعذار
صعبة علي إني أصدقها
|
|
|
|