عرض مشاركة واحدة
قديم 07-24-2011   #15


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 17 ساعات (07:39 PM)
آبدآعاتي » 658,700
الاعجابات المتلقاة » 952
الاعجابات المُرسلة » 356
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



(( نور))
كانت جالسة وسرحانة
ياربي للحين احس بالأحراج
اوووو لا لا يا نور لا تحسين بهاذا الشعورالغريب هو حاس بلي انا حاسته اووووو
.........................
أحمد : تصبح على خير
ريان : تلاقي الخير
ابتسم بخبث قربن نهايتك يا غرور على يدي هههههه
طلع من الغرفة وهي يبتسم
زياد : اخ ريان طلبتني
ريان : أي كنت ابيك بموضوع
زياد يحتقر هاذا الشخص : الأ وهو
ريان : غرور
..........................................
(( مازن))
كان يمشي ما يدري ليه توجه لغرفة خالد وعلاء وأسماء كان راح يدخل لقى الباب مفتوح شوي وصادر منه صوت ناعم
كانت هبه تغني
وقفه الصوت
بس مو الصوت إلا وقفه وقفته البنت غلا كانت تقول الأنشودة
يعرف هاذي الأنشودة
حس انه دايخ الصور كلها قاعدة ترجع له الماضي يرجع له
سالم
هبه
السيارة
الدم
الحادث
مازن : ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا


ريان : غرور
زياد : غرور شفيها
ريان : ههه ما تدري مسكين
زياد: هي انت
ريان : غرور يا حـ
قطع صوته صوت صراخ مازن القوي

زياد قام بسرعة واتجه لمصدر الصوت
(( مازن))
حس بالألم يزيد ماقدر يتحمل اكثر حتى فقد وعيه وطاح على الأرض
هبه تجمت الدموع بعيونها : مازن (( تقربت شوي منه)) مازن تكلم
بعد ثواني جا زياد وعبد العزيز ومحمد
اخذه محمد وعبد العزيز وحملوه وتوجهوا له إلا بوابه البيت حتى ياخذوه على المستشفى
سنين : هبه شسويتي بمازن
هبه بدت دقات قلبها تزيد ودموعها تنزل : والله مالي ذنب والله ما اكذب مو انا إلا قتلته مو انا
حتى ما قدرت رجلها تشيلها وطاحت على الأرض
نور تقدمت لها : هبه حبيبتي خلاص حصل خير عارفة ان مالك ذنب
هبه ماقدرت وضمت نور
أي هاذا هو مازن هاذا اخو سالم
قعدت تبكي وتبكي حست انها دايخة
وتعبانه هدت حتى نامت في حضن نور
ابتسمت لها نور
حاولت ما تزعجها قومتها معها ودخلتها غرفة اخوانها خالد وعلاء واسماء لأنها اقرب غرفة غطتها وطفت الأنوار
وطلعت
نور : الله يهديكِ يا سنين شنووو هالكلام الولد هو طاح من نفسه شدخل هبه
سنين : مدري مدري تهورت بس(( رفعت راسها)) لييه تقول انا ما قتلته اكييد مسويه شي
نور : استغر الله اكيييد البنت راح تخاف منك ياربي
وبعدت توجهت لغرفتها وكلمت عبد العزيز تطمن على مازن
عبد العزيز : نعم
نور : ها شصار له
عبد العزيز : الحمد الله صحى والحين شوي وهو طالع
نور : اه الحمد الله
سكرت التلفون وتنهدت لبست عباتها الكتف وتغطت وطلعت من الغرفة
توجهت للصالة الا البنات مجتمعين فيها لكن لقت أحمد نازل
طالعوا بعض وتذكروا الموقف نور خجلت ونزلت راسها
احمد صد عنها ومشى
نزلت لصالة وطمنتهم انه الحين راجع
سنين : وينها هبه
نور : مدري انا آخر شي تركتها نايمة بالغرفة
غرور : باين عليها تعبانة
ريناد : مدري شصار لها
نور : طيب
بعد لحظات نزلت هبه مع اخوانها والتعب ملحوظ على ملامح وجها البريئة
تمست اسماء بيدها كانت هبه راح تقرب من البنات لكن انفتح الباب ودخل عبد العزيز ومازن
توجه نظر مازن إلا هبه
ناظرها بكل حقد وبكل كراهية
حطت يدها على فمها
لا لا يا مازن مو انت إلا تشك فيني لا مو انت
حست ان جتها الحالة إلا تجيها كل مرة
رجعت فيها ذكرياتها إلى الماضي
هبه جلست مع سالم وهي تضحك
ابتسم لها
هبه ببراءة الأطفال : سالم انت الحين تسوق سيارة
سالم : ههههه أي اسوق تو طالعة لي رخصة
هبه ضحكت : ايش رايك توديني الألعاب
إلا بدخلة مازن إلا كان توه داخل سن المراهقة ومتعلق كثير بأخوه سالم
مازن : اف ياربي جات بيتنا انتي بس تسرقين مني اخوي
هبه بدت تتجمع ادموعها : باقول لأمي
مازن : غبية قولين لأمك يممه تراني خفت
سالم : مازن خلاااص بكيت البنت
مازن : انت تحبها اكثر مني
سالم : لا انا احبكم اثنينكم ايش رايكم نطلع الألعاب الحين
فزت هبه وهي مبسوووطة
أم محمد : وين ياسالم
سالم : راح اطلعهم شوي
عقدت الأم حواجبها ما تدري ليه بس تحس نفسها تخاف على ولدها المدلل سالم من نسمة الهوا
سالم : طيب يمه لا تخافين بس راح امشيهم
مسك يد هبه بحنان ابتسمت له
وبدت غيرة مازن إلا يموووت بأخوه
صعدوا معاه بالسيارة وكان متجه للألعاب
وفي النهاية وصل ولعبوا وانبسطوا
وطلعوا من الألعاب والضحك مايفارقهم
هبه : سالم انا عطشانة
سالم : طيب في هنا بقالة مازن روح اشتري لها
مازن : اف ياربي ما تقدر تصبر للبيت
سالم : مازن البنت صغيرة وبعدين هي مريضة ولا انت ناسي
مازن : لا ما نسيت اف ياربي (( وطلع من السيارة وهو يتأفف))
سالم وجه نظره إلا هبه إلا معاه بالسيارة ولقاه تدور على شي
سالم : هبه شتبين
هبه : مدري بس شنطتي مو لاقيتها
سالم : وين تركتيها
هبه : مدري يمكن بالملاهي
سالم وجه نظره إلا البقاله عرف ان مازن راح يشتري البقالة كلها من الاكل
حرك السيارة وتوجه للملاهي إلا مو بعيدة كثير عن البقالة
هبه طلبت منه يوقف نزلت من السيارة وتوجهت للبوابة تدور شنطتها
إلا تسمع شي من وراها لفت إلا تلاقي شي عمرها مالقته شي مايفارق ذاكرتها
لقت حادث
حادث
اكثر شي تركره بحياتها
لقت هالشي قامت تصرخ وتصرخ اخذوها الشرطى


فتحت عيونها لقت نفسها بالمستشفى

حست انها تعبانة ومو قادرة

دخل ابوها وحامل حقد بعيونها لها
امها ما تحملت خصوصاً انها كانت حامل بالشهر الأول
هبه كانت اسألة تبي جوابها شصار شصار
ماكانت تسمع إلا صراخ ام محمد : الله ياخذك يا هبه ذبحتين ولدي ذبحتينه
ومن يومها مالها علاقة بحد حتى ابوها وامها ماعادوا مثل قبل الكل يضن انها السبب بموت سالم وفقدان مازن ذاكرته
حتى ما سألوها كيف مات تهموها بدون سبب
توحدت وصارت وحيدة وماتحب تختلط بالناس
...
صحت من ذكرياتها وكلها الم
مازن بعد ما تذكر كل شي كل شي
: وينه وينه شسويتين فيه شسويتين بأخوي
خلاص حست انها بتنفجر لييه الناس كذا لييه والله مالي ذنب والله مو قصدي
نور : مازن الله يهديك البنت تعبانة وانت تعبان خلاص بسكم هبه تعالي معي
أحمد : وانتي شدخلك يبون يتفاهمون
عبد العزيز : نور اتركي البنت
نور خافت وتراجعت
(( ياربي شدخلني انا بعد))
ريان قعد يطالع بثنتين
غرور
ريمه
غرور ابي انتقم منك
ريمة ابيكِ تحبيني وبس حتى يصير مصيرك مصير صاحبتك
مسكت ندى يد نواف وصعدته فوق للغرفة
ريمة : ياربي تعبت
مرت من جنب ريان وهي مو حاسة فيه وهو يطالعها بخبث
أحمد : هي انت
ريان : هاااا شنووو
أحمد : تراك مصختها مافي بنت ماظليت تطالع فيها
(( ومشى عنه))
عبد العزيز : نور اريام جهزون اغراضكم حجزنا وراح نرجع بكرا
اليوم الثاني // الساعة 5 مساءً
كان الكل جاهز حتى يطلعوا من الأمارات للسعودية
الكل صعد للطائرة وماكانت المسافة بعيدة
الكل كان صامت بالطائرة وتفكيره بالمستقبل والجاي
سعود : ليه ساكته
مرام : لا بس
سعود : اكيد اشتقتي للابتوبك غلا دوم عليه
مرام (( حلو انك بعد ملاحظ)) : أي اشتقت له
سعود : تصدقين انا ما احس بالحب للنت يعني عادي
مرام : امم طيب
.........
نور : ياربي احس بالملل واذني تعورني
اريام : ههههه اكيد بتعورك وانا بعد مدري ليه كذا يصير لي إذا ركبت الطائرة
نور : اقول نزلين صوتك لا يسمعونا ويقولون متخلفات
اريام : اف متى نوصل اشتقت لبيتنا المتواضع
نور : اقول ابي انام احس اني تعبانة من مس وانا مواصلة
اريام : طيب نامي
غمضت عيونها لكن ماقدرت تنام صورة احمد دوم في بالها اف ياربي خلاص عرفت انه حلووو بس مو كذا كل ساعة اتذكره كلا من الطيحة خلتني احفظ وجه
ياربي شقول انا اف حاولت تبعد هالأفكار وغفت شوي إلا بصوت اريام تقول لها انهم وصلوا
ابتسمت لختها
ونزلت وهي تذكر كيف كانت تخاف من شي اسمه صعود لطائرة
ابتسمت وظلت تمشي ورا اخوها
عبد العزيز تقدم إلا قدام ولقى بوجه أحمد
ياربي استر بس من كلامه
تقدم تحته ومن دون ما يحس داس على جوتي أحمد (( الله يكرمكم ))
أحمد : انت ما تشوف
عبد العزيز من غير نفس : آسف مو قصدي
أحمد : انت منووو شايف نفسك ولا تضن انك ولد عمي خلاص راح اتجاوز معك انك موظف عادي عندي
عبد العزيز : قلنا آسفين
أحمد :طيب راح اسامحك بشرط تمسح الوسخ إلا صار بالجزمة
رفع عبد العزيز راسه
وانصدمت نور من كلامه ياربي هذا ما يحس
اخذت نفس يا كرهي له اكره بشكل مو طبيعي
مسكت يد عبد العزيز
نور : اقول اخوي خلنا نمشي ما نذل نفسنا لهاذي الأشكال
ابتسم عبد العزيز
وانصدم أحمد من كلامها طيب يا نور راح تشوفين منوو احمد وشنووو اقدر اسوي لك
(( بعد ما الكل وصل بيته وبعد يوم شاق ))
الكل اخذ نوم عميق
في صباح يوم جديد
// بيت متعب //
قعدت شروق من نومها ولبست ملابس مرتبة
ونزلت للصالة لقت التلفون يدق
رفعت السماعة
شروق : الووو
سوسن : اقول وين متعب
شروق : لحظة بس
ياربي شهالأخلاق لا سلام لا كلام
تقدمت خطوات إلا تلاقي متعب نايم
شروق : متعب ..... متعب
متعب : نعم
شروق : اختك تبيك بالتلفون
متعب : طيب
قام من مكانه وتوجه لسماعة التلفون
متعب : الووو
سوسن : هلا بالغالي
متعب : هلا سوسن
سوسن : متعب ابشرك اليوم راح نكلم البنت
متعب : أي تقصدين بنت عمي
سوسن : أي نبي نفرح فيك
متعب ويحس بالنوم وكأنه مو صاحي : أي صح تفرحون فيني
شروق ما قدرت تسمع كلامه وصعدت بغرفتها تبكي هاذا إلا تقدر تسويه
مسحت دموعها ونزلت لقت متعب رجع ونام
شروق بنبرة حزينة : متعب
متعب : نعم شتبين
شروق : ابي ازور هلك
متعب صحى : لييه في شي صاير
شروق : لا بس
متعب : طيب براحتك بس اغسل والبس وآخذك معي
شروق : طيب انا انتظرك
غسل وصلى ولبس بسرعة واخذ شروق معه متجهين لبيت هله المتوضع
(( بيت أبو احمد))
أبو احمد : أحمد ابيك بموضوع
أحمد : شنوو
أبو أحمد : بأختصار ابيك تتزوج
أحمد : يبه انت عارف اني مستحيل اتزوج مستحيل اعيش إلا عشته انت
أبو أحمد : أحمد حبيبي مو كلهم كذا صدقني
أحمد : حاولت اصدقك لكن للأسف انا اشوفهم كلهم كذا
أبو أحمد : بس يا ولدي انا ابي اشوف ولدك وإذا على العروس انا مختار لك بنت طيرت عقلي انا اجل انت شلوون
أحمد : هههه طيرت عقلك منوو هاذي
أبو أحمد : نور بنت عمك
أحمد : تخسي آخذ هالخاينة هاذي
أبو أحمد : أحـ
أحمد يقاطعه : ولا تبي ولد منها حتى يعيش الولد مثل حياتي
أبو احمد : بس انا احس بنت عمك نور انسانة محترمة
أحمد : مدري انا قلت ابي اتزوجها
أبو احمد ابتسم : أي كمل
أحمد ابتسم بخبث وبدا عقله يميل إلا صاحبه ريان
أي يا احمد خذها وذلها وعذبها وآخر شي طلقها وارميها خليها بنت ما تسوه خلها تحس منوو احمد وكيف تتكلم معه
أبو أحمد : وين رحت
أحمد : طيب انا راح افكر
...............................
// بيت ابو متعب //
سوسن قعدت تقشر البطاطس وتطالع شروق إلا تناظر البيت
متعب : طيب شروق انا طالع شوي وبرجع
لوت سوسن بوزها حتى إذا بيطلع ياخذ اذنها
سوسن : اقول شروق مكو ناوية تساعدينا
شروق : لا اكيد ابي اساعدكم
عُلا : طيب رتبين غرقة الضيوف وبعدها رتبين الملابس
شروق : طيب
توجهت لغرفة الضيوف تحس نفسها مو عارفة تنظف ولا شي
نظفتها أي كلام وراحت ترتب الملابس رتبت ملابس اطفال وبعدها لقت ثوب متعب ابتسمت وضمت الثوب وقعدت تشمه وتستنشقه : يا حبي لك يا متعب
دخل متعب وتجمد مكانه على آخر كلامه إلا سمعه
(( بيت عبد العزيز))
دخل وفي وجها كل علامات الحزن حس انه مهموم مو مصدق ان أحمد يسويها فيه مو مصدق
دق جرس البيت وكأن قلبه قايل له انه مصيبه جاية من ورا أحمد
اريام : وين راح ياخذوك هذيلا
عبد العزيز : اهتمون بنفسكم ولا تفتحون الباب لحد
نور بدت تبكي : عبد العزيز
عبد العزيز : والله مو بيدي يا نور احمد اشتكى علي وظلمني بشي انا ما سويته ان شاء الله اطلع من السجن بأقرب وقت
اريام : عبد العزيز حنا ما نقدر نعيش بدونك
طلع عبد العزيز
وضمت نور اريام بحزن
بيت من غير رجال صاروا بحالهم محد يصرف عليهم ومحد معاهم
في هاذي اللحظة نور حست بالحقد بقلبها اتجاه احمد
راح يندم على إلا سواه بأخوي
................................
(( غرور ))
جلست على سريرها إلا بصوت جوالها يدق
رفعته
غرور : الوووو
ريان : هلااا والله
غرور دق قلبها وبخوف : يا الحقير ليه داق
ريان : اف اف من اولها حقير
غرور: اقول انت انسان احقر من الحقير شتبي
ريان : احترمين نفسك ولا بثواني افضحك وما يبقي حد من اهل السعودية ما يعرفك وأولهم زياد
غرور بدت بنبرة حزينة : اخلض شنوو تبي
ريان : ابي رقم ريمة
غرور بدت تبكي : لا إلا ريمة إلا صاحبتي
ريان : طيب لا تعطيني انا راح اجهز مقطع بلوتوث حلوو واسميه فضيحة غرور الـ .......
غرور انهارت حست انها مو قادرة تكلم : رقم ريمة هو
ريان : أي شنووو هو يا حبي
غرور : (( ...............))
ريان : شكرااااااااااااا يا الله اقلبي وجهك
(( وسكر الخط بوجها ))
قعدت تبكي وتبكي وهي تتذكر ان ما بقى على زواجها إلا اسبوع ياربي كل ما قرب الزواج وانا مو قادرة اقول لزياد أي شي ياربي ساعدني والله اني تبت والله تغيرت


 توقيع : نظرة الحب




رد مع اقتباس