طلعوا البنات للعيال بره عشان يرحون على الحديقة
.,,’,’,,.
طبعاً مشوا على رجلوهم لآن الحديقة قريبة
دخلوا البنات بس من كثرهم تفرقوا كانت الحديقة متوسطة مؤو ذاك الكبر
.. ( لمياء , وهديل , وروان ) .. كانوا يتمشون ..
لمياء: وع شوفوا ذاك استغفر الله يلوع الكـبـد
هديل: لا بـ العكس ما علية بس اللي مخربه نحفه الزايد
روان: أقول روحي زين مؤو حلووو وخايس بعد
هديل: أهجدي أنتي وياه وبلا شماتة على خلق الله
لمياء: آي شماتة أنتي الثانية أحنا نبدي رائينا
روان: أيه أحنا نعلق عليهم وهم يعلقون علينآ
هديل: خلوكم أنتو أحسن منهم
روان: اللي يسمعك يقول أنك مشاء الله عليك مؤو مالت السوالف والتعليقات هذي
هديل: الحمد الله واثقة من نفسي وعارفه وش أسوي
لمياء: أيه أٍيه طيب خلونا نمشي بس << تسلك لها
.. كانوا يتمشون مع بعض (سعد , وعبد الله) ..
سعد: عبد الله مؤو كنا ذول بنتنا!
عبد الله: أيه هديل وعلى ما أعتقد لمياء و.ٍو.و.........................
سعد قاطعة: وأختي روان
عبد الله: مدري عاد
سعد: وش رأيك نخوافهم آن تحتهم صرصور
عبد الله: يا لله وش ورآنا
قربوا قريب من البنات الثلاثة لمياء , هديل , روان , ..
سعد وراء البنات وعبد الله تقدم
سعد غمز لِعبد الله
ألا قال عبد الله بنات صرصور صرصوووووووووووور
طبعاً تعرفون البنات على طول "صراخ" ونطنطه ..
بس اللي ما كان متوقع آن هديل رجعت على وراء وهي تصرخ ما درت ألا اللي قدامها سعد
وعلى طول ضمته وهي خايفة
آما عند لمياء نفس الحالة راحت على طول قربت من عبد الله ولد خالها " وضمته "
بس يا قلبي على روان رجعت على وراء وطاحت من بين الشجر
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ولي الحـيـن هديل ضامه سعد ,,,,,,,,,
ولمياء ضامه عبد الله ,,,,,,,,,,
.. كل العالم كانوا يناظرونهم و منصدمين على حركتهم وجرأتهم ..
ألا حسـوا لمياء وهديل على أنفسهم وتركوا العيال
عبد الله وسعد كانوا يتمنون أنهم ما خلهم<<<ما صدقوا على الله ^_^
راحوا البنات عند روان وساعدوها وراحوا عنهم
وكانوا لمياء وهديل متفشلين من حركتهم
<<< بس سعد وعبد الله لي الحين ما تحركوا من مكانهم
سعد كانت عينه على هديل ,,,,,,
وعبد الله كانت عينه على لمياء ,,,,,,,
ألا فجئه جاهم فيصل وكان حاضرهم مع العالم: سعد سَعد عبد الله عبد الله
قرب منهم فيصل: سعد عبد الله وش فيكم مبلهين ..
سعد: هاه هَاه ما في شيء وأنا آسف والله يا فيصل
فيصل: عادي ندري أنه كان من دون قصد<< كل شيء عنده عادي
عبد الله: وأنا بعد آسف بس كنا بنخوفهم هوُم اللي خوفونا
فيصل: وش فيكم قلنا عادي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,