07-20-2011
|
#77
|


في بيت أبو سعد
سعد ما داوم مآله خلق لأنه سهران آم السهر أمس
ولا قدر ينام من التفكير بآله وتفكيره مشغول بـ واحده <><>
طلع من غرفته لقى روان لحالها جالسه أبتسم لها ^_^
روان: يمه من وين طلعت لي!
سعد: من تحت الأرض من وين يعني
روان: بدينا سماجة من الصباح غريبة ليش غايب اليوم!
سعد: مثل ما أنتي غايبه
وبعدين أنا تعبان من أمس مآلي خلق أروح
روان: من ناحية تعب والله تعب
سعد قرب منها: يا عمري يا أختي قبل أمس خفت عليك يوم طحتي
<<< قصده يوم طاحت في حديقة الحبايب ..,
روان: أيه تواك تذكرني
سعد: لا يا قلبي بس مدري وش فيني قبل أمس جامدة
روان: أيه مسرع ما أخذت بآلك هديل
سعد: آي هديل أنتي الثانية << وفي بآله يالبى قلبها هي وأسمها
روان: علينا يا سعد علينا ^_*
ألا قاطعتهم جواهر: وش فيه سعد!
روان: آبد بس طالع حبيب الأخ ...
سعد: أقول لا يكثر بس لواني جد أحب كان ما جيت قلت لك
جواهر: أقعد حركات حَركات أخوي
من هذي قولي عنها عشان أروح أخطبها لك
سعد: وين تخطبينها لي أصلا إذا راحتي تخطبينها لي
يحسبونك آن أنتي الخطيب مؤو أنا ^_^
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
جواهر: أقول أسكت أَسكت بس وش شايفني
روان: معاه حق صراحة
سعد شايفك واحد من الربع هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
جواهر: أصلاً الشرها مؤو عليكم علي أنا اللي جالسة معاكم
وقامت راحت من عندهم ...
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
|
|
|
|