عرض مشاركة واحدة
قديم 07-27-2011   #83


الصورة الرمزية البرق النجدي

 عضويتي » 65
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » 07-20-2021 (03:49 PM)
آبدآعاتي » 204,219
الاعجابات المتلقاة » 59
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » قلب امي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » البرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
تبـاً للحنين .. !!
يُعيدنآ للأشيآء ..
ولآ يعيدُ آلأشيآء لنآ ..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



في الرياض ...

عهد جالسه مع سمر في غرفتها تحاول تخفف عنها شوي وتذكرها بان هذا نصيب من الله وقدر مي وان لازم نكون حولها وجنبها سمر كانت كل ما وقف دمعها ترد تبكي ما بيدها حيله بعد ما عرفت إن نتائج طلعن وممكن يتزوجون دخلت سمر تأخذ دش عشان بعد الغداء بيوصلها إبراهيم لبيت عمتها عايشه يتجهزن هناك مع مي اللي طالبه كوافيره بالبيت عهد قالت بتنزل تساعد عمتها وسلمى ما حست إلا باللي يسحبها ويسكر باب الغرفة فتحت عيونها على كبرها

ودي آشوفڪ و ألامس أياديڪ !
و آحڪيلڪ عِن قلبْ مآليه بـِ / غلآتڪ . .
وديّ تِنـآدي يـآ ..’ حبيبي وألبيڪ ؛
ودي إجيلڪ وإنتْ فيّ منآمڪ -
و أقولڪ يا حبيبي أنـا إلىّ أبيڪ

عهد : فيصل
فيصل(أبتسم) : عيونه
عهد(شافت نفسها محجوزة بينه وبين الجدار خلفها) : أبعد خلني اطلع
فيصل : يا قاسيه
عهد : قاسيه
فيصل : حرام عليك وحشتيني ما وحشتك
عهد(رفعت حاجبها) : متفرغ فيصل أبعد أحس مخنوقة خلني اطلع
فيصل(هز رأسه بلا) : .........................
عهد : وش بيقولون عني خلني اطلع قبل احد يشوفني
فيصل : تراك مع زوجك عادي
عهد : اففففف طيب بليز طلعني أخاف يغمى علي والله مو متحملة
فيصل : خلي يغمى عليك (بخبث) بيكون حلو
عهد(عصبت) : تتمنى أقول خلني اطلع لا أنادي عمتي والبنات
فيصل(يبتعد ويجلس على كرسي قريب من الباب) : اصرخي عادي
عهد(تكتف أيديها بعصبيه) : وش هالحركات بزر
فيصل : .....................
عهد : طلعني
فيصل : بتكلم معك
عهد : كل يوم تتكلم معي
فيصل : لوحدنا أنا ما اجلس معك مثل أي شخصين مملك عليهم ما نطلع نتمشى إلا أذا خدعتك وإحنا راجعين من موعد الدكتورة سهام أبي أعرف ليه ما تطيقيني ليه صار لنا فترة مملك علينا ما تغير شعورك ما حسيتي أني غير عن محسن ما تحرك هالقلب الجامد وحن علي ورحم عذابي
عهد : قلت لك من الأول صعب أتغير صعب أنت وش تظن إن بحركاتك بتغير بميل لك إنا إنسانه معدومة من الإحساس
فيصل(يقرب ويكتم عصبيته ويأشر على قلبها) : مستحيل هذا يكون عديم إحساس سنه وزيادة ترسلين لي سنه وزيادة تحبيني فجأه نسيتي الحب والأحلام الوردية

أبتعد عنها وأتجه للكومدينو(دولاب – كبت) وفتح الدرج مسك مجموعه بطاقات وأقترب من عهد

فيصل : وهذي الرسائل والكلمات العذبة والحب اللي فيها وش يكون
عهد : أحلام مراهقة
فيصل : لمتى يا عهد ترى صبري مل مني
عهد : عادي مثل ما اجتمعنا نفترق
فيصل(رمي البطاقات بوجها وبعصبيه) : لا تحلمين يا عهد إني أتركك في يوم (أقترب منها ومسك كتوفها وهزها) أصحي شوفي الواقع أنتي زوجتي ولا يمكن أبتعد عنك
عهد(تتألم من مسكته وبخوف) : فيصل أنت تألمني
فيصل : يمكن تحسين بألم قلبي من نفورك مني أنا زوجك فاهمه زوجك (ضمها له وبهمس) حرام عليك
عهد(تحاول تفك نفسها ) : فيصل أبتعد أبتعد طلبتك (دمعة عيونها) فيصل
فيصل(انتبه لنفسه وأبتعد عنها ) : آسف عهد
عهد(أبتعدت عنه ودموعها على خدها) : .............
فيصل(يقرب ) : والله آسف

عهد دفعته بعيد وطلعت من الغرفة تبكي اتجهت للملحق وفيصل كان ورآها دخلت البيت وعلى غرفتها أمها شافتها خافت نادتها ولا ردت شافت فيصل يدخل

الأم : وش فيكم
فيصل (يحك رأسه) : زعلت مني
الأم (ابتسمت) : كثير تزعلون وتتصالحون
فيصل : لا هالمره أكثر
الأم(فهمت عليه) : قربت منها وتضايقت
فيصل : والله مو عارف وش أسوي مو متقبله وجودي
الأم : تعال يا فيصل بكلمك بموضوع كنت مؤجلته بس الظاهر وقته حان
فيصل(يجلس) : خير يا خاله
الأم(تجلس) : شوف يا ولدي أنا صار فترة وأنا جالسه عندكم
فيصل : البيت بيتك يا خاله
الأم : تسلم والله إنكم ناس أجاويد بس خلاص الواحد يستحي
فيصل : ما فهمت
الأم : أخوي أبو محسن
فيصل : وش جاب سيرته هذا
الأم : اخوي اتصل علي وأنت عارف أنه ولي أمري والمسؤول عني
فيصل : طيب
الأم : اخوي مو راضي أجلس عندكم أنا وفواز
فيصل : ليه مقصرين في شيء من ناحيتكم قاصرك شيء محتاجه شيء
الأم : لا والله الشاهد الله إني قبل أطلب طلباتي تكون عندي حتى ولدي فواز حسبت واحد منكم ما قصرتوا عليه
فيصل : وش اللي تغير وخلاه يتذكركم
الأم : أخوي طلق حرمته وبيني أهتم في بناته مثلك عارف أهو عنده ولد واحد بس عنده بنات ما شاء الله بس توهن صغيرات
فيصل(رفع حاجبه) : يعني مو حب لك حب في أن تربين بناته مربيه
الأم : أنا ما اقدر إلا أوافق يمكن لي الأجر من الله سبحانه في الحفاظ عليهن وتربيتهن
فيصل : خاله لا تروحين خليه توه عرفك يوم حاجته لأحد يربي بناته وينه يوم أنتي كنتي في حاجته
الأم : ربي عوضني فيكم أنت وأهلك كنت السند لي وأنتو ما تعرفوني
فيصل : خاله لا تروحين عشان عهد
الأم : عهد زوجتك وبتكون بأمان معك وأنا كل فتره وفتره بجي أشوفها أنا متطمنه عليها فيصل أنت رجال ما شاء الله عليك
فيصل : بس كيف هي بأمان معي ومهي متقبله وجودي أو قربي
الام : في بعدي عنها ما راح تتطمن إلا لك بتكون الملجأ لها هي ألحين تلتجئ لي في شدتها بس لما ما تشوف غيرك بترضخ وترضى بواقع أنك زوجها
فيصل : مدري وش أقول
الأم(ابتسمت) : قول انك بتحطها في عيونك قول أني أوعدك أحافظ عليها
فيصل(أبتسم لها وباس رأسها) : أوعدك يا خاله بس متى قررتي
الام : بعد عرس بندر بأذن الله
فيصل : بسرعة ليه أجليها شوي
الأم : صعب
فيصل : خلاص بس عهد تعرف
الأم : لا
فيصل : يعني ما راح تقولين لها
الأم : لا ولا بودعها بعد عرس بندر هي بتفكر أنها بترد تلقاني بس بهذي الفترة بكون بالشرقية وأنت هدها وأشرح لها الوداع صعب اعرفها بتتمسك فيني بس هي فتره خوف بتمر فيها وتعدي لما تتعود على غيابي
فيصل : اللي يريحك (وقف) بطلع تأمرين على شيء
الأم : تغداء معنا
فيصل: أمي وخواتي ينتظروني مع السلامة
الأم : مع السلامة
فيصل دخل البيت وجلس معهم على الطاولة بس مشغول باله بعهد وسالفة خالته أم فواز


لع‘ـِنبـووهـا ضيقـتنــ لـآجآت فجأهـُ ..~

تآكل عروِوِق آلقلـب .. وَ آلقلـب سآكتـ


فيصل(في نفسه) : يوووه كيف أتصرف عهد ما تتقبل وجودي وأنا ما اقدر أنها تنام بالملحق لوحدها طيب كيف أتصرف يا ناس بنجن لو منى موجودة ممكن تلقى لي حل المشكلة هي مسافرة أخاف أغصبها تنام عندي وساعتها تنجن وأبوي يحلف أطلقها يسويها عشان عهد (حط ملعقة الأكل ) وش أسوي خالتي الله يهداها ما عطتني فرصه أفكر العرس مابا قي عليه شيء (ألتفت لسمر) ما اقدر اطلب منها تخلي عهد عندها بالغرفة احترام لخصوصيتها طيب وبعدين بقول لامي واهي تتصرف أمي أكيد بتلقى لي حل ولو ما لقيت حل لأعرس مع بندر بنفس الليلة واللي فيها فيها ههههههههههههههههههههههههه (طالع ساعته ووقف)
الأم : وين كمل غداك
فيصل : ما باقي شيء وأبوي يوصل بروح للمطار
سمر(توقف) : فيصل ممكن توصلني على بيت عمتي
فيصل : طيب جاهزة أنتي
سمر : أيه بس أجيب شنطتي وعباتي ونطلع
فيصل : انتظرك بالسيارة


********************************


في بيت أبو خالد ...


جالسين بالصالة ومعهم أبو وضحه اللي حضر يسلم عليهم ويضحكون

وضحه : والله مشتاقة له لي ما جاء معك
أبو وضحه : يا بوك ما راح أجلس كنت جاي أخلص معامله واليوم أسري للقريه
وضحه : يبه يوم واحد
أبو وضحه : معليه بعرس بندر بنجي كلنا ونحضره
فرح : أيه يا خال تعالوا وحشتني جدتي وجدي
الأم : ترى في أغراض لا تنسى تأخذهن معك
أو وضحه : لمن
الأم : في لامي وفي لأم خليفة
فرح : بروح أسوي قهوة ثانيه (أخذت الدله وطلعت)
أبو وضحه : وضحه
وضحه : هلا
أبو وضحه : ترى يا بنتي ردينا الخاطب اللي جانا
وضحه : رديته
أبو وضحه : أيه
وضحه : يبه وش السبب الرجل فيه شيء
أبو وضحه : لا وربي يشهد الله ونعم الرجال بس ماله نصيب فيك نصيبك جاك
وضحه : وش نصيبه ما فهمت
أم خالد(تغمز لاخوها) : أبوك يقصد أن نصيبك بيجيك ويرزقك الله
أبو وضحه : صح
وضحه(طالعت لعمتها وبعدها أبوها اللي أبتسم) : طيب بروح أشوف فرح وأجي (طلعت وفي نفسها) وش السالفة أبوي أول يبي هذا الرجال وحتى يوم رفضت أصر والحين يقول لا وش قصده نصيبك جاك وبعدها لفت السالفة يووه وش يصير هذاك اليوم سلمى وفرح واليوم عمتي وأبوي
دخلت وضحه على فرح وحاولت تعرف وش السالفة بس فرح كان محذرينها ما تتكلم أبدا ودها تقول لها بس خايفه من ردت فعلها قالت ما تعرف شيء وما صدقت خلصت القهوة طلعت وخلت وضحه لوحدها في المطبخ تفكر


******************************



نعود للشرقية ..

الجو متكهرب والحيرة تغطي المكان وش صار في بين ناصر وسالم على الغداء الكل يأكل بس بصمت ناصر يرفع عينه كل شوي ويطالع سالم بس سالم ما رفع عينه من الأكل هادي اختفت الضحكة والتعليقات الحلوة لما يجلس سالم وناصر

ناصر : سالم
سالم(وقف) : الحمد لله الله يغنيكم يا رب

وطلع من الغرفة بدون أي كلمه ولا يرد على ناصر اللي نزل رأسه وأبعد يده عن الأكل انسدت نفسه وقف وطلع من الغرفة مو متحمل زعل سالم منه

جراح : شباب محد يعرف وش صاير بينهم
محمد : حاولت بس ولا واحد راضي يتكلم
عادل : بصراحة حبيت الرحلة لان سالم وناصر فيها بس أحس بالضيق والملل من زعلوا من بعض وتهاوشو
فواز : صدقت والله
عبدالرحمن : من عرفتهم ما عمري شفتهم مبتعدين عن بعض وكله مع بعض اليوم غير
فهد : الوضع ما اقدر أتحمله أحنا بكره بنرجع لازم يتراضون قبل نرجع ولا بتأزم الأمور
عبدالعزيز : بصراحة انسدت نفسي عن الأكل
محمد : الحال من بعضه

(وقف وطلع وبعدها كل واحد طلع ورى الثاني )

عبدالرحمن اتجه لخارج الشاليه وانتبه لناصر جالس تحت المظلة ومخفي عيونه بنظاره شمسيه ويتأمل البحر وواضح انه متوتر لأنه كل شوي يعض شفايفه قرب منه وسحب كرسي

عبدالرحمن : هاه ناصر مو حاب تتكلم وش الموضوع بينك وبين سالم
ناصر : معليش مخنوق يا عبدالرحمن والموضوع صعب أتكلم فيه حساس شوي
عبدالرحمن : لهذي الدرجة
ناصر : كثير أنا شكيت في صداقة سالم وأهنته قدامكم وسالم ما يسامح على الكرامة ولا يغفر لأهانه
عبدالرحمن(رفع حاجبه) : حتى من صديقه القريب
ناصر : أين ما كان يدوس على قلبه بسبب كرامته
محمد(يحط يده على كتف ناصر) : بس قلبه طيب ويسامح لو انه أنجرح أنت لو تطلب عيونه وقلبه ما يغليهن عليك
ناصر(رفع رأسه يطالعه) : تظن
محمد (أبتسم بخبث) : وأراهنك

عبدالرحمن وناصر تبادلوا النظرات وأحتارو لما أبتسم

أما سالم جلس في المجلس الداخلي وجلس عنده جراح وفهد وعبدالعزيز بعد ما سوى لهم جراح شاي سالم منغمس في تفكيره وحيرته والشاي في أيده

جراح طالع لهم وبعدها حط يده على رجل سالم اللي ألتفت له أبتسم جراح لسالم ما قدر سالم غير يرد له البسمة جراح بشوش الوجه من يشوفه يحبه من أول مره في نظره غريبة تريح من يطالع لعيونه شيء يجذب لهذا الإنسان وما يقدر غير يكن له الاحترام والتقدير

جراح : تعوذ من الشيطان يا خوي
سالم : أعوذ بالله من الشيطان
جراح : ما يجوز تتخاصم مع أخوك وصديقك كذا
سالم : ....................
فهد : سالم أنا معك إن الكلام اللي قاله ناصر قوي ما ألومك أذا أنصدمت منه أنا نفسي انصدمت بس أعذره ناصر عصبي صدق أنه طيب بس لما يعصب ما يشوف دربه ولا يعترف بأحد
سالم : ...................
عبدالعزيز : سالم أنا متعرف عليكم من كم شهر لما عبدالرحمن عرفني فيكم صرت ما أحب الجلسة إلا اللي أنتو فيها واليوم أحس الدنيا ضايقه لما متزاعلين
سالم : ..................
فهد : رد يا ولد علينا لا تسكت
سالم : .................


ضآعتّ معَآني قصتّي وأحتَرتّ وشلُونّ أسترِيّح ..؟

كُليّ إجَآبآتّ وعَذآبّ وبَعّض صَمتيّ أسّئلَه ..

عينّي بهَآ العَبّره وأنآ دآخلّي قلّبٍ جريّح ..

وإحسَآس يحيّى بدآخلّي وأرجَع بـِ.. قسّوه أقتُله ..

محّتآر أبكّي وأبتسمّ وأضحَك وأعآندهُم وأصيّح ..

جراح : تبينا نخليك على راحـ..
قطع كلامهم دخلت عبدالرحمن اللي يجري بسرعة ويلهث الكل وقف شكله يخوف
عبدالرحمن : ن ن ناصـ ن ناصر
سالم(أخيرا نطق وقرب منها) : ناصر وش فيه
عبدالرحمن : مدري طاح عليها ومحمد عنده عند باب الشاليه

سالم بسرعة بعده وطلع يركض والكل لحقه قرب بسرعة من ناصر وحط رأس ناصر بحضنه اللي يحاول يأخذ نفس ووجه كله عرق ويلهث وحاط يده على صدره

سالم(بخوف) : ناصر وش فيك
ناصر (مو قادر يتكلم) : س سا
سالم(بعصبيه يكلم محمد) : وش صار له تكلم كان ما فيه شيء
محمد(والخوف على وجهه) : مدري كان متضايق وفجأه ما قدر يأخذ نفس يقول أحس بضيقه
سالم(يفك أزرار القميص) : ناصر لا تتركني تنفس بشويش

الكل صامت والخوف على ناصر وحاله سالم اللي يرتجف لما فك أزرار قميص ناصر عشان يتنفس


 توقيع : البرق النجدي






ربي يحفظك لي ياأمي ولايحرمني اياك


رد مع اقتباس