في السيارة عند ( مها ووليد )
مها بعد الشقاء والتعب قالت لي وليد كل اللي صار لها
وليد أنقهر من اللي سمعه من مها ومن اللي صار لها وده يرجع مره ثانيه
ويطلع حرته وقهره كله في فهد
<<< بس مهما تسوي يا وليد ما راح يتغير شيء إذا فات الفوت ما ينفع الصوت
وليد: تدلين بيتكم!
مها: لا
وليد باستغراب: أشلون وكيف لا!
مها: مدري
وليد وهو يلتفت عليها: أشلون صديقتك أخذتك طيب!
مها ناظرة فيه يوم قال لها صديقتك بنظاره معناها
<<< لا تقول لي أنها صديقتي بعد كل اللي سوته لي
وهي في بالها وش يبي هذا ليش يناظرني كذا لا يكون نفس صديقة <<< قصدها فهد
وليد أنتبه وحس على نفسه و وأخر نظره عنها: فهم , نظرة مها له
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,